صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 58

الموضوع: من هذا المفكر؟؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,842
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي من هذا المفكر؟؟

    هذا الكلام وجدته لأحد المفكرين المدافعين عن حقوق المرأة بشراسة يتكلم عن موضوع المساواة بين الجنسين و ان لا تفاضل بينهما الا فيما بينه الشرع ..فنقلته بتصرف و اختصار لعل احدى الخبيرات منكن بمثل هذه المواضيع و من يطرقها تساعدني في التوصل الى هويته ..و جزاكن الله خيرا...

    وقد قال أحد المخالفين لنا في وجهة نظرنا هذه ...انها مخالفة لقوله عز وجل ‏"‏ وليس الذكر كالانثى ‏"‏
    فقلت : فأنت إذا تعد نفسك أفضل من مريم وعائشة وفاطمة لأنك ذكر وهؤلاء أناث فإن وافق على هذا التحق بالحمقى وكفر ....فان اعترف نبين له معنى الآية بأنها على ظاهرها ولا شك في أن الذكر ليس كالأنثى لأنه لو كان كالأنثى لكان أنثى والأنثى أيضاً ليست كالذكر لأن هذه أنثى وهذا ذكر ....و هذا لا يعني التفوق في شيء ابدا ....وكذلك الحمرة غير الخضرة والخضرة ليست كالحمرة وليس هذا من المفاضلة ....
    فإن اعترض مرة أخرى بقول الله عز وجل ‏"‏ وللرجال عليهن درجة ‏"‏ نقول له هذا ينصب في حقوق الأزواج على الزوجات ومن أراد أن يفهم هذه الآية على ظاهرها كان لزاما عليه أن يكون كل يهودي وكل مجوسي وكل فاسق من الرجال أفضل من أم موسى وأم عيسى وأم إسحاق عليهم السلام ومن نساء النبي صلى الله عليه وسلم وبناته ...وهذا كفر بإجماع الأمة
    وان اعترض مرة أخرى كذلك بقوله تعالى ‏"‏ أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين ‏"‏ و الحقيقة أن ذلك انما هو في تقصيرهم في الغالب عن المحاججة لقلة الخبرة عندهن ....وليس في هذا ما يخفض من منزلة صاحبات الفضل من النساء....
    فإن اعترض مرة أخرى وقال أننا أمرنا بطاعة الرجال و لم نؤمر بطاعة النساء لقوله تعالى ‏"‏ أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ‏"‏ و لأن الخلافة و الحكم في الرجال دون النساء
    فنرد عليه بثقة : إن هذا الفهم خطأ لاعتبارات متعددة
    1- أن نساء النبي صلى الله عليه وسلم مثلا هن من جملة أولي الأمر منا الذين أمرنا بطاعتهم في العلم الذي بلغن إلينا عن النبي صلى الله عليه وسلم كالأئمة الرجال من الصحابة بدون أي فرق
    2-أن حيثية الخلافة لا تدخل في معايير الشخص الواحد في دينه... وكذلك الإمارة لأن الإمارة قد تجوز لمن غيره أفضل منه وقد كان عمر رضي الله عنه مأموراً بطاعة عمرو بن العاص إذ أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة ذات السلاسل ..فهذا يدل على بطلان أن تكون الطاعة لا تجب الا للأفضل وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص وخالد بن الوليد كثيراً ولم يؤمر أبا ذر وأبو ذر أفضل و خير منهما بدون شك
    و من جهة أخرى ...فإن طاعة الخلفاء من الصحابة رضي الله عنهم في أوامرهم تكون في فترة حكمهم لا قبل ذلك ...ولا خلاف بين المسلمين في أن الولاية لم تزدهم فضلاً على ما كانوا عليه... وإنما زادهم فضلاً عدلهم في الولاية لا الولاية بذاتها ....وعدلهم داخل في حصيلة أعمالهم التي يستحقون الفضل بها ...بدليل أن معاوية والحسن حين كانا حاكمين كانت طاعتهما واجبة على سعد بن أبي وقاص وسعد أفضل منهما ببون بعيد جداً وهو حي معهما مأمور بطاعتهما وكذلك القول في جابر وأنس بن مالك وابن عمر رضي الله عنهم في وجوب طاعة عبد الملك بن مروان والذي بين جابر وأنس وابن عمر وبين عبد الملك في الفضل كما بين النور والظلام

    فإن حاول هذا المعترض أن يعترض بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل من إحداكن قلت له إن فهمت هذا الحديث كما هو على ظاهره ...كان لزاما عليك أن تقول أنك أكمل عقلاً وديناً من مريم وأم موسى وأم إسحاق ومن عائشة وفاطمة... فإن أصر على هذا الرأي انتهى الحوار معه ويخاف عليه الكفر... وإن قال لا... أسقط اعتراضه بنفسه واعترف بأن من الرجال من هو أنقص ديناً وعقلاً من كثير من النساء...

