سؤالي: على أي أساس تفرقون بين البول الذكري والأنثوي؟
ولماذا تفرقون بين بول الذكر قبل وبعد الإطعام؟ بينما إن أطعمت الأنثى أو لم تطعم فلا مشكلة؟
نفرق بينهما من حيث ماذا يا دارون ؟ من حيث النجاسة التى هى طبعا ليست مرادفا لليوريا ولكن قل لى أنت على أى أساس قلت إن البول ﻻ يختلف باختلاف الجنس ونوعية الغذاء ؟١
وضعت هذا السؤال واستغرب الأعضاء أنني أسألهم بدون دليل على عدم وجود فرق! فأحضرت لهم الشرح حول محتويات البول،
صارت المشكلة عندهم الآن في أن اليوريا (فضلات الكلى) طاهرة لذيذة شهية لأن النباتات تستفيد من النيتروجين الذي تحمله!
اليوريا إما مرادفة للنجاسة أو شهية ولذيذة ومحتويات البول عندنا غير نجسة ؟؟؟؟
شكلك شارب حاجة على المسا ... على العموم ربنا يشفى .
أعتقد أن الموضوع قد أخذ أكثر من حجمه ويبدو لى أن هذا الملحد يريد أن يمط الكلام للعلة الدعائية التى ذكرتها آنفا:
هذا ما تأخذه من المتمنظرين كلام تافه بمنتهى الثقة وتضخيم للتفاهات ليظن الناظر من بعيد أن ثمة قضية شائكة وهذا ما يريده الملاحدة هيصة وظمبليطة فيقول رجل للآخر ما هذه الضجة فيقول إنه دارون الملحد يطعن فى ألإسلام والمسلمون يردون عليه ويبدو عليه أنه مبسوط وبيضحك يعنى قوى ومتين وبيفهم فيظن ثالث أن للملاحدة وجها أو أنهم على شىء وهم فى الحقيقة أعجز خلق الله وأضلهم ولا يملكون سوى الشكوك والتشويشات وليس لديهم قضية موجبة واحدة تمت لمذهبهم بصلة لذلك أنصح إخوانى بالكف عن هذا الهراء ولا يستفزهم هذا الملحد بسفاهاته وسفسطته فقد تبين جهله العميق بالعلم المادى والشرعى فرجل لا يعرف أن البول يختلف باختلاف نوعية الطعام والجنس والحالة الصحية ويدعى أن ذلك أمرا مسلما إما عديم الضمير والحياء أو مغيب العقل ولا ثالث لهما ورجل يضع بنفسه التعريفات لما ينقده وفقا لهواه ويعرف النجاسة تعريفا جامعا مانعا بأنها اليوريا أو البولينا لهو جدير بألا يعبأ بقوله ..
التعديل الأخير تم 09-02-2005 الساعة 01:49 AM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
Bookmarks