السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أرجو منكم إخوتي الكرام في هذا المنتدى أن تردوا على هذه الشبهة و هي كالتالي:
يُمنع نسخ مقالات كاملة للملاحدة..
وهذا المقال تم الرد عليه مسبقا وهو موجود بالأسفل.
متابعة
الإشراف العام
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أرجو منكم إخوتي الكرام في هذا المنتدى أن تردوا على هذه الشبهة و هي كالتالي:
يُمنع نسخ مقالات كاملة للملاحدة..
وهذا المقال تم الرد عليه مسبقا وهو موجود بالأسفل.
متابعة
الإشراف العام
طالما ان المقام مقام تاريخ فلنترك التاريخ يتحدث :
قال النابغة الذبياني في قصيدته الشهيرة التي مطلعها
امن آل مية رائح ام مغتدِ – عجلان ذا زادٍ وغير مزودِ
والتي يصف فيها ( المتجردة ) زوجة النعمان بن المنذر :
سقط النصيفُ ولم تُرد اسقاطه --- فتناولته واتقنا باليدِ
واضح من معنى البيت ان الشاعر رأى وجه المرأة حينما سقط عنها النصيف ففوجئت المرأة بالنابغة فوضعت يدها على وجهها ريثما تتناول النصيف ، والذي لا يتجاوز وقت تناوله من الارض سوى ثانية او اثنين او ثلاث على اسوأ الفروض . ! لا يختلف اثنان على روعة هذا المشهد وإلا لما مدحها النابغة لزوجها به . ولا يختلف اثنان ان النابغة قال هذه القصيدة قبل الاسلام . اما ان يقول الكاتب الذي ابعد نفسه عن الاسلام بوصفه من يناوئه بالاسلاميين ان الحجاب اقتضه ظروف معينه يزول بزوالها فقد ابعد النجعة وذهب ايما مذهب .
لست بصدد الادلة الشرعية التي اتركها لأهلها ، ولكن اقول ان الذي ألفت نفسه التطلع في وجوه نساء غيره سيجد مضضا مضيضاً في قبول الحجاب ولو جئته بكل آية .
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً -- ويأتيك بالأخبار من لم تزودِ
رأيي الشخصي هو أن الملاحدة والعلمانيين يعيشون في ترف فكري ليس له مثيل ..!
عمومًا ، هذا المقال تحديدًا رد عليه الدكتور حسام الدين حامد في منتدى التوحيد ..
إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
[ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].
السلام عليكم
قرأت بعض الردود حول هذا الموضوع و لكن يبقى عندي تساؤل إذا كانت الحكمة من فرض الحجاب على المرأة الحرة و أن الامة لا يجوز لها أن تغطي رأسها هو لأجل حماية المرأة الحرة من الفساق فكيف سنحمي الامة منهم أنتظر ردودكم و جزاكم الله خيرا
أخي الحبيب محمد ...
قد نص غير واحد من علماء المسلمين أن الأمة لو كانت جميلة الوجه مليحة :
فتستوي في ذلك في وجوب الحجاب وستر الوجه : درءا ًللفتنة : مثلها في ذلك مثل الحرة
تماما ًبتمام ..
والحمد لله رب العالمين ..
إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
[ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].
جزاكم الله خيرا
ما أكثر الشبهات التى تؤرقك يا أخ محمد
أسأل الله لك السكينة وراحة القلب... وقبل هذا كله، أسألك أنت إخلاص عملك لوجه الله
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
جزاكم الله خيرا على الردود أخي الكريم مارو آمين و أتمنى لك ذلك و لكل المسلمين يا أخي أن و الحمد لله لم تعد تؤرقني الشبهات فقد أصبحت أعرف كيف أتعامل معها و لم أعد أضرب لها حسابا و كل ما صدر مني هو ناتج مرض الوسواس القهري و كل مؤمن يبتلى و أعظم البلاء هو في دينه كل مؤمن معرض للابتلاء بمثل هذا المرض و هذا شيء طبيعي فكما تمرض أجسادنا تمرض نفوسنا و اللبيب يتعامل بذكاء مع الحالتين فإن مرض بمرض جسدي يذهب إلى الطبيب المختص بالجزء من الجسد الذي أصابه المرض و كذلك إذا مرض بمرض نفسي يذهب إلى الطبيب النفسي و كل هذا بالتوكل على الله و الأخذ بالأسباب أسأل الله أن يشفي مرضى المسلمين جميعا و أسأل لك يا أخي السعادة في الدنيا و الآخرة لك و لجميع المسلمين آمين يا رب العالمين
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته لدي سؤال إخوتي الكرام و هو التالي:
إذا كانت الحكمة من فرض الحجاب على المرأة الحرة و أن الامة لا يجوز لها أن تغطي رأسها هو لأجل حماية المرأة الحرة من الفساق فكيف سنحمي الامة منهم أنتظر ردودكم و جزاكم الله خيرا
يا اخي محمد اسماعيل لماذا كل هذاالعناء ؟ اين الإماء الآن ؟
مسألة العبودية لم يصنعها الاسلام ، بل هي ثقافة متجذرة وجدها الاسلام وعالجها بطريقة معقولة ، بل كل العبيد والاماء حينما جاء الاسلام وجدوه ملاذا آمنا ويدا حانية . الآن انتهت المشكلة وتلاشت الثقافة