المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق منينة
قتلى بالعشرات كل يوم قتلتهم طواغيت سوريا وتحت ارجلهم قزمهم الصغير يدفعونه كالكرة لتمرير حقدهم البائر
وهكذا كان حال ليبيا من بنغازي حتى نهاية المجنون
واليوم تمرد ثوار من درجة عالية جدا من المراتب العسكرية السورية
على راسهم مدير المدرسة الحربية الجوية السورية
الدماء تُسرع بإنهيار انظمة التقتيل والطغيان
الله اكبر
وحمده بعد قطع طواغيت سوريا حمدا حمد به نفسه في سورة الانعام لآت في أفق الواقع السوري لحتمي
ولسوف نحمده كما حمد نفسه ونقرأ آيات سورة الأنعام في قطع الطواغيت، قراءة حضور وشهود لتحقق سنن الله في ظالمين طغاة ، قريبا ان شاء الله
وانه لصبح قريب وهو الحق التام
اللهم ارنا هذا اليوم لنحمدك عند سقوط نظام آخر ، من أنظمة الكفر العلماني القومي والطاغوتي
Bookmarks