للجان الشعبية،أحداث ليبيا،السلفية المزورة،الخروج والخوارج،التعديلات ال

[السعادة في العبادة]

يفتى بعض من ينتمى للسلفية بجواز قتل المسلمين من القذافى وغيره لأنهم خوارج عليهم
وأطنب الشيخ فى معنى ولى الامر ومن تثبت له الولاية ومعنى الخروج
قال
....كان فى الخطة عندهم عرض تغيير المادة الثانية من الدستور
كما بينه رأس من رؤسهم نيتهم على ذالك
ثم لا بد أن نكون متجردين عن حظوظ أنفسنا التى تقف حجر عثرة لانتلاقنا,
نخرج الناس من معاملاتنا مع الله,
ليس مشكلة أن نكون رأسا.
طوبى لعبد آخذ بفرسه فى سبيل الله
إن كان فى الحراسة كان فى الحراسة
وإن كان فى الساقة كان فى الساقة.
وانى لأتعجب والله من أناس يخطبون فى الناس بأسم الدين ولكن لإتباع الهوى والحقد والحسد وتعظيم النفس
فإذا به يبرر للمنافقين أعداء الدين قتل المسلمين
كالذى يحدث فى ليبيا
ثم شرع فى الكلام على الخروج أن منه ما هو واجب وما يترتب عليه الشر للمسلمين
وتسائل للمداخلة ماذا يسمون طلحة والزبير والسيدة عائشة الخارجيين على على رضى الله عنه
يوم الجمل
ونقل كلام الائمة فى الخروج بتفصيل جيد
وإن أمتنا الآن تمر بمنعطف خطير وصعب
لذا لا نعبا بالسفهاء الذين يتكلمون علينا فى الصحف والمنتديات
ونادى بعودة اللجان الشعبية
نتركم مع الكلمة
مختصرللخطبة
http://www.4shared.com/file/xIHPtOp9..._________.html

خطبة الجمعة 4_3_2011
اللجان الشعبية،أحداث ليبيا،السلفية المزورة،الخروج والخوارج،التعديلات الدستورية- (خطبة الجمعة 4-3-2011 ) الشيخ د/ ياسر برهامي


http://www.anasalafy.com/play.php?catsmktba=24560

[خادم السنة]

جزى الله الشيخ خيرا

[عياض]

و الله من تكلم الآن في القذافي و اعانه بعد كل الكفر و الظلم الذي ابداه و تمايز الصفوف تمايزا تاما ليكونن عند الناس احقر و اهون من القذافي نفسه..و هذا ابن عمر رضي الله عنه انما جمع اولاده قبل الحرة لاعتزال الأمر و كان اجتهادا منه ..و لم ير قط لا هو و من التزم بيته مدافعا عن المجرمين او واقفا ببابهم او لا افتوه بجواز قتل اهل الحرة ...و هذا كله و يزيد كان قد أغنى الناس و كان فيه عدل و حلم من ابيه و فتح الفتوح و عدل الأمصار و قام بسياسة العدو خير قيام و اعطى الأعطيات و لم يبطل القانون و الشرع و انما نقموا منه امورا في نفسه لا يرقى ضررها الى المومنين وو الله للقذافي و امثاله من حكامنا لا يصلون الى شسع نعله و مع ذلك بعد ما فعل باهل الحرة و بالحسين بعد ان تمايزت الصفوف اجمعوا على عدم محبته و ذمه و ان اختلفوا في جواز لعنه...ثم يأتي هؤلاء فيرضون لأنفسهم ان يكونوا ظهيرا للمجرمين؟؟؟ و الله لا نقبل منهم و ليجدن كل مومن في قلبه سكارى المسلمين و زناتهم خيرا منهم ..
هذا و لا يجب خلط اقوال هؤلاء بقول من افتى من ائمتنا الربانيين العاملين الزاهدين باعتزال الفتنة و لزوم البيوت ...و هذا كما قال الأئمة الربانيون و قاله كثير من الاخوة هنا هو اجتهاد مكمل لمن خرج في المظاهرات لا ينقضه و بالنسبة لي لهو احب الي ان يوجد مثل هذا الاجتهاد بالتزام البيوت و الحياد من ان لا يوجد لأنه يخلق التوازن و فوق ذلك فعاليته السلمية في الاطاحة بأنظمة الحكم اكثر فعالية من عدم وجوده و لو دار اجتهاد الناس في انكار المنكر بين اللسان بالمظاهرات و بين القلب بالاعتزال و الحياد و لزوم البيوت لسقطت الأنظمة لوحدها بأقل الخسائر و هو مصداق الراجح من مذهب اهل السنة هنا و يكفي في كل هذا قول النبي صلى الله عليه و سلم و الذي فيه الارشاد الى خير الهدي في التغيير من قوله في الثناء على الطائفتين و ذم الثالثة قوله صلى الله عليه و سلم:
" إِنَّهَا سَتَكُونُ عَلَيْكُمْ أَئِمَّةٌ تَعْرِفُونَ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ أَنْكَرَ فَقَدْ بَرِئَ ، وَمَنْ كَرِهَ فَقَدْ سَلِمَ ، وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ " قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَفَلا نَقْتُلُهُمْ ؟ قَالَ : " لا ، مَا صَلَّوْا " ، وَقَالَ الْحَسَنُ وَفَسَّرَهُ : فَمَنْ أَنْكَرَ بِلِسَانِهِ فَقَدْ بَرِئَ ، فَقَدْ ذَهَبَ زَمَانُ هَذَا ، وَمَنْ كَرِهَ بِقَلْبِهِ فَقَدْ سَلِمَ ، وَقَدْ جَاءَ زَمَانُ هَذَا ، قَالَ : وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ ، قَالَ الْحَسَنُ : فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ

[السعادة في العبادة]

جزى الله الشيخ خيرا

بارك الله فيك

[هشام الرابط]

جزاك الله خيرا

[مفيد المستفيد]

القذافي طاغوتٌ كافرٌ مرتد قولاً واحداً ..
وكل من يخالف في ذلك فهو إما جاهل غبي أو ضال مبتدع خبيث أو منافق معلوم النفاق مريض القلب ..
وكل من يقف مقاتلاً في صف مسيلمة العصر فيقاتل على الردة ولا كرامة ولو ضربت لحيته في صدره وحمل المصحف على رأسه ..

[السعادة في العبادة]

القذافي طاغوتٌ كافرٌ مرتد قولاً واحداً ..
وكل من يخالف في ذلك فهو إما جاهل غبي أو ضال مبتدع خبيث أو منافق معلوم النفاق مريض القلب ..
وكل من يقف مقاتلاً في صف مسيلمة العصر فيقاتل على الردة ولا كرامة ولو ضربت لحيته في صدره وحمل المصحف على رأسه ..

هذا الفكر أخى كان أصحابة يبلغون عنا فى الاسكندرية أمن الدولة