يبدو أن الذيل لا يمكن أن ينعدل ولو علق فيه حجر!!
فلا زال أسلوب التهتهة مهيمنا على لغة دارون
إن كلامي واضح يا عزيزي عندما سقت لك الآيات المدللة على المعنى والتي حذفتموها لأنها تحوي على "شبهات" في حوار يتحدث عن هذه الصفات!
كلامك ليس له أى معنى مفهوم رغم وضعك لتلك العلامات (!) حدد غرضك جيدا فالموضوع لا صلة له بالشعر الحر والنثر الرمزى .
الشخصنة واضحة في أن الإله يتحدث مع شخص معين ويسبه ويتوعده بأن يترك على وجهه علامة أو أن يسخر منه كما نفعل نحن عند المشاجرات،
فهل يعقل أن يتصرف الإله هكذا؟؟ وإن كان الشخص مخطئًا؟
رجعنا لدليل هل يعقل وعلامة (؟!) !!!
يا عزيزى نريد دليلا هل تعرف معنى كلمة دليل ؟!
وما علاقة المشاجرات بالموضوع وما علاقة سنسمه على الخرطوم بالمشاجرات وماذا تتوقع أن يفعل الله تعالى بمن يحارب نبيه ويجمّع الناس على قتله ووأد النور فى مهده ؟!
قليلا من العقل أيها الملاحدة فقد سئنمنا من هذا التغابى المفرط .
استغربت من حضرتكم عندما اعترضتم على كلمة منزلة وحصرتموها على المعنى المادي،،
(في بيوت أذن الله أن ترفع)
(نزل الأنصاري مني مزلاً خيرًا)
هل هذه الكلمات تعني شيئًا ماديًا؟؟
ولماذا تعترض على احتلال الإله جزءًا للمكان مع أنك تؤمن بهذا في نزول الإله في الليل (وهذا كان اعتراضي القادم)؟
بانتظار ردك وتغيير العنوان (للمرة العاشرة)!
والله لهذا أمر محزن جدا ؟!
يا دارون أنت لا تجيب إلا على ما يحلو لك فهل يعى الناس ذلك؟
وموضوعنا ليس حول كلمة المنزلة ولا قيمة لتغيير العنوان إنما هو مجرد مسمار جحا ووسيلة للانحراف بالموضوع .
أنت أيها الداروينى أجبت عن سؤالنا حول الصفات الإلهية الواجبة والصفات التى تمتنع فى حق الإله بكلمتين : الشخصنة ، وترك المنزلة الإلهية !!
فلا أنت حددت بجلاء وأسغت لنا معنى عبارة الشخصنة تلك التى تتردد فى المنتديات أيها الجوجلى ، ولا أنت حددت ما هى الصفات الإلهية بعد حتى نفهم منك ما تقصده بالنزول عن منزلتها !!
فكيف بالله عليكم صار موضوع الخلاف حول مفهوم المنزلة ثم ندلف منه على الصفات الخبرية وحديث النزول وربما المنزلة بين المنزلتين عند المعتزلة ؟!!
أين هى الصفات الإلهية الواجبة من وجهة نظرك أيها الملحد وما هى الصفات المستحيلة بالدليل لو استطعن ؟
ودعك من "هل يعقل" وتلك العلامة (؟!)
الأخ أبو جهاد :
لا تقطعن ذنب الأفعى وترسلها *إن كنت شهما فأتبع رأسها الذنبا
إن الــعـدو وإن أبـدى مـسالـمة *إن رأى مـنك فـرصة يوما وثـبا
التعديل الأخير تم 09-18-2005 الساعة 10:28 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
Bookmarks