بارك الله فيكم
قيمة تكاد تصل الى الصفر نظريا = صفر في التطبيق لأن في التطبيق تدخل عوامل أخرى إلى جانب الاحتمال النظري.
ناقش القدماء في صحة إيمان المقلد (موضوع ناقشه الدكتور أبو مريم).
لماذا لا يكون هناك موضوع مماثل في إيمان من وصل إليه بالإحتمال, خصوصا و أننا نتعامل في حياتنا اليومية بالاحتمال تقريبا مع جيمع الأشياء -و إن كان ذلك أحيانا بدون شعور-؟
الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!
Bookmarks