    فإن سأل عن معنى هذا الحديث‏.‏
    قلت له قد فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم معنى هذا النقص وهو: أن شهادة المرأة تكون قوتها نصف شهادة الرجل وأنها إذا حاضت لا تصلي ولا تصوم... وهذا لا يدل على نقص في فضل النساء ولا يدل بطريق الأولى على نقصان الدين والعقل في غير هذين الأمرين فقط ...لأننا نعلم بالضرورة و الواقع أن في النساء من هن أفضل من كثير من الرجال وأتم ديناً وعقلاً في غير ذلك الأمرين المذكورين اللذين ذكرهماالنبي صلى الله عليه وسلم ...وهو صلى الله عليه و سلم لا يقول إلا الحق ...فمن هنا نعلم باليقين أنه إنما فسر عليه السلام ما قد فسره في الحديث هو بنفسه من الشهادة والحيض فقط ....وليس في هذا أي شيء من نقصان الفضل ...

    فهذا مثلا أبو بكر وعمر وعلي لو شهدوا في زنا لم يحكم بشهادتهم ولو شهد به أربعة منا نحن المسلمين العاديين عدول في الظاهر حكمنا بشهادتهم ولا يعني ذلك أننا أفضل من هؤلاء الصحابة ...وكذلك في شهادة النساء... فليست الشهادة من باب التفاضل أيدا... لكن يقف الانسان فيها عند ما أتى به النص فقط .....

    فإن اعترض مرة أخرى بقول النبي صلى الله عليه وسلم كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران وامرأة فرعون قلنا إن هذا الكمال يعني به الرسالة والنبوة التي انفرد بها الرجال وشاركهم بعض النساء في النبوة وقد يتفاضل الأنبياء في النبوة فيكون بعض الأنبياء أكمل من بعض ويكون بعض الرسل أكمل من بعض قال الله عز وجل ‏"‏ تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات ‏"‏
    و لهذا فان النبي صلى الله عليه و سلم ذكر في هذا الحديث من بلغ غاية الكمال في طبقته ولم يسبقه أحد ما...

    فإن اعترض مرة أخرى بقوله عليه السلام لا يفلح قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة قلنا له لا حجة لك في ذلك ...لأن عدم الولاية في النساء لا يلزم منه نقص الفضل ....و هذا ابن مسعود وبلال وزيد ابن حارثة رضي الله عنهم لم يكن لهم نصيب في الخلافة ولم يلزم منه أن يكون الحسن وابن الزبير ومعاوية مثلا أفضل منهم ..والخلافة جائزة لهؤلاء غير جائزة لأولئك ...وفي كل هؤلاء من في الفضل ما لا يجهله المسلم‏.‏
    انتهى

    " المعرفة الحقة هي الوصول الى التعرف على الذكاء الذي يتحكم في كل شيء...من خلال كل شيء " هرقليطس.

  2. #2

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عياض مشاهدة المشاركة
    هذا الكلام وجدته لأحد المفكرين المدافعين عن حقوق المرأة بشراسة يتكلم عن موضوع المساواة بين الجنسين و ان لا تفاضل بينهما الا فيما بينه الشرع ..فنقلته بتصرف و اختصار لعل احدى الخبيرات منكن بمثل هذه المواضيع و من يطرقها تساعدني في التوصل الى هويته ..و جزاكن الله خيرا...

