صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 27 من 27

الموضوع: الدولة الثيوقراطية والديموقراطية والإسلامية

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    2,207
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي

    يا اخوتي في الله. كفانا اختلافا في المصطلحات وجدالا حولها. خلاصة الأمر اننا جميعا نسلم ونقر بأننا نريد تطبيق الشريعة الاسلامية..ان كنا سنستخدم كلمة الديموقراطية ونعيد صياغة تعريفها حسب الشريعة...فلا مشكلة...وانما يخاف الاخوة تمييع مثل هذه المصطلحات حتى لا يساء فهمها. وبارك الله فيكم جميعا..وأرى ان تتابعوا على الخاص ان اردتم ذلك
    "العبد يسير إلى اللـه بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير!" ابن القيم
    "عندما يمشي المرؤ على خطى الأنبياء في العفاف, يرى من نفسه القوة والعزة والكبرياء. بينما يعلم المتلوث بدنس الفحش الضعف من نفسه والضعة والتساقط أمام الشهوات"


  2. #17

    افتراضي

    مرة أخرى ديموقراطيتهم وديموقراطيتنا
    هم من وضع هذه الديموقراطية, ثم تأتي وتقول أنهم أساءوا التطبيق وأنك ستطبق الديموقراطية الحقة ؟
    لماذا تصر على إستيلاء المصطلح منهم ؟
    لا ليسوا هم من وضع الديمقراطية. وحتى لو كانوا هم من وضعوها فلا يمنع هذا من أن نأخذ نسخة منقحة منها.
    هذه هو ملخص الموضوع
    إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ وليس للشعب
    لن تستطيع تطبيقها في مجتمع غير مسلم, لكن يمكن تطبيقها في مجتمعاتنا العربية لأنها مجتمعات متدينة.

    تحياتي.

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    ارض الله
    المشاركات
    532
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إن هم إلا يظنون مشاهدة المشاركة
    .
    .


    هذه هو ملخص الموضوع
    إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ وليس للشعب
    نعم هذه تلخيص للموضع

    ما رأيك اخى بالآتى

    إجتهاد الشعب لتحكيم شرع رب الشعب بعباد مخلصين لرب الشعب من الشعب من اجل ارضاء رب الشعب الذى اوجد هذا الشعب


    لا أرى انها تتفق مع حكم الشعب بالشعب لصالح الشعب

    فالإسلام هو المحقق للمثالية فى كل شئ
    فكون الإسلام إحتوى على أى مبدأ ووجدنا من النظم الوضعيه من تبنى هذا المبدأ أو ماشابهه ،ورأى المنظرون مثالية المبدأ فلا يعنى ذلك مثالية هذه النظم الوضعيه

    فكون الاسلام احتوى على مبادئ الشورى المثالية إبتداءً فنحن فى غنى عن أى نظم وضعيه

    فالاولى تطبيق الإسلام المثالى الذى يحقق هذه المبادئ وليس تطبيق الصورة التى تنعكس من الغرب
    التعديل الأخير تم 09-24-2010 الساعة 02:59 AM

    (أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ). [الطور: 35].
    (أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ). [إبراهيم: 10]
    (قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ). [يونس: 101]


    للسؤال عن الغائبين

  4. افتراضي

    المسألة لا تنحصر فقط في تمييع المصطلحات وأزمة المُصطلحات
    بل أيضا في تمييع القضايا وتمييع الدين، والتي يكون أولى الخُطوات إليها تمييع المُصطلح

    الديمقراطية Democracy كلمة مشتقة من لفظتين يونانيتين Demos ( الشعب و Kratos ( سلطة ) ومعناها الحكم الذي تكون فيه السلطة للشعب. وتطلق علي نظام الحكم الذي يكون الشعب فيه رقيبا علي أعمال الحكومة بواسطة المجالس النيابية، ويكون لنواب الأمة سلطة إصدار القوانين.

    "تعرف الديمقراطية بأنها حكم الشعب نفسه، بنفسه، لنفسه أو حكم الشعب للشعب ومن الشعب.
    فأين نجد في دين الله ما يتوافق مع هذا المفهوم
    والعجب أن نُخضع دين الله لحكم شعب قد يكون أغلبهم من المجرمين السكيرين الفاسقين
    فأي عقل هذا الذي يقبل بأن يسوسه أشباه الأنعام أو أضل

    ولا يخف على لبيب أن الديموقراطية ما هي إلا الوجه السياسي للبرالية، وفي الليبرالية تنتقل المرجعية من الدين إلى الإنسان، ونيتشه يشرح هذه النقطة بشكل جيد حينما اتخذ اله جديد وهو السوبر مان، الرجل القوي
    فكل من يُنادي بالديموقراطية هو في الحقيقة الامر يدعو الى نقل المرجعية من حُكم الله إلى حُكم الإنسان، وتنصيب الإنسان إله يُشرع ويحكم
    وهذا مع الاسف ما لا يفهمه بعض إخواننا هداهم الله، وظنوا أن بُمجرد أن نُلبس الديموقراطية قميصا وعمة فقد صارة إسلامية

    ولا غرابة أن نسمع مُستقبلا بإسلامي إلحادي كما سمعنا بالإسلام العلماني والإسلام الليبرالي والإسلام الديموقراطي






  5. #20

    افتراضي

    قرأت اليوم سؤالا لأحد الأخوة يسأل عن الشورى قائلا من المقصود بقوله تعالى ، وأمرهم شورى بينهم ،هل العلماء ام الشعب ولكنى فوجئت بأنكم حذفتم سؤاله ولم تعطوا الفرصة لأحد من الإخوة كى يجيبه فلماذا

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    المشاركات
    741
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    تم حذف المُشاركة لأن صاحبها ليس أهلا للحوار

  7. #22

    افتراضي

    وماذا في سؤاله أليس من حقه أن يسأل ومن واجبكم عدم كتمان العلم

  8. #23
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    1,955
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    تم إيقاف المعرفين محمد الليبى وعصام الغنيمي لكونهما لنفس الشخص .

    ما افشل القوم واغبى طرقهم فى التضليل .
    الحق فضيلة واجبة الاتباع والباطل رذيلة موجبة الاقتلاع .

  9. #24
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    2,207
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي

    تم إيقاف المعرفين محمد الليبى وعصام الغنيمي لكونهما لنفس الشخص .
    ما افشل القوم واغبى طرقهم فى التضليل .
    شكرا للمراقب الكريم. كنت في الماضي استنكر بعض الاجراءات الرقابية في المنتدى...ولكن مع الخبرة صار للمحاور ملكة في معرفة من يبحث عن الحق ومن يدخل ليجادل بالباطل ويؤثر في غيره. ولا أعرف عن عصام شيئا الا انه بشكل عام...لا اشك ان هناك اشخاص..او قل مجموعات مرتزقة ...تدفع اليهم الأموال وعملهم اليومي هو الدخول على مثل هذه المنتديات وبث الشبهات فيها.
    اخي الحبيب نيلز بوهر...تابع الحوار بارك الله فيك فانا اظن فيك خيرا كثيرا. ما رأيك بقول الأخ الكريم ابو عمر الأنصاري.
    يقول ان الديموقراطية في تعريفها الأصلي تعني حكم الشعب...ونحن في الاسلام لا نقول بحكم الشعب...بل بحكم الدين والشرع...ثم الشورى للأمور التي قد تكون خلافية. هذا بحد ذاته يخالف كل مفهوم الديموقراطية والتي لا يصح حتى في مفهومك حولها ان يطلق عليها ديموقراطية لغويا. فحدثنا عن تصورك ما تدعوا اليه بارك الله فيك. هل تقول ان الشعب كله له حق الانتخاب والاختيار؟ صالحهم وطالحهم من غير تفريق؟
    "العبد يسير إلى اللـه بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير!" ابن القيم
    "عندما يمشي المرؤ على خطى الأنبياء في العفاف, يرى من نفسه القوة والعزة والكبرياء. بينما يعلم المتلوث بدنس الفحش الضعف من نفسه والضعة والتساقط أمام الشهوات"


  10. #25
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    فلسطين المحتلة
    المشاركات
    26
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة stranger مشاهدة المشاركة
    هل تقول ان الشعب كله له حق الانتخاب والاختيار؟ صالحهم وطالحهم من غير تفريق؟
    في كل الاستفتاءات التي اجريت في الدول العربية والاسلامية اتضح ان الاغلبية الساحقة تريد ان تحتكم الدولة للشريعة الاسلامية، الحديث عن نسبة تتراوح بين 80-90% (وفق الاحصائيات التي عرضها الدكتور طارق السويدان).
    ولذلك عن نفسي عندي ثقة بالجماهير العربية والاسلامية ، عندي ثقة بأن الانسان العربي والمسلم يعلم ما هو الخير له ولأمته، فبعد التجارب المريرة التي مرت بها امتنا لم يسع الانسان العربي المسلم الا ان يرى الشريعة الاسلامية وتطبيق الدين كحلّ لهذه الازمات التي نواجهها، كحلّ يمكن ان نجابه به الاستعمار الفكري والسياسي والاقتصادي، والا لما كانت نتائج الاستفتاءات والاحصاء تدلّ على ان التيار العام يريد الشريعة والاسلام والدين عقيدة وشريعة. ولذلك لا ارى مشكلة في ان تختار شعوبنا العربية الاسلامية حكّامها بعد هذه المعاناة الدكتاتورية التي تعيشها جماهيرنا. فلو ترك المجال لجماهيرنا العربية ستختار هذه الجماهير التيار الاسلامي الحقيقي المعتدل الذي يسعى لتطبيق الشريعة الاسلامية دون افراط ولا تفريط. عندي ثقة بالجماهير العربية والاسلامية. في فلسطين حين اختار الشعب اختار التيار الاسلامي، في تركيا حين اختار الشعب اختار التيار الاسلامي، في ايران الشعب يختار التيار المقاوم لأمريكا.

