تقدمي ايتها الجزائر فالحاكم جائر وخائر
الآن وقت الثورة
وتقدم الثوار
بعد مبارك يزول طاغية اليمن وحاكم جزائرنا المؤمنة
تقدمي ايتها الجزائر فالحاكم جائر وخائر
الآن وقت الثورة
وتقدم الثوار
بعد مبارك يزول طاغية اليمن وحاكم جزائرنا المؤمنة
صرتُ أتفائل بمواضيعك الثورية
التعقيد في الفلسفة بمثابة أوثان مقدسة يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم
فمن خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..
مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة
مع اني لست ثوريا الا ان الموقف يحتم علينا اخي ان ندخل الميدان ونحن نرى قوة الشعوب وتمكنها الكبير والعالم الآن مهيئ لذلك
كنا نقول لامكنة ولامرحلة وكنا نجادل غيرنا في ذلك
والآن من حق الناس علينا ان ننبههم الى ان الوقت مناسب وعند الشعوب القوة والارادة والله معنا ونصره كما ترى
فالتثوير في مرحلتنا مهم
حتي لاتضيع الثورة وتنزوي في بلد حتى تنقض عليه دول انت ادرى بها
لذلك--
اكرمك واحبك الله
السلام عليك استاذنا طارق
انا عندي علم ان الجزائر شعبه متدين الي حد كبير
فما هو التيار السائد في هذه الثورة اخي طارق ؟
نسال الله سبحانه ان يزول طاغيتهم
وان يمكن لدينه في هذه الارض المباركة
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عنا
بالنسبة للجزائر فالتيار الإسلامي فيها أربعة أنواع
1- التيار السلفي أتباع ربيع المدخلي و هم كثرة كبيرة و هؤلاء ليسوا مثل سلفية الإسكندرية ممن عندهم إستقلالية تفكير و ترجيح بل الأمور عندهم قطعية تماما فالمظاهرات حرام لا شك فيها و المطالبة بالحقوق خروج على الحاكم و هلم جرا من الممنوعات التي لا تنتهي و هؤلاء مشغولون ببعضهم لا يهتمون بمصالح الشعب أبدا
2- التيار السلفي الحركي و الذي يرى وجوب العمل السياسي و يمثله الجبهة الإسلامية للإنقاذ و قائده الشيخ علي بن حاج و هذا التيار وقع عليه ظلم كبير جدا و هو ممنوع من النشاط و العمل و التنسيق و هو أيضا تيار كبير .
3- التيار الجهادي و قد تعرض لأضعاف كبير جدا بسبب الأحداث السابقة في الجزائر مما جعل شعبيته في الجزائر قليلة و قاعدته هي بلاد القبائل الكبرى على بعد حوالي 100كم من الجزائر العاصمة .
4- التيار الإخواني وهو مشارك في الحكومة ولا يملك أية شعبية .
- أما التيار العلماني فهو غير موجود سوى في بلاد القبائل ( بلاد البربر) و هي في الحقيقة منطقة متمردة على النظام من قرابة ثلاثين سنة و تجمع فوق أرضها التيارات المتناقضة القاعدة و العلمانيين و حتى دعاة الإنفصال و إن كانوا لا وزن لهم و هي المنطقة التي يخشى منها النظام بشكل كبير جدا إلى درجة أنه لا يجرؤ على مجابهتهم بالقوة و العنف خوفا من إنضمامهم إلى القاعدة.
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
اعانكم الله اخي متروي
واتمني ان ترفعوا لواء الاسلام علي هذه البلاد
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عنا
اخي طالب العفو الاخ متروي اظن انه اعلم بذلك مني كما رايت ولكني أرى ماهو اعظم من الجماعات والفئات ، أنا أرى شعوبا نضجت ، وقائع العالم ومشاهد اهانة الاسلام في كل مكان ومدى القهر الذي عانوه وازدياد ايمانهم بالاسلام عن طريق دروس العلماء وطلبة العلم في كافة القنوات المهمة ، كل ذلك اعلى من الجماعات والفرق-لو صح وجود فرق!-
الجماعات لها عامل الحفاظ على ثبات الثورة كما راينا في حالة الاخوان في مصر فقد كانوا ولاشك كما راينا جميعا شرط في الثورة
والامة كلها اصبحت شرطا متراكبا اخيرا وهو مااسقط النظام
فالكل شرط في التدافع والله من وراء ذلك فاعل ومحيط وهو القيوم رب العزة
الله اكبر بدأت الجزائر
اللهم عليك ببوتفليقة ومن معه
في الجزائر هناك مشكلة كبيرة جدا و هي أن بوتفليقة ليس هو الحاكم الفعلي للجزائر بل هو كما قال عن نفسه ربع رئيس بينما السلطة الحقيقية مقسمة بين قادة الجيش أي أن الحكم في الجزائر جماعي و ليس فردي فالثورة في الجزائر لابد أن تصطدم بالجيش فهو عندنا ليس حيادي أبدا و قد جربناه مرتين مرة في أكتوبر 1988 م التي جاءت بالديمقراطية الحقيقية إلى الجزائر و كان الجيش فيها بجانب النظام تماما و التجربة الثانية بعد إلغاء الإنتخابات سنة 1992م و كان فيها أسوأ من السابقة فرئيس الدولة الشاذلي كان مع الديمقراطية و مع السماح للجبهة الإسلامية بالحكم بينما الجيش كان ضده و إنقلب عليه بكل بساطة بل و أكثر من هذا قادة الجيش قاموا بقتل رئيس الدولة الجديد بوضياف جهارا نهارا لأنه أراد القضاء على الفساد في الدولة و أكثر من هذا عزلوا الرئيس الذي بعده الأمين زروال لأنه تفاوض مع الجبهة الإسلامية في السجن وهم من جاء ببوتفليقة إلى الحكم وبقاؤه مرهون بإرادتهم و ما أسهل ما يتخلصون منه إذا حدث طارئ و هو في كل الأحوال أقل شرا منهم بكثير فالحكام عندنا أشبه بحكام العباسيين بين قادة الترك وصيف و بغا و بقية المماليك فالثورة إذا قامت يجب أن تأتي على الجذور و الشعب عندنا دفع مئتي ألف قتيل في محاولة التغيير الجذري السابقة و هو يتخوف من أي محاولة جديدة و إن كانت أحداث مصر و تونس قد تخلط الأوراق و الحسابات و التوقعات.
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
كتب حامد العلي رسالة ولم ارها هنا مع انها في مواقع اخرى
ويقال ان الثورة ماضية في الجزائر الا ان الجزيرة لاتعيرها اهتماما
الثورة في الجزائر لا يمكن أن تمر بصمت وقناة الجزيرة إهتمت بالمسيرة التي كانت مقترحة يوم السبت الماضي بشكل كبير و قناة فرانس24 خصصت لها تحليلات طويلة و المسيرة لم تنجح لسبب بسيط و هو أن الإحتجاجات في الجزائر قامت من شهر فقط متزامنة مع أحداث تونس و كانت كبيرة لكن المعارضة السياسية وقفت يومها ضدها لأنها لم تكن تتخيل أنه يمكن لمظاهرة أن تطيح برئيس لكن بعد أحداث تونس و مصر غيرت رأيها لكنها لما دعت الشباب للنزول رفض كرد فعل على الموقف السابق و هذا أمر مؤقت و المسيرة ستتكرر يوم السبت المقبل و النظام الجزائري يعمل المستحيل لوأد المظاهرات و المشكلة في المعارضة السياسية و الإسلاميين فهم لا يتفقون على شيء و الشعب يحتاج إلى من يقوده و النظام هذه الأسابيع من بداية الأحداث في تونس يقدم تسهيلات و إغراءات فوضوية للشعب على سبيل الرشوة و هذه الإجراءات تتمثل في عدم تطبيق القانون و ترك البلاد فوضى حتى وصل بهم الامر إلى التساهل الشديد في تطبيق قانون المرور ؟؟؟
و على كل حال بمعرفتي ببلدي أقول أن الجزائر مقدمة على أيام شديدة و لكنها تنضج على نار هادئة ..
أرى بين الرماد وميض جمر.......أحج بأن يكون له ضرام
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
(...)
قال ابن تيمية في منهاج السنة النبوية:
«المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف - وإن كان فيهم ظلم - كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي ، لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة، فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما؛ ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته.»
تعديل إشرافي
ورب العباد يعلم مايجول بالخاطر : يعلم السر و ما يخفى ..........
اخبار الجزائر
هناك امور تحدث
سمعت بان الرئيس بو تفليقة مصاب بالسرطان وانه قد تم الغاء قانون الطوارئ في الجزائر الشقيقة .