    ل
    وقد قال أحد المخالفين لنا في وجهة نظرنا هذه ...انها مخالفة لقوله عز وجل ‏"‏ وليس الذكر كالانثى ‏"‏
    فقلت : فأنت إذا تعد نفسك أفضل من مريم وعائشة وفاطمة لأنك ذكر وهؤلاء أناث فإن وافق على هذا التحق بالحمقى وكفر ....فان اعترف نبين له معنى الآية بأنها على ظاهرها ولا شك في أن الذكر ليس كالأنثى لأنه لو كان كالأنثى لكان أنثى والأنثى أيضاً ليست كالذكر لأن هذه أنثى وهذا ذكر ....و هذا لا يعني التفوق في شيء ابدا ....وكذلك الحمرة غير الخضرة والخضرة ليست كالحمرة وليس هذا من المفاضلة .... ممتاز بارك الله فيك فإن اعترض مرة أخرى بقول الله عز وجل ‏"‏ وللرجال عليهن درجة ‏"‏ نقول له هذا ينصب في حقوق الأزواج على الزوجات ومن أراد أن يفهم هذه الآية على ظاهرها كان لزاما عليه أن يكون كل يهودي وكل مجوسي وكل فاسق من الرجال أفضل من أم موسى وأم عيسى وأم إسحاق عليهم السلام ومن نساء النبي صلى الله عليه وسلم وبناته ...وهذا كفر بإجماع الأمة بل هل من المعقول أن يكون الرجل المؤمن أفضل من المرأة المؤمنة بمجرد انه ذكر وهي انثى أم ان الأفضلية في زيادة ايمان احدهما على الآخر
    وان اعترض مرة أخرى كذلك بقوله تعالى ‏"‏ أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين ‏"‏ و الحقيقة أن ذلك انما هو في تقصيرهم في الغالب عن المحاججة لقلة الخبرة عندهن ....وليس في هذا ما يخفض من منزلة صاحبات الفضل من النساء.... ممتازفإن اعترض مرة أخرى وقال أننا أمرنا بطاعة الرجال و لم نؤمر بطاعة النساء لقوله تعالى ‏"‏ أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ‏"‏ و لأن الخلافة و الحكم في الرجال دون النساء
    فنرد عليه بثقة : إن هذا الفهم خطأ لاعتبارات متعددة
    1- أن نساء النبي صلى الله عليه وسلم مثلا هن من جملة أولي الأمر منا الذين أمرنا بطاعتهم في العلم الذي بلغن إلينا عن النبي صلى الله عليه وسلم كالأئمة الرجال من الصحابة بدون أي فرق
    2-أن حيثية الخلافة لا تدخل في معايير الشخص الواحد في دينه... وكذلك الإمارة لأن الإمارة قد تجوز لمن غيره أفضل منه وقد كان عمر رضي الله عنه مأموراً بطاعة عمرو بن العاص إذ أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة ذات السلاسل ..فهذا يدل على بطلان أن تكون الطاعة لا تجب الا للأفضل وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص وخالد بن الوليد كثيراً ولم يؤمر أبا ذر وأبو ذر أفضل و خير منهما بدون شك
    و من جهة أخرى ...فإن طاعة الخلفاء من الصحابة رضي الله عنهم في أوامرهم تكون في فترة حكمهم لا قبل ذلك ...ولا خلاف بين المسلمين في أن الولاية لم تزدهم فضلاً على ما كانوا عليه... وإنما زادهم فضلاً عدلهم في الولاية لا الولاية بذاتها ....وعدلهم داخل في حصيلة أعمالهم التي يستحقون الفضل بها ...بدليل أن معاوية والحسن حين كانا حاكمين كانت طاعتهما واجبة على سعد بن أبي وقاص وسعد أفضل منهما ببون بعيد جداً وهو حي معهما مأمور بطاعتهما وكذلك القول في جابر وأنس بن مالك وابن عمر رضي الله عنهم في وجوب طاعة عبد الملك بن مروان والذي بين جابر وأنس وابن عمر وبين عبد الملك في الفضل كما بين النور والظلام

    فإن حاول هذا المعترض أن يعترض بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل من إحداكن قلت له إن فهمت هذا الحديث كما هو على ظاهره ...كان لزاما عليك أن تقول أنك أكمل عقلاً وديناً من مريم وأم موسى وأم إسحاق ومن عائشة وفاطمة... فإن أصر على هذا الرأي انتهى الحوار معه ويخاف عليه الكفر... وإن قال لا... أسقط اعتراضه بنفسه واعترف بأن من الرجال من هو أنقص ديناً وعقلاً من كثير من النساء...

    فإن سأل عن معنى هذا الحديث‏.‏
    قلت له قد فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم معنى هذا النقص وهو: أن شهادة المرأة تكون قوتها نصف شهادة الرجل وأنها إذا حاضت لا تصلي ولا تصوم... وهذا لا يدل على نقص في فضل النساء ولا يدل بطريق الأولى على نقصان الدين والعقل في غير هذين الأمرين فقط ...لأننا نعلم بالضرورة و الواقع أن في النساء من هن أفضل من كثير من الرجال وأتم ديناً وعقلاً في غير ذلك الأمرين المذكورين اللذين ذكرهماالنبي صلى الله عليه وسلم ...وهو صلى الله عليه و سلم لا يقول إلا الحق ...فمن هنا نعلم باليقين أنه إنما فسر عليه السلام ما قد فسره في الحديث هو بنفسه من الشهادة والحيض فقط ....وليس في هذا أي شيء من نقصان الفضل ...

    ممتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتاز واضيف ان الداعية المصري ابو اسماعيل قال ان شهادة المرأة نصف شهادة الرجل لقلة الخبرة عادة تجلس المرأة في البيت اكثر من الرجل
    هكذا أفهم ذلك و شبه ذلك برجل فقد ساعة يدة وبينما حارس العمارة يجلس دخل رجل ذا منصب عالي فقال للحارس هذي الساعة لمن فقال حارس العمارة لفلان فقال الرجل ذا المنصب العالي سبحان الله ذاك أخي ولم انتبه يوما لساعتة بينما حارس العمارة يرى هذا الشخص يوميا فكانت لدية خبرة أوفر 000
    فهذا مثلا أبو بكر وعمر وعلي لو شهدوا في زنا لم يحكم بشهادتهم ولو شهد به أربعة منا نحن المسلمين العاديين عدول في الظاهر حكمنا بشهادتهم ولا يعني ذلك أننا أفضل من هؤلاء الصحابة ...وكذلك في شهادة النساء... فليست الشهادة من باب التفاضل أيدا... لكن يقف الانسان فيها عند ما أتى به النص فقط .... ممتاز .

