هذا السؤال أوجهه إلى الزملاء اللادينيين:
هل إلهكم يأكل الطعام؟أنتظر الإجابة.
ما شاء الله يبدو ان الاخين السويدى وابو جهاد الانصارى قد اعلنا الحرب على اللادينيين
إذا رضيت لنفسك بالهوان وجعلت من نفسك نعلاً فلا تلومن من انتعلك !روابط هامة :
من اتفه الاسئلة التى رايتها في حياتي
عذرا للسائل
لكن
هذا رايي مع احترامي لشخصك الكريم
شكرا لاحترامك عقلي
كان الاولى يا وليد ان تسال ابو جهاد عن هدفه من السؤال قبل ان تتسرع باتهام موضوعه بالتفاهة
إذا رضيت لنفسك بالهوان وجعلت من نفسك نعلاً فلا تلومن من انتعلك !روابط هامة :
انظر من يتحدث عن التفاهه والسخافة !!!! هذه والله طرفة اليوم ..من اتفه الاسئلة التى رايتها في حياتي
الذي يملأ المنتديات بزبالة ذهنه وقمامة فكره !! يتحدث عن التفاهه !!!
يا رجل إذا أردت أن تخرج من رأسك .. فاستح واستتر ووار سوأة فكرك وعوار منطقك فوالله ما رأيت لك شبهة ترقى لمستوى الشك ..
كلامك من قبيل:
كأننا والماء من حولنا ..... قوم جلوس حولهم ماء
فهو كلام فاسد كما يسميه النحويون
ولا أجد وصفاً يليق بخفة عقلك وتفاهة فكرك سوى:
ولو أن خفة عقله في رجله .... لسبق الغزال ولم يفته الأرنب!
آآه قبل أن أنسى :
ولن أنسى كذلكعذرا للسائل
لكن
هذا رايي مع احترامي لشخصك الكريم
لا عليك هذا شئ تعودنا عليه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد
لن أغضب لنفسى.
فهو إيذاء فى سبيل الله ، أسعد به.
وهب أنك أو أحد الملاحدة قد سأل المسلمين نفس هذا السؤال.
وهب أننا رددنا عليه كما رددت أنت عليّ.
ترى ما سيكون موقفه؟
أعتقد أنه سيصول ويجول وينعر حتى يبلغ العالم كله أنه سأل المسلمين سؤالاً فى عقيدتهم ولم يجيبوا عليه.
ولا شك أنك تعرف مدى سخافة الأسئلة التى تعرض علينا فى هذا المنتدى وفى غيره من المنتديات وفى النت كامله.
يا محترم : أنا أسأل سؤالاً استدلالياً ، لا عبثياً ، ولا هزلياً .
وفى القرآن إجابة على هذا السؤال ، إذا سأله أحد غير المسلمين للمسلمين ، ولو لم يكن هذا السؤال مهم جداً وفى صلب العقيدة ، ما ذكره القرآن.
فأجب عليه أو أعلن عجزك عن الإجابة ولا تتهرب ، وعندها سأعرفك لماذا سألت هذا السؤال.أنتظر إجابتك.
انهيار اللادينينة
جميعنا يعرف أن من يسمون أنفسهم ( لا دينيين ) يدعون أنهم يؤمنون بوجود إله ولكنهم ينكرون جميع الرسالات.
وسؤالى - هذا - الغرض منه هو إثبات الرسالات:
فعندما أقول للادينى : هل إلهك يأكل الطعام؟
فإن احتمال الإجابة تكون بواحدة من اثنتين : إما ( نعم ) وإما ( لا ).
فيكون السؤال التالى من جهتى – فى الحالتين - هو :
ما دليلك على هذا؟
أو : كيف تثبت هذا؟
وبطبيعة الحال لأنهم لا يؤمنون بالرسالات فإنهم لن يجيبوا على هذا التساؤل.
ولكن منهم من قد يجادل بالباطل ويقول : لا ، إلهى لا يأكل الطعام.
فأقول له : وما دليلك على هذا؟
فيقول : العقل.
فأقول له : كيف؟
سيقول : بالعقل لا يجوز على الإله أن يأكل الطعام. لأن الطعام خاص بالمخلوقين والإله ليس كالمخلوقين.
وهنا سأقول له : وما المانع أن يأكل إلهك طعاماً يليق بألوهيته؟
أليست له ذاتا ليست كذاتنا؟
سيقول : نعم.
فسأقول له : فلماذا إذن لا يكون له طعاماً ليس كطعامنا ، طعاماً يليق بألوهيته.
هل عندك دليل على صدق كلامك؟
فسيقول : لا.
فأقول : وهل عندك دليل على خطأ كلامى؟
فسيقول : لا.
أما إذا اتخذ الاتجاه الآخر – هرباً من هذا المنزلق - وقال : نعم ، إلهى يأكل الطعام.
فسأقول له : ما دليلك على أن الإله يأكل الطعام.
فسيقول : بالعقل.
فأقول : كيف؟
فيقول : أنه لا يتصور حياة بدون طعام.
فأقول : قد وقعت إذن فى التشبيه ، شبهت إلهك بالمخلوقات. هذا من جهة.
