الملحد athiest: لا يؤمن بأي إله أو قوة غير طبيعية.
اللاديني أو الربوبي diest: لا يؤمن بأي دين لكنه يؤمن بوجود إله أو قوة غير طبيعية.
اللاأدري agnostic: لا يؤمن بأي دين، لكنه في حالة شك دائمًا عن وجود إله أو قوة غير طبيعية.
نظرياً نعم، لكن عند التحقيق فالكل واحد : لادينى
فلا الملحد أوجد دليل يستند عليه لنفى وجود اله.
و
اللاادرى لم يرجح بين أمرين : وجود الأله و عدم وجوده. على الرغم من وجود الدليل القطعى على الاثبات و وجود بعض الأوهام التى ينسجها خياله للنفى كوجود الشر ، اوهام حول تطور الكائنات و غيرها من أدلة يحتمل تفسيرها الكثير و لا تقوى على معارضة الدليل القطعى. فهو رفض القطعى و تمسك بأوهام ظنية لا تصمد امام القطعى.
و اللادينى: قال امسك العصى من منتصفها، فالأله موجود لكنه تركنا سدى. فهو و ان اعترف بأن للكون خالق و قبل بدليل السببية. رفض نفس الدليل فى اثبات وجود القيوم الذى بيده مقاليد كل شئ. و طريقة اثبات هذا لا تختلف عن تلك. لكن اثبات التدبير و التصرف فى كل شئ معناه ان هذا الاله ليس بقوى غاشمة. بل بقوى مدبرة ، تقدر كل الأمور. و سبب موقف اللادينى المتناقض فى الغالب هو تحلله من التزامات الاديان.
الملحد هو لا أدرى و لكنه مُصاب بالكبر و هو ممكن يرفضون أن يقولوا لاأدرى لذا قال لا يوجد.
لذا يبدو لى أن اللادينى هو
متبع للهوى
اللاأدرى هو متبع للهوى+
موسوس
الملحد هو متبع للهوى+ موسوس+
متكبر+أحمق
Bookmarks