    فإن اعترض مرة أخرى بقول النبي صلى الله عليه وسلم كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران وامرأة فرعون قلنا إن هذا الكمال يعني به الرسالة والنبوة التي انفرد بها الرجال وشاركهم بعض النساء في النبوة وقد يتفاضل الأنبياء في النبوة فيكون بعض الأنبياء أكمل من بعض ويكون بعض الرسل أكمل من بعض قال الله عز وجل ‏"‏ تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات ‏"‏
    و لهذا فان النبي صلى الله عليه و سلم ذكر في هذا الحديث من بلغ غاية الكمال في طبقته ولم يسبقه أحد ما... وشاركهم بعض النساء في النبوة ؟؟؟ لم أفهم هذي الجملة

    فإن اعترض مرة أخرى بقوله عليه السلام لا يفلح قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة قلنا له لا حجة لك في ذلك ...لأن عدم الولاية في النساء لا يلزم منه نقص الفضل ....و هذا ابن مسعود وبلال وزيد ابن حارثة رضي الله عنهم لم يكن لهم نصيب في الخلافة ولم يلزم منه أن يكون الحسن وابن الزبير ومعاوية مثلا أفضل منهم ..والخلافة جائزة لهؤلاء غير جائزة لأولئك ...وفي كل هؤلاء من في الفضل ما لا يجهله المسلم‏.‏ هذا الحديث صٌدمت عندما رأيت بعض عقول الرجال طاشت فألزم هذا الحديث بكل منصب تتولاه المرأة صغيرا كان او كبيرا 0000انتهى
    واكبر حجة ان المرأة وشقيقها الرجل على ارض المحشر سواء اذا هم في الدنيا سواء الا مافاضل به الشرع مثل ان الزوج ينفق على المرأة في المقابل تكون له الطاعة في حدود المعقول الطاعة التي تعيش بها الزوجة سعيدة هكذا افهمها ليست طاعة الكبت والسكوت والذل وكأنه السيد وهي الجارية 000
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ وأنا ارى ان هذا الموضوع محسوم 000 في الحقيقة يا أخي الكريم لم تعد هذا المواضيع تثير اهتمامي لأن المسألة واضحة (ان أكرمكم عند الله أتقاكم) اشعر بأن وجودنا في الحياة عظيم وان لدينا رسالة عظيمة يجب ان نقوم بها كما يحب الله ويرضى
    طاعة الله والرسول رضى الله الفردوس الأعلى هذا مطلب العقلاء0000
    قد قرأت موضوع لدينا هنا وكان من ضمن الردود أخي الكريم ابو حب الله وانت تعرف رقي كلمة هذا الرجل ولكن كتب عبارة من ضمن الحديث شبه الرجال با الأطفال الكبار والنساء با الأطفال الصغار لماذا انا أرفض هذا وهل النساء هن الذين ربين العلماء انا اعرف انه لم يقصد انتقاص ولكن ارى هذي الجملة افضل
    الأطفال +1 والأطفال-1
    ـــــــــــــــــــــــــ
    التعديل الأخير تم 02-26-2011 الساعة 07:44 PM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,842
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    طيب أختي....لكن لم تجيبيني هل تعرفين المفكر؟؟...أو على الأقل ان لم تكوني تعرفينه هل يمكن ان تقولي لي الى أي التيارات تظنين انه ينتمي؟؟ التيار الليبرالي او تيار الاخوان او التيار السلفي او تيار الحداثيين العصرنيين او تيار المستقلين من الدعاة الجدد او تيار الشباب الجديد او الخط الثالت كما يطلق عليه؟؟
    أحب ان تساعدنني بخبرتكن على محاولة معرفة هوية الكاتب المفكر لأنكن اكثر من تتعاطون هذه المواضيع ...
    التعديل الأخير تم 02-26-2011 الساعة 07:13 PM

    " المعرفة الحقة هي الوصول الى التعرف على الذكاء الذي يتحكم في كل شيء...من خلال كل شيء " هرقليطس.

