بارك الله في الأخ عمرو ..
وبارك الله في الأخت مسلمة : والتي وضعت كل قادياني (بما فيهم الزميل كمال) :
بين المطرقة والسندان كما يُقال ...
حيث أني تيقنت من كتاباته وتعليقاته ومشاركاته :
أنه ربما كان : أقل القاديانيين قراءة في كتب القاديانية !!!!..
أدعو الله عز وجل له الهداية ..
وأن يُريه الحق حقا ً: يرزقه اتباعه : إن كان فعلا ًلا غضاضة عنده من ترك القاديانية :
إذا تبين له كذبها ........!
نتشوق لقراءة تعليقاته : ولا سيما أنه ليس هناك امتحانات في يوم الجمعة !!..
Bookmarks