شكرا ابن السنة الفكرة بدات تتضح لي
لكن احتاج بعض الوقت
لاني اعيد ترتيب الافكار من جديد
شكرا ابن السنة الفكرة بدات تتضح لي
لكن احتاج بعض الوقت
لاني اعيد ترتيب الافكار من جديد
شرف الدين الصافي
سؤالي لك هل العلاقة بين الاحكام في القراءات هي ناسخ ومنسوخ ام تكامل
ان كان جاوبك تكامل من اين اتيت بهذا الحكم فالنسخ ذكر بالقرءان ام التكامل لم يذكر
سؤال ايضا العرضة الاخيرة التي عرضت على الرسول صلى الله عليه وسلم كانت على حرف واحد ام اكثر من حرف
الأحكام النابعة من اختلاف القراءات المتواترة = (متكاملة) .سؤالي لك هل العلاقة بين الاحكام في القراءات هي ناسخ ومنسوخ ام تكامل
عدم العثور على التعارض ، وحتى لو فرضنا أن النسخ قد وجد فلا أجد إشكال في ذلك ، فإن هذه القراءة المنسوخة تنزل منزلة الآية المنسوخة حكما دون التلاوة.ان كان جاوبك تكامل من اين اتيت بهذا الحكم فالنسخ ذكر بالقرءان ام التكامل لم يذكر
العرضة الأخيرة في الأصح هي قراءة زيد بن ثابت وأُبي وهي التي كتب بها مصحف عثمان رضي الله ، وذكر ابن تيمية رحمه الله بأن جمهور العلماء على أنها حرف واحد .سؤال ايضا العرضة الاخيرة التي عرضت على الرسول صلى الله عليه وسلم كانت على حرف واحد ام اكثر من حرف
هذا الموضوع من المواضيع التى تحتاج الى دراسة متأنية. انصحك ان ترجع الى ما ذكرته لك من مراجع يُمكنك ان تبدأ بكتب الدكتور محمد حسن جبل و هو عميد كلية اللغة العربية بجامعة الازهر و بسبب اهتمامه بالرد على المستشرق جولدزهير فقد لمس مدى الضعف فى تناول المادة فى عصرنا هذا و ذلك بسبب تورع الكثير من الدخول فى أمر يخص القرآن و هو اقدس مقدسات الاسلام فاكتفى الكثير بنقل ما قيل و حشد جميع الاقوال و التى قد تتعارض مع بعضها فى الكثير من الاحوال. لكن مؤخراً اهتم الكثير من العلماء بدراسة الموضوع دراسة متأنية و باسلوب دقيق كالدكتور عبد الرحمن الشهرى ، الاستاذ الدكتور مساعد طيار ، الاستاذ الدكتور عبد الصبور شاهين و تلميذه الدكتور غانم قدورى، الاستاذ الدكتور محمد حسن حسن جبل و الدكتور عبد العزير القارئ و غيرهم.لاني اعيد ترتيب الافكار من جديد
يوجد هنا على الملتقى موضوع مهم جداً حو الموضوع و هو رد من المستشار سالم على المستشرق مورانى.
ما اثلج صدرى هو اننى قد وجدتُ جميع من تناول الموضوع حديثاً تقريباً قد وصل الى نفس النتيجة فى معنى الاحرف السبعة مع اختلاف بسيط فى نقطة بسيطة غير مؤثرة.
لذا فنصيحتى ان تبدأ بكتب الدكتور جبل ثم تختم بكتاب الدكتور القارئ.
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
ابن السنة ما رايك بكلام شرف الدين
عدم العثور على التعارض ، وحتى لو فرضنا أن النسخ قد وجد فلا أجد إشكال في ذلك ، فإن هذه القراءة المنسوخة تنزل منزلة الآية المنسوخة حكما دون التلاوة.