  4. #4

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عياض مشاهدة المشاركة
    طيب أختي....لكن لم تجيبيني هل تعرفين المفكر؟؟...أو على الأقل ان لم تكوني تعرفينه هل يمكن ان تقولي لي الى أي التيارات تظنين انه ينتمي؟؟ التيار الليبرالي او تيار الاخوان او التيار السلفي او تيار الحداثيين العصرنيين او تيار المستقلين من الدعاة الجدد او تيار الشباب الجديد او الخط الثالت كما يطلق عليه؟؟
    أحب ان تساعدنني بخبرتكن على محاولة معرفة هوية الكاتب المفكر لأنكن اكثر من تتعاطون هذه المواضيع ...
    نعم لقد كتبت هذا في البداية يا اخي ولكن حصلت مشكلة لدي فلم ينسخ الكلام فقط للتوضيح حتى لا أتهم بالتسرع

    من هو المفكر أهذي فزورة اعطينا اسمه وأسم المقال وأين قرأته حتى نستطيع التخمين 000

    ماهذي التيارات الكثيرة أنا لا أعرف سوى تيار واحد القرآن والسنة على منهج السلف الصالح من الصحابة والتابعين 000 وكل مجتهد

    يا أخي الكريم انا لم أعد اهتم بما قال فلان وعلان ولا يهمني رأي المفكر هذا أو ذاك وليس رفع قدر المرأة نتظره على ألسنة الناس كأن من كان

    الله رفع قدر المرأة فلا حاجة الى السنة الناس 000 وما كتبه المفكر أرى فيه الكثير من الصحة والله عليم 00000

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,842
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    لا ليست فزورة..أنا فعلا أريد تحديد هوية الكاتب..فقد وجدت الكلام مرسلا في احدى المنتديات و احب ان اعرف من يكون....و من خلال معرفتكن بالكتاب المعاصرين الكاتبين في قضايا المرأة و توجهاتهم ربما كنتن اعرف بمعرفة الكاتب من خلال اسلوبه و توجهه في هذه المقالة القيمة بنظرك....
    و سؤال آخر هل ترين الكاتب وفق الى ملامسة نبض الشارع النسائي المعاصر في مقالته؟؟ انطلاقا من تفاعلك مع مقالته أسأل و الاخوات جميعا

    " المعرفة الحقة هي الوصول الى التعرف على الذكاء الذي يتحكم في كل شيء...من خلال كل شيء " هرقليطس.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    3,251
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    للأسف لا أعرف من هو المفكر،

    لكنني أظن أن بعض الحجج التي استدل بها مقتبسة من كتابات ابن حزم رحمه الله،

    كما يلي:


    وقد أورد ابن حزم مجموعة من الأدلة تدعم أفضلية الأنثى على الذكر من وجهة نظره حاولت سردها والرد عليها أولها قوله:

    فإن شغب مشغب بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم من إحداكن»(28).

    قلنا: إن حملت هذا الحديث على ظاهره فيلزمك أن تقول أنك أتم عقلاً وديناً من مريم وأم موسى وأم إسحاق ومن عائشة وفاطمة، فإن تمادى على هذا سقط الكلام معه ولم يبعد عن الكفر، وإن قال لا سقط اعتراضه واعترض بأن من الرجال من هو أنقص ديناً وعقلاً من كثير من النساء, فإن سأل عن معنى هذا الحديث قيل له قد بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وجه ذلك النقص وهو كون شهادة المرأة على النصف من شهادة الرجل، وكونها إذا حاضت لا تصلي ولا تصوم وليس هذا بموجب نقصان الفضل ولا نقصان الدين والعقل في غير هذين الوجهين فقط، إذ بالضرورة ندري أن في النساء من هن أفضل من كثير من الرجال وأتم ديناً وعقلاً غير الوجوه التي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم وهو عليه السلام لا يقول إلا حقاً، فقد علمنا أن أبا بكر وعلياً لو شهدا في زناً لم يحكم بشهادتهم، ولو شهد به أربعة منا عدول في الظاهر حكم بشهادتهم وليس ذلك بموجب أننا أفضل من هؤلاء المذكورين، وكذلك القول في شهادة النساء فليست الشهادة من باب التفاضل في ورد ولا صدر لكن نقف فيها عندما حده النص فقط، ولا شك عند كل مسلم في أن صواحبه من نسائه وبناته عليهم السلام كخديجة وعائشة وفاطمة وأم سلمة أفضل ديناً ومنزلة عند الله تعالى من كل تابع أتى بعدهن ومن كل رجل يأتي في هذه الأمة إلى يوم القيامة فبطل الاعتراض بالحديث المذكور وصح أنه على ما فسرناه وبيناه والحمد لله رب العالمين(29).

