نحن الان في مازق للاسلاميين
فالخروج كان من باب ازالة الظلم المادي الدنيوي
والمحاولة لدفع عجلة التغيير نحو تحكيم شرع الله
فلما حدثت انفراجة في باب دفع الظلم واتاحة الحريات
تكاثر اهل الباطل علي رفض اسلمة الشارع والثورة
سواء من المتظاهرين او من النظام او من الاجندات الخارجية
ومع الاتفاق التام علي الخطر الايراني
فان خطبة خامنئي لو اتت من قائد ثورة اسلامية سنية صحيحة للاقت نفس المعارضات والتخوفات

الاجتماع الاجتماع
والعمل منذ اليوم في الشارع وبين العامة
حملة واسعة لتعليم الناس الحاكمية ودفعهم الي المطالبة بتحكيم شرع الله