مع العلم ان هذه القراءات حكم وتلاوة
شرف الدين توضيح ما قلت
قراءة زيد وابي؟؟؟؟
انا اعرف قراءة عاصم ونافع وابن كثير الخ
لم اسمع بقراءة زيد وابي
ابن السنة لا يمكنني الحصول على هذه الكتب لذلك ارجو منك رابط المستشارسالم على المستشرق موراني
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
زيد وأبي وغيرهم كانوا من كتبة الوحي ومن كبار قراء الصحابة رضي الله عنهم ، فقد كانوا يتعاهدون القران مع النبي صلى الله عليه وسلم وهم الذين ضبطوا ما نسخ على العرضة الأخيرة ، ثم تناقل الناس عنهم وعن غيرهم القراءات إلى أن جاء عصر القراء الذين فرّغوا أعمارهم لتعلم القراءات وتعليمها بما ثبت لديهم متواترا وبلغوا الذروة في الضبط والإتقان وصاروا مقصدا لكل من أراد تعلم القراءات ومن هنا صارت هذه القراءات منسوبة إليهم .
ابن السنة جزاك الله الرابط مفيد جدا
اما بالنسبة لمخطوطات سمرقند
مخطوطات صنعاء انا استغرب لماذا سمحنا للغرب بالتحقق من صحتها
الهذه الدرجة وصلنا
لكن حسب علمي ان باحثة تونسية درست هذه المخطوطات وردت عليهم
هل يمكنك ان تشرح لي باختصار قصة مخطوطات صنعاء وسمرقند جزاك الله خيرا
جزاك الله خيراًابن السنة جزاك الله الرابط مفيد جدا
هذه المخطوطات لا قيمة لها.اما بالنسبة لمخطوطات سمرقند
مخطوطات صنعاء انا استغرب لماذا سمحنا للغرب بالتحقق من صحتها
فالقرآن نُقل الينا بالتواتر. و بالتالى فلو خالفت المخطوطات المنقول فهى بلا شك غير صحيحة. هكذا بكل بساطة.
فهل يعقل يا أخى ان الأمة و التى اهتمت بنقل كل ما قاله الرسول صلى الله عليه و سلم ان تنسى القرآن هكذا!!!
هذا الكلام يتناقله الملاحدة بكل فخر و كانهم اتوا بالذئب من ذيله و هم فى هذا لا يعبرون الا عن جهلهم المُطبق.
لمزيد من المعلومات:
http://www.ebnmaryam.com/vb/t20520.html
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=26566وكما جاء في صورة خطاب بوئن في Impact International، ج30، عدد لمارس 2000، ص 27…. حيث أن بوين دافع عن نفسه وعن
المجلة الأمريكيـة (The Atlantic Monthly) قائلا إنه ليؤسفه “ما يزعم أن مجلة أمريكية نشرت اكتشافات مزعومة لباحثين ألمانيين وأنه
يوجد بين الرقوق التي تم ترميمها ضمن المشروع الألماني قرآن مختلف عن القرآن المتداول حاليا بين المسلمين … إن هذه الحملة الصحفية
ليس لها أساس فيما نشرته المجلة الأمريكية وليس لها أساس فيما يخص المخطوطات الصنعانية ولا أساس لها بالنسبة إلى البحوث القرآنية
التي نقوم بها أنا وزميلي الدكتور جراف فون بوتمر “.
ثم عليك بالرجوع الى هذه الدراسة الماتعة
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=7918
التعديل الأخير تم 03-17-2011 الساعة 08:05 PM
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
المهم أخى الفاضل هل زال اشكال القراءات و انها كلها لا تتعارض و ان اختلفت فى المعنى المباشر الا انها تتطابق فى المعنى العام؟
وجدتُ لك أخى الكريم بعض التساؤلات حول اختلاف المصاحف. هل زالت الشبهة ايضاً؟
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
الشبهة من ناحية القلب زالت لكن من ناحية العقل استعصت علي يعني الحمد لله مؤمن بذلك ومطمئن لكن؟؟؟\
يعني اذكر انني حلمت في المنام ان شخص جاء الي واعطاني مجسم سباعي او ما شابه ذلك وكان يحمله بيده وبدا يقلبه من وجه لاخر وقال لي لاحظ انك اذا نظرت من هذا الوجه او من هذا الوجه سترى نفس القالب الموجود داخل هذا المجسم وكذلك القراءات
طبعا انا متاكد ان هذا من باب حديث النفس وليس رؤية لكن ربما ساعدتني في فهم القراءات
اما بالنسبة لكلامك انك وجدت بعض التساؤلات حول اختلاف المصاحف
انا بانتظارك وجزاك الله خيرا على مجهودك
أرسلت لك رسالة على الخاص أخى الكريم
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks