ألح علي قلمي (( وأنا وأنا لا تنسوني ))
فقلت له بعد إذن فاتح الموضوع أولا ثم نقول:
وطني
وطني...كن ربيعا مشرقا بأنوار الشموع الدافئة ، وارمي بظلال ألوانك القزحية على بساط الأرواح حتى تغدوا في حبك موتا........
كم أحب أن أرى بسمتك على شفاه المهملين المتيبسة....عطشا للسلام مع النفوس ...
كم أنشد في وجهك وجها سعيدا .....على وجوه البائسين المشتاقين لوجه يــٌقسم بالعدل
كم أود أن أراك ......على وجوه الأطفال براءة تحمل بين تلافيف عقولها آيات بينات عن العدل والتسامح ونبذ الجور والكتمان لحاجاتهم ، وأرى رسم طريق مثمر بزهور تترعرع ....
على أكفك وطنيالحبيب منشدة بنشيد الطير في ربيعك وطني الدائم ، لا شتاء على القلوب ،لا غبار على الوجوه ،لا خريف على الأعمار ،لا صيفا على النفوس .... وطني في آهاتي كم أحبك .... كم أطرب لذكر اسمك حين تـنطلق الحروف على ألسن الإعلام بذكر إسمك تشد له كل أحاسيسي
هاااه ذكروا الجزائر ، إسمعوا هل من أخبار ، مالقول عنها . وهذه وطني أراها بين الرايات مميزة ...
كم أود قول كلمة دون خجل من كلمات تزاحمها في مخاصمة (( أنا أحبك وطني فأحبني ))
/////////////////////////////
عذرا من صاحب الصفحة لأن قلمي لم ينتظر حتى موافقتك عن أخذ الإذن بالكتابة
جزاكم الله خيرا
Bookmarks