مازلت عند رأيى انه يجب توعية العوام بأهمية تطبيق الشريعة. لاحظوا يا اخوانى ان معظم الشعب الآن جاءوا بعد كامب ديفيد و قد شُوهت ثقافتهم. فالاخوان هم الشر المستطير و هم بهذا لا يستثنون فالاخوان فى فكرهم هم الاسلاميون عامة.
اخشى ما اخشاه ان تقوم علمانية غاشمة تعترف بالحرية لكن بعد اقصاء الدين
من الناحية الأخرى يرى الغرب ان الاخوان و القاعدة و ايران هم صور راديكالية عن الاسلام. و المسلم المعتدل هو من لا يدعو الى تطبيق الشريعة و الكثير من المسلمين يفكرون هكذا بل و الكثير منهم مع التطبيع لكن اعتراضهم على التطبيع المذل لا اكثر !!!!
هل استمعتم الى حوار اوباما؟
لقد قال ان الشعب المصر ليس كله اخوان و ان فى مصر الكثير من المتعلمين المثقفين!!!
السى ان ان و غيرها تصور الاسلامين على انهم اعداء للحضار و العلم
و بالتالى فالضغط الخارجى جارف و الضغط الداخلى عنيف و الاسلاميون يحتاجون لمواجهة الداخل قبل الخارج
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
Bookmarks