    قلت: قد جعل ابن حزم نقصان العقل والدين من الوجهين المذكورين في الحديث فقط، ونحن لا نزيد على الوجهين المذكرين ولكن النتيجة هي نقصان تكون به أدنى درجة من الذكر وهو الذي حوله ندندن، وهو وجه من وجوه الامتياز الذي فاق به الذكر على الأنثى في الآية: ﴿وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ﴾ وأما أن من الإناث من هي أفضل من كثير من الذكور فهذا لا شك فيه ولكن هذا الفضل يكون من باب الخصوص لا من باب العموم، وبعبارة أخرى لو أخذنا عدداً من الرجال وعدداً من الإناث وأجرينا سباقاً لشد الحبل، ثم فاز الرجال لقلنا الرجال أفضل من النساء، ولكن هذا لا يعني أنهم عموماً أفضل من النساء لأن فيهن من هي أقوى لو نافست أحد الضعفاء من بين فريق الرجال لسبقته لأنها أقوى منه منفرداً، فكانت أفضل منه بوجه خاص.

    ثم قال فإن قيل: كان القياس في الكلام أن يقال: وليس الأنثى كالذكر لأنها دونه فما باله بدأ بالذكر ؟

    والجواب: أن الأنثى إنما هي دون الذكر في نظر العبد لنفسه؛ لأنه يهوى ذكران البنين وهم مع الأموال زينة الحياة الدنيا وأقرب إلى فتنة العبد, ونظر الرب للعبد خير من نظره لنفسه فليس الذكر كالأنثى على هذا؛ بل الأنثى أفضل في الموهبة ألا تراه يقول سبحانه: ﴿ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً﴾[الشورى: 49] فبدأ بذكرهن قبل الذكور وفي الحديث أيضاً: « من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو -وضم أصابعه- »(30), فترتب الكلام في التنزيل على حسب الأفضل في نظر الله للعبد والله أعلم بما أراد(31)، قلت: أما البدء بهن في الآية فهو من باب الاهتمام بشأنهن لضعفهن، ألم تر أن الله بدأ بالوصية قبل الدين في قوله تعالى: ﴿مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْن﴾[النساء: 11] رغم أن أداء الدين واجب والوصية مندوبة كما جاء في الحديث: « عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: كنا جلوساً عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ أتي بجنازة فقالوا صل عليها فقال: «هل عليه دين؟», قالوا: لا. قال: «فهل ترك شيئاً», قالوا: لا, فصلى عليه, ثم أتي بجنازة أخرى فقالوا: يا رسول الله صل عليها, قال: «هل عليه دين», قيل: نعم, قال: «فهل ترك شيئاً», قالوا: ثلاثة دنانير, فصلى عليها, ثم أتي بالثالثة فقالوا: صل عليها, قال: «هل ترك شيئاً», قالوا: لا, قال: «فهل عليه دين», قالوا: ثلاثة دنانير, قال: «صلوا على صاحبكم», قال أبو قتادة: صل عليه يا رسول الله وعليّ دينه فصلى عليه»(32)، إذن فتقديم الوصية اهتماماً بشأنها لما كان سداد الدين واجباً، وله من يطالب به على العكس من الوصية ففي الغالب تكون لمن لا يعلم بها ولا يطالب بها.

    وأما استدلاله بحديث الجاريتين فهو حجة عليه، وذلك لضعفهن واهتماماً بشأنهن كذلك؛ أوصى لهن وحض على إعالتهن ورتب الأجر على ذلك ترغيباً بهن وبالإعتناء بهن لضعفهن ولنقصان درجتهن دون درجة الرجال الذين لا يحتاجون إلى ما تحتاج إليه الأنثى كما لا يخفى.

    وقال أيضاً: فإن اعترض معترض بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران وامرأة فرعون»(33), فإن هذا الكمال إنما هو الرسالة والنبوة التي انفرد بها الرجال وشاركهم بعض النساء في النبوة. قلت: من أين له أنهن شاركن الرجال في النبوة؟ والله يقول: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم﴾[يوسف: 109]وهو خاتم الأنبياء، فمتى سيشارك بعض النساء في النبوة؟

    وقال أيضاً: فإن اعترض معترض بقوله عليه السلام: «لا يفلح قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة»(34) فلا حاجة له في ذلك لأنه ليس امتناع الولاية فيهن بموجب لهن نقص الفضل فقد علمنا أن ابن مسعود وبلالاً وزيد ابن حارثة رضي الله عنهم لم يكن لهم حظ في الخلافة وليس بموجب أن يكون الحسن وابن الزبير ومعاوية أفضل منهم، والخلافة جائزة لهؤلاء غير جائزة لأولئك، ومنهم في الفضل ما لا يجهله المسلم(35).

    قلت: ولكن هذا خبر من الصادق المصدوق الذي يوحى إليه أنه لا يفلح القوم إذا ولو أمرهم امرأة، وفي هذا حض لإسناد الأمور لرجل واحد ممن توفرت فيهم أهلية الرياسة والقيادة حتى تستقر الأمور لأن سنة الله قائمة على أن يكون للقوم رأس واحد لا رؤوس كثيرة، ومع ذلك لم نر أن رسول الله قد أسند أمور القيادة والحرب والجهاد لفاطمة أو عائشة أو أم سلمة مع فضلهن بين الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.