    لا ارى تناقضا بين حكم الشعب وحكم الله. فحكم الله هو تحكيم الشريعة الاسلامية كمرجعية للدولة المدنية الحديثة، وهذه المرجعية لا تخضع لرأي الاغلبية ولا يتم التصويت عليها. بينما حكم الشعب هو ما يقابل حكم الفرد الدكتاتوري، فشعوبنا الاسلامية هي التي تختار القائد الذي يحكمها ، فالرأي العام للامة الاسلامية يعرف ما هو الاصلح له (يد الله مع الجماعة، "واتبع سبيل المؤمنين" ، "سيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" (فجعل الله للمؤمنين شهادة كشهادته وشهادة نبيه على عمل الشخص) ، "ما اجتمعت امتي على ضلالة" ..الخ)
    وصدّقوني لو تواجد ذلك القائد الحكيم العادل المستنير الشجاع لاختارته الشعوب الاسلامية بمحض ارادتها دون اي تدخّل خارجي.
    اما حكم الاغلبية وتصويت الاغلبية فيكون في باقي شؤون الدولة والحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والمدنية عن طريق مجلس الشعب او اهل الحل والعقد او سمّه ما شئت.

    ما يجب ان نسعى له الآن لشعوبنا العربية والاسلامية هو الحرية ، الحرية ان كان على الصعيد الاجتماعي او السياسي .. فالامة تعيش تحت انظمة استبدادية دكتاتورية تخنقها وتكبتها وتفرض نفسها عليها فرضا .. وقد آن الاوان للتحرر من الاستبداد والعيش في مناخ الحرية والكرامة .. ومناخ الحرية والكرامة يولّد تلقائيا رغبة الامة الاسلامية في ان يحكمها التيار الديني المعتدل المستنير كما تدل الاستفتاءات التي اجريت في الدول العربية.
    التعديل الأخير تم 09-25-2010 الساعة 10:12 PM

  11. #26
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    فلسطين المحتلة
    المشاركات
    26
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    واذا كان يمكن الاستدلال على الامثلة الكبيرة بامثلة صغيرة ، فاني استدلّ على كلامي بما جرى ويجري في مدينة ام الفحم في الداخل الفلسطيني. فهذه المدينة حين عُرض على اهلها انتخاب رئيس لها اختار اهل المدينة باغلبية ساحقة الشيخ رائد صلاح ليرأس البلدية لأربع مرّات متتالية ! ومازال منذ الثمانينات حتى اليوم يختار اهل المدينة التيار الديني والحركة الاسلامية باغلبية اكثر من 80%.
    هذا المثال الصغير في المدينة ينطبق ايضا على الدولة، فما الدولة الا مجموعة مدن. ودليل ذلك فلسطين وحركة حماس.

    تحياتي

  12. #27
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,604
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أولا يجب ان نفرق بين الانتخاب الحر و بين الديمقراطية فالأول وسيلة و الثانية غاية في حد ذاتها و الديمقراطية منهاج مخالف لمنهج الاسلام من وجوده كثيرة .
    فمن اهم اسس الديمقراطية هي وجود الاحزاب السياسية لكن في الدولة الاسلامية لا يمكن السماح بوجود أحزاب إسلامية و لا أتكلم عن العلمانية فهي لاشك فيها ففي الدولة الاسلامية المعارضة الفردية مسموح بها و الحرية السياسية مسموح بها لكن انشاء تكتلات
    تطعن في الحاكم و تهدف الى الاطاحة به سياسيا فهذا غير شرعي فالواجب على الأمة السمع للإمام مادام ملتزما بالكتاب و السنة اما إذا خرج عليهما فلا يكون الأمر للإنتخابات للفصل فيه لأن هذا تمييع للشرع بل الواجب عزله فورا و إنتخاب غيره من اهل الخير ثم في الدولة الاسلامية لا وجود لتحديد مدة للحاكم لأنه إن كان صالحا فلا معنى للمغامرة بتغييره و إن كان سيئا فلا معنى لإبقاءه حتى نهاية مدته وحتى خراب مالطا كما يقال بل الواجب عزله فورا .
    و في الدولة الإسلامية لا معنى للسلطة التشريعية لأن الشرع بيد الله عز وجل اما الامور المختلف فيها فلا يكون الرأي فيها للأحزاب و الناس بل للفقهاء الذين يصدرون رأيهم الشرعي فيها .
    إذا كنتَ إمامي فكن أمامي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. البَيعة لأبي إسماعيل .. بين الشّرعية والديموقراطية
    بواسطة حنيف مسلم في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-20-2012, 03:00 PM
  2. الأمة العربية والإسلامية ...ضرورات البقاء ومتطلبات المستقبل
    بواسطة ابو هزبر في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-19-2011, 09:20 PM
  3. مقطع هام لفضيلة الشيخ وحيد بالي عن الفرق بين الدولة الدينية والإسلامية
    بواسطة آلاء الرحمن في المنتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-28-2011, 09:11 AM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-26-2009, 07:11 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء