ما تشهده منطقة بنو عياش بضواحي الحسيمة و ايضا بعض مناطق الريف تعدى المطالبة
بالأولويات فالأمر وصل الى رفع علم الريف و المطالبة بالجمهورية الريفية و هدا ما لن يقبله أي فرد من الشعب المغربي لأن الدولة تبقى من بين الدول العربأمازيغية الأكتر عرقية و اختلافا فان اطلق الحبل لمتل هؤلاء فسوف تعم الفوضى لأن كل منطقة ستطالب بجمهوريتها .
بينما في الجانب الأخر نحيي اخواننا اللدين خرجوا في مسيرات سلمية للمطالب بالعيش الكريم و اتاحة فرص الشغل فهم لا يطالبون سوى بحقوق ابتلعها رؤوس هده الدولة.