    ثم أضاف قائلاً: فإن اعترض معترض بقول الله تعالى: ﴿وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ﴾, قيل له: إنما هذا في حقوق الأزواج على الزوجات، ومن أراد حمل هذه الآية على ظاهرها لزمه أن يكون كل يهودي وكل مجوسي وكل فاسق من الرجال أفضل من أم موسى وأم عيسى وأم إسحاق عليهم السلام، ومن نساء النبي صلى الله عليه وسلم، وبناته وهذا كفر ممن قاله بإجماع الأمة وكذلك قوله تعالى: ﴿ أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ﴾[الزخرف: 18] إنما ذلك في تقصيرهن في الأغلب عن المحاجة لقلة دربتهن وليس في هذا ما يحط من الفضل عن ذوات الفضل منهن(36).

    وهنا وقفة حيث لا يوجد وجه مقارنة بين المؤمن وبين الكافر، أليس الله يقول: ﴿وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَـئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ﴾ [البقرة : 221] فمطلق الإيمان أفضل من كل الكفر بشهادة الله فلا يبقى وجه لأفضلية الكافر والفاسق على المؤمنين لأن الله جعل المؤمن أفضل من العاصي فضلاً عن الكافر والمشرك فتكون الأنثى المؤمنة أفضل من اليهودي والمجوسي، وكذلك يقال في أنهن لسن في الخصام في شيء مع إخوانهن من الرجال لا من حيث الأفضلية بل لضعفهن.
    {قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}


  7. #7

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عياض مشاهدة المشاركة
    لا ليست فزورة..أنا فعلا أريد تحديد هوية الكاتب..فقد وجدت الكلام مرسلا في احدى المنتديات و احب ان اعرف من يكون....و من خلال معرفتكن بالكتاب المعاصرين الكاتبين في قضايا المرأة و توجهاتهم ربما كنتن اعرف بمعرفة الكاتب من خلال اسلوبه و توجهه في هذه المقالة القيمة بنظرك....
    و سؤال آخر هل ترين الكاتب وفق الى ملامسة نبض الشارع النسائي المعاصر في مقالته؟؟ انطلاقا من تفاعلك مع مقالته أسأل و الاخوات جميعا
    اعطنا اسم المنتدى ؟
    وما هو رأيك استاذ عياض في المقالة أدلوا بدلوك 000
    نبض الشارع النسائي المعاصر ههههههه الجملة هذي أرى فيها معاني كثيرة 00000
    يعني صار تقدير المرأة وتفسير القرآن والسنة وفقا لما يلامس نبض الشارع النسائي هههه000 الشارع النسائي يعج بما يوافق كلام ربي وبما يخالفه

    والمؤمنة من آمنت بكتاب ربها ومشت على هدي محمد صلى الله علية وسلم 000

    لا مشكلة ان ثبت فيما قاله المفكر انه منكر ولا يجوز بالتالي لا تكون مقالتة قيمة بالنسبة لدي 000

    انما الأمر كله لله وليس تبعا لأهوائنا 0000

    [/i]
    التعديل الأخير تم 02-26-2011 الساعة 08:28 PM

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    3,251
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أو على الأقل ان لم تكوني تعرفينه هل يمكن ان تقولي لي الى أي التيارات تظنين انه ينتمي؟؟ التيار الليبرالي او تيار الاخوان او التيار السلفي او تيار الحداثيين العصرنيين او تيار المستقلين من الدعاة الجدد او تيار الشباب الجديد او الخط الثالت كما يطلق عليه؟؟
    لا أراه ليبيرالياً و لا سلفياً.

    و لا أرى في كلامه مسحة اخوانية واضحة.

    أغلب الظن أنه من جيل دعاة الشباب الجدد.

    فلو كان حداثياً عصرانياً لما اهتم كثيراً بالإقتباس من التراث الإسلامي أو بالإحتجاج به.
    التعديل الأخير تم 02-26-2011 الساعة 09:31 PM
    {قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}


  9. #9

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمَة الرحمن مشاهدة المشاركة
    لا أراه ليبيرالياً و لا سلفياً.

    و لا أرى في كلامه مسحة اخوانية واضحة.

    أغلب الظن أنه من جيل دعاة الشباب الجدد.

    فلو كان حداثياً عصرانياً لما اهتم كثيراً بالإقتباس من التراث الإسلامي أو بالإحتجاج به.