الله هو الواجب فلا موجود احق منه تعالى ان يكون موجودا فهو احق بالوجود من مثبتيه ونفاته ومن كل ما يتثبه المثبتون.وليس في الدنيا احمق واضل من نفاته او الشاكين في وجوده اذ يمكن كل شيء الا يكون موجودا او يشك في وجوده لانه ممكن يقبل الوجود والعدم ليس وجوده اذا اكان موجودا ,ضروريا ولا عدمه اذا كان معدوما ,,ولا يمكن الا يكون الله موجودا ,ولو فرض عدمه كان هذا فرض عدم من يجب وجوده ,وهو تناقض محال.(الشيخ مصطفى صبري).يقول حجة الإسلام الغزالي ( إن رد المذهب قبل فهمه و الاطلاع على كنهه هو رمي في عماية )
27-02-2011 الجزائر: غدير فاروق
http://www.elkhabar.com/ar/index.php?news=245812رغم تغيير مكان انطلاق ما صار يسمى بـ''مسيرة السبت''، إلى ساحة الشهداء عوض ساحة أول ماي، لم يستطع المشاركون فيها السير إلا بضعة أمتار. وقد سجل نقل نائب ''الأرسيدي''، محمد خندق، إلى المستشفى بعد أن أغمي عليه إثـر تدافع بين المتظاهرين وقوات الأمن.
كانت الساعة تشير إلى العاشرة إلا 40 دقيقة حين وصلنا إلى ساحة الشهداء، التي انتقل إليها أعوان الأمن تاركين ساحة أول ماي، بعد أن قرّر ممثـلو أحد أجنحة التنسيقية الوطنية من أجل التغيير والديمقراطية، المتمثـل أساسا في حزب التجمع من أجل الثـقافة والديمقراطية، والمحامي علي يحيى عبد النور، الذي قال إن حضوره ليس بصفته رئيسا شرفيا للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان التي اختارت الانضمام للجناح الآخر للتنسيقية، الذي يرى أن تنظيم مسيرات كل يوم سبت لن يأتي بجديد، مفضلين التوجه للجزائريين عبر عمل جواري.
في تلك الأثـناء، الظاهر للعيان كان رجال الشرطة فقط، الذين طوّقوا ككل أسبوع كل المنافذ المؤدية لساحة الشهداء، المبتورة في مساحتها بسبب أشغال تمديد الميترو غربا، وما تبقى من الساحة تم منعه للراجلين مهما كانوا.
سعيد سعدي على سقف سيارة شرطة
في حدود الساعة العاشرة و10 دقائق، ظهر أول فوج من المشاركين في المسيرة، يتقدّمهم سعيد سعدي وبعض نواب حزب ''الأرسيدي''. المجموعة لم تكن تتشكل من أكثـر من 70 شخصا، حاولوا السير نحو ساحة الشهداء، غير أن عددا هائلا من رجال الشرطة المدججين بالدروع منعوا المشاركين من ذلك وسط حضور إعلامي وطني وأجنبي كبير، ليحدث حينها تدافع ضخم قام خلاله رجال الشرطة بدفع المشاركين نحو أحد الأرصفة أين كانت سيارات شرطة رباعية الدفع مركونة، وهو ما استغله سعيد سعدي، حيث قام باعتلاء سقف إحدى السيارات محاولا مخاطبة مناضليه، وحاول مقرّبون منه إقناعه بالنزول، غير أنه رفض، ليقوم أحد أعوان قوات مكافحة الشغب بإنزال سعدي بالقوة ليسقط فوق غطاء المحرك. ليتواصل التدافع بعدها، ما أدى إلى إصابة نائب الأرسيدي محمد خندق، حيث تلقى الإسعافات الأولية بعد أن أغمي عليه بسبب التدافع مع مصالح الأمن، واستدعى الأمر نقله إلى المستشفى على متن إحدى سيارات الإسعاف.
المحاولون السير باتجاه ساحة أول ماي بلغ عددهم حوالي 150 شخص بعدها، انقسموا إلى عدة أفواج. وقد تمكنت مصالح الأمن من تفريقهم، حيث تمكنت من عزل سعدي والمحامي علي يحيى عبد النور في السلالم المؤدية لميناء الصيد، أين مكثـوا أكثـر من ساعة قبل أن يغادروا المكان، ضاربين موعدا لمناضليهم السبت المقبل.
ولوحظ أن أعوان الأمن كانوا أكثـر توترا ونرفزة مقارنة بالأسابيع الماضية، سواء في التعامل من المشاركين أو ممثـلي وسائل الإعلام، الذين وجدوا صعوبة في أداء مهامهم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks