أُوافقك أخي الكريم .. ففي النموذج الداوكينزي تمرير "تدليسي" لمفهوم الهدف ..
و إذا كان هناك هدف فهناك قصد .. و إذا كان هناك قصد فلا مجال للعبث .. و هذا ما يحاول الملاحدة الفرار منه، على وضوحه! ..
كما أن النموذج التدرّجي الداوكينزي يصطدم بمفهوم، اعتنى بتفصيله، البيوكيميائي مايكل بيهي .. و هو مفهوم التعقيد الغير قابل للاختزال .. و إن شاء الله نتناول هذا الموضوع في وقت لاحق، إن شاء الله ..
و لنُعد كلمات العالم المُتحدث : "فنموذج داوكينز يترك المشاكل الثلاثة، جانبا، بالكلية : التعقيد، الوظيفية، و تفاعلهما." ..
جزاك الله خيرا أخي الكريم على المرور و الإضافة القيمة.
Bookmarks