    وبماذا تميز جيل دعاة الشباب الجدد؟

    ومالفرق بين السلفي وجماعة الأخوان أهو اختلاف المذاهب أم النظرة المتشددة وماهي اليبرالية ؟

    وماهو رأيك أختي الكريمة أمة الرحمن في المقالة ؟

  10. #10

    افتراضي

    ربما ساسأل من هو أفضل مني في هذا الموضوع وإن وجدت ردا سآتيك به إن شاء الله

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    2,867
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عياض مشاهدة المشاركة
    لا ليست فزورة..أنا فعلا أريد تحديد هوية الكاتب..فقد وجدت الكلام مرسلا في احدى المنتديات و احب ان اعرف من يكون....و من خلال معرفتكن بالكتاب المعاصرين الكاتبين في قضايا المرأة و توجهاتهم ربما كنتن اعرف بمعرفة الكاتب من خلال اسلوبه و توجهه في هذه المقالة القيمة بنظرك....
    و سؤال آخر هل ترين الكاتب وفق الى ملامسة نبض الشارع النسائي المعاصر في مقالته؟؟ انطلاقا من تفاعلك مع مقالته أسأل و الاخوات جميعا
    معذرة لتطفلي أستاذي عياض... نعم أعلم أن الغرض من السؤال جس نبض "الشارع النسائي" وليس "الرجالي" (ابتسامة)
    لكن مرة أخرى:
    اعذرني, هذا كلام يشهد لصاحبه أنه.. كأنه بحر يحطم..., ولو دللتني عليه لثنيت...
    أو على الأقل ان لم تكوني تعرفينه هل يمكن ان تقولي لي الى أي التيارات تظنين انه ينتمي؟؟ التيار الليبرالي او تيار الاخوان او التيار السلفي او تيار الحداثيين العصرنيين او تيار المستقلين من الدعاة الجدد او تيار الشباب الجديد او الخط الثالت كما يطلق عليه؟؟
    دلني عليه أخي الكريم فقد شوقتني, وصدقني لا يهمني مسمى ما ينتسب إليه, مهما كان ما يطلقه عليه الناس فالعبرة بما معه من الحق, ومن ذا يسلم من ألسنة الناس؟
    فمن المفكر؟
    {‏ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,842
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    فمن المفكر؟
    و لم تظنني أسأل سيدي هشام؟؟...أنا أيضا أسأل نفس سؤالك

    " المعرفة الحقة هي الوصول الى التعرف على الذكاء الذي يتحكم في كل شيء...من خلال كل شيء " هرقليطس.

  13. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام ابن الزبير مشاهدة المشاركة
    دلني عليه أخي الكريم فقد شوقتني, وصدقني لا يهمني مسمى ما ينتسب إليه, مهما كان ما يطلقه عليه الناس فالعبرة بما معه من الحق, ومن ذا يسلم من ألسنة الناس؟
    فمن المفكر؟
    هو شيخي وأستاذي؟ ولن أفصح عن حقيقته إلا أن يأذن أخونا عياض بذلك؟
    وبالمناسبة: كلام هذا الرجل الفذ-وليس مفكرًا بالمعنى العرفي ولا أحب هذا اللقب - عليه مناقشات من وجوه، ربما أذكر ما تيسر منها إن اقتضى المقام.

    رُوّينا بالإسناد الثابت عن إمام دار الهجرة أنه قال: (ليس في الناس شيء أقل من الإنصاف).

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    2,207
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي

    يبدوا من كلام اخينا ابو المظفر بأن اخينا عياض يعرف صاحب الكلام....ويبدوا من كلام اخينا عياض بأنه لا يعرف.
    فهل هي لعبة تتلاعبان بها لمزيد تشويقنا....أم أن اخينا عياض لم يعرف المتحدث وخفي ذلك على اخينا ابو المظفر؟
    "العبد يسير إلى اللـه بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير!" ابن القيم
    "عندما يمشي المرؤ على خطى الأنبياء في العفاف, يرى من نفسه القوة والعزة والكبرياء. بينما يعلم المتلوث بدنس الفحش الضعف من نفسه والضعة والتساقط أمام الشهوات"


  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    3,251
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    هو شيخي وأستاذي؟ ولن أفصح عن حقيقته إلا أن يأذن أخونا عياض بذلك؟
    وبالمناسبة: كلام هذا الرجل الفذ-وليس مفكرًا بالمعنى العرفي ولا أحب هذا اللقب - عليه مناقشات من وجوه، ربما أذكر ما تيسر منها إن اقتضى المقام.
    شوقتني و الله لمعرفة من يكون.
    {قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}


صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هيا نتعرف على المفكر سيد قطب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة هانى الريس في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-02-2009, 09:49 PM
  2. المفكر الغربي ( نيـتـشـة ) - نقد علمي لفكره -
    بواسطة سليمان الخراشي في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-13-2007, 12:31 AM
  3. المفكر الغربي ( شوبنهاور ) - نقد علمي لفكره -
    بواسطة سليمان الخراشي في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-25-2006, 12:18 PM
  4. المفكر الغربي ( شوبنهاور ) - نقد علمي لفكره -
    بواسطة سليمان الخراشي في المنتدى سليمان الخراشى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-12-2005, 01:34 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء