يا اخوتي في الله. كفانا اختلافا في المصطلحات وجدالا حولها. خلاصة الأمر اننا جميعا نسلم ونقر بأننا نريد تطبيق الشريعة الاسلامية..ان كنا سنستخدم كلمة الديموقراطية ونعيد صياغة تعريفها حسب الشريعة...فلا مشكلة...وانما يخاف الاخوة تمييع مثل هذه المصطلحات حتى لا يساء فهمها. وبارك الله فيكم جميعا..وأرى ان تتابعوا على الخاص ان اردتم ذلك
"العبد يسير إلى اللـه بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير!" ابن القيم
"عندما يمشي المرؤ على خطى الأنبياء في العفاف, يرى من نفسه القوة والعزة والكبرياء. بينما يعلم المتلوث بدنس الفحش الضعف من نفسه والضعة والتساقط أمام الشهوات"
Bookmarks