الخوف و الرجاء من طبيعة البشر و ليس هناك شيء في الحياة نتعامل معه بشكل مستقل عن هذه الطبيعة.
الحل هو عدم الغلو, لا في الخوف و لا في الرجاء, و أن يعمل الانسان صالحا يرجو رحمة ربه, و يبتعد عن الشركيات و المعصيات خوف من عذاب الله, و الذين آمنوا أشد حبا لله.
الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!
Bookmarks