المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب ملتقى أهل الحديث
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
اللـــهـم ارزقــنـا حـســن الخــاتـمـة واجــعــل خـــير اعـمـالنـا
خــواتيـمـها واجـعــل خــيــر ايــامنا يـــوم نــلقــاك يــارب
يــاا رحم الــراحمين
منقول
وعليكم السلام
اللهم آمين وكل المسلمين
أنا شفت هذه المراحل بالصور نسال الله أن لا نمر بها أبدا وأن يحفظ جثثنا من الدود والتعفن
وهناك فرق بين جثة المبيت العادي والميث الشهيد
فيارب لا تحرمنا بعفوك وكرمك من رعايتك وحفظك في الدنيا والآخرة
قولوا آمين
وهذا نقل مميز ..................
********************
اخبار الشهداء
ومن الغريب يا إخوتي في الله ان الشهيد ليس شرطا عليه ان يمر بهذه المراحل بل في موته و احتضاره عجب العجاب , فألم خروج الروح كقرصة باعوضة أما الميت العادي فخروج الروح كخروج السفود من الصوف ولقد سمعت العلامة و لد سيدي يحي يقول بان ألم خروج الروح اشد علي الميت من ضربت الف سيف, و حقيقة لا اعلم اصلا لهذا الكلام.
المهم اليكم الروائع الربانية
هذه صورة الشهيد البطل غازي عبد الرشيد
هذا الرجل من خيرة علماء باكستان و كذلك نحسبه قتله الجيش الباكستاني بعد ان رفض بان يسلم المسجد الاحمر لبرويز مشرف,
ومن الغريب ان جثته بقيت اربعة ايام في المسجد و لم تفن و لا تغير و كفيك ان تري هذه الابتسامة حتي تعلم انه و جوه مبشر بالخير و كذلك نحسبه
ي
اختر لنفسك الميتة التي تريد والله يحاسبك علي نيتك
و الله المستعان
أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمداً رسول الله
(مهم لمن يريد الشهادة
أحاديث عن الشهادة
" عن سهل بن حنيف ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من سأل الله الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، و إن مات على فراشه " . رواه مسلم في صحيحه
وفي صحيح مسلم أيضاً ، " من حديث أنس ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من طلب الشهادة صادقاً أعطيها ، و لو لم تصبه " .
و رواه الترمذي و صححه ، " من حديث معاذ مرفوعاً ، ولفظه : من سأل القتل في سبيله صادقاً في قلبه ، أعطاه الله أجر الشهيد " . و رواه الإمام أحمد بهذا اللفظ
مسألة هامة!!
السؤال:
سُئل فضيلته(الشيخ ابن عثيمين): هل يجوز إطلاق (شهيد) على شخص بعينه؛ فيقال: (الشهيد فلان)؟
الجواب:فأجاب بقوله:
لا يجوزُ لنا أن نشهدَ لشخص بعينِه أنه شهيد، حتى لو قُتِل مظلومًا، أو قُتل وهو يدافع عن الحق؛ فإنه لا يجوز أن نقول: (فلان شهيد). وهذا خلافٌ لِما عليه الناسُ اليوم حيث رخصوا هذه الشهادة، وجعلوا كلَّ مَن قُتل - حتى ولو كان مقتولاً في عَصبيةٍ جاهلية - يُسمونه: (شهيدًا)! وهذا حرامٌ؛ لأن قولَك عن شخص قُتل: (هو شهيد): يُعتبر شهادة؛ سوف تُسأل عنها يوم القيامة، سوف يُقال لك: هل عندك علم أنه قتل شهيدًا ؟! ولهذا لمَّا قال النبي - صلى الله عليه وسلم -:"مَا مِن مَكلومٍ يُكلَمُ في سبيل الله - واللهُ أعلم بمَن يُكلَمُ في سبيله - إلا جاء يومَ القيامة وكَلْمُه يثعب دمًا؛ اللونُ لونُ الدم، والريحُ ريح المسك". فتأمل قولَ النبي - صلى الله عليه وسلم -: "واللهُ أعلمُ بِمَنْ يُكلَمُ في سَبيله" - "يُكلَم": يعني يُجرح ـ؛ فإن بعضَ الناس قد يكون ظاهرُه أنه يقاتِل لِتكونَ كلمةُ اللهِ هي العليا، ولكنَّ اللهَ يعلم ما في قلبه، وأنه خلافُ ما يظهر مِن فِعله. ولهذا بَوَّبَ البخاري - رحمه الله - على هذه المسألة في صحيحه فقال: "باب: [لا يُقال: فلان شهيد]"؛ لأن مَدارَ الشهادة على القَلب، ولا يعلم ما في القلبِ إلا الله - عز وجل -. فأمْرُ النيةِ أمرٌ عظيم، وكم مِن رَجُلَيْن يقومان بأمْر واحد يكونُ بينهما كما بَين السماءِ والأرض وذلك مِن أجل النيةِ؛ فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إنما الأعمالُ بالنيات، وإنما لكلِّ امرئٍ ما نوى، فمَنْ كانت هِجرتُه إلى اللهِ ورسوله؛ فهِجْرَتُه إلى اللهِ ورسوله، ومَن كانت هجرتُه إلى دنيا يُصيبها أو امرأةٍ ينكحها؛ فهجرتُه إلى ما هاجَر إليه". والله أعلم.
[مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين: المجلد الثالث، السؤال 475].
(ولكن يقال نحسبه شهيد والله حسيبه)
موضوع اخافني وادهشني فأردت ان انقلة لكم للعلم بحالنا والله المستعان وللفائده
نسأل الله السلامة وأن نكون مثلهم عند موتنا راض عنا ربنا بتلك الحال وعليها
Bookmarks