ومن جهة ثانية : فقد نيت عنه الألوهية ذلك أنك جعلته يحتاج لمخلوق ، وهو الطعام ، والذى يحتاج لمخلوق مخلوق مثله.
ومن جهة ثالثة : أنه جعله – أى إلهه – فى مرتبة أدنى من بعض المخلوقات ، ذلك أن هناك من المخلوقات لا يأكل ولا يحتاج الطعام ، كالملائكة فى عالم الغيبيات ، والجماد فى عالمنا.
ومن هنا يتبين لنا أن من يقول بالقول الثانى أسوأ مذهباً من الذى يقول بالقول الأول.
وكلاهما فاسد.
وقد يجيب بعضهم بقوله – هرباً - : لا أدرى ومن قال لا أدرى فقد أفتى.
فنقول له : أن هذا القول هو من شرع الإسلام ، ولا يحاج الإسلام بشرعه. فهذا القول يستشهد به لنا لا علينا.
ومن هنا يتبين لنا بفضل الله - هذا السؤال قد نقض تماماً عقيدة اللادينيين من أساسها.
ولكن يبدو أن اللادينيين قد اتخذوا الحل الأمثل لهم : وهو الهروب.
(قُلْ أَغَيْرَ اللّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ) [الأنعام : 14].
وآخر دعوانا : سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب إليك.
مثال بسيط .. على تفاهة وليد !
تجد في الرابط - أدناه - مثالاً على حشو وليد للكلام، وافتقاده لأبجديات التسلسل المنطقي، والتحليل المنهجي، والأسلوب العلمي، في الطرح والاستدلال واستنباط النتائج ..
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2153
المهم عنده أن يكتب ..
ماذا يكتب؟!
كيف يكتب؟!!
لم يكتب؟؟!!
هذا كله ليس مهماً .. المهم فقط أنه يكتب .. !!
لا أدري هل يظن نفسه في مسابقة "من يكتب أكثر يربح أكثر"
الحق أن هذا الرجل عجيب! وحشوه للكلام أعجب وأعجب ..
فعند هذا الرجل قدرة عجيبة على تسويد صفحات كاملة دون أن تحمل أي معنى صحيح !! كما يقول دائماً أخونا أبو مريم كلامهم من قبيل .. بابا .. ماما .. حلاوة .!!!!
ولذا فأنا أدعو كل علماء النفس إلى فحص هذه الحالة النادرة، ودراسة الأسباب التي أوصلت الرجل إلى هذه المرحلة المتقدمة من العته، وأخذ كل التدابير اللازمة لتجنب تكرارها وتحييد خطرها الحتمي على البشرية!!
وأدعو كذلك علماء الداروينية إلى دراسة هده الحالة ، فلعل وليد يكون دليلاً لهم على حدوث الطفرات العكسية!
أو يكتشفون بدراستهم هذه استثناءاً لقانون الانتخاب عندهم " البقاء للأقوى " فيستدركون على أنفسهم:
"ولكن قد يبقى الأحمق".
أخيراً ..
من يذكر أحبتي في الله الواد منصور ابن الناظر في المسرحية اياها (أكيد شفتوها قبل الالتزام ) .. حين يقول:
هو مين اللي راح ولا من اللي جه .. هو عملك ايه انت يللي اسمك ايه .. قلها كده تاني يا مرسي أنا عارفها بس قلها كده .. هي انجليزي ده يا مرسي ..
فيقول مرسي : يا نهار اسود .. الواد منصور ..
زميله يقول: ما له؟؟؟
يرد مرسي:
"ما بيجمعش"!!!!
لا أدري لماذا أتذكر الواد منصور كلما قرأت مقالاً لوليد ؟؟؟!!!!
الإلحاد بين العقل والهوى
العجيب أن وليد وأمثاله من الملاحدة واللادينيين وكل دين غير الإسلام ، وكل فرقة غير أهل السنة والجماعة ، جميعهم تتمحور شبهاتهم حول العقل بمعنى : يقبلون كذا لأن العقل قبله ، ويرفضون كذا لأن العقل رفضه.
وعندما تتناقش مع أحدهم تجدهم أبعد الناس عن العقل الصريح.
بل تجدهم دائماً يتناقضون مع أنفسهم.
ولا يخفى علينا أن التناقض ينافى العقل.
والشئ الوحيد الذى نستخلصه من محاوراتهم أنهم لا يعملون عقولهم بل يغيبونها بغلاف سميك جداً من الهوى.
فيقبلون ما يقبله هواهم ، ويرفضون ما يرفضه هواهم.
ثم يلصقون التهمة إلى العقل.
دعونا نوسع نطاق النقاش ونقول للادينيين
كيف يستطيعون تنزيه ربهم عن الصفات السيئة،
وهذا يتضمن الأكل والنوم والتعب وغيره من الصفات التي لا تليق بالآله
الذي أعمى الله بصره كالذي أعمى الله بصيرته، فكما أن أعمى البصر لو وقف أمام الشمس التي تكسر نور البصر لم يرها، فكذلك من أعمى الله بصيرته لو وقف أمام أنوار الحق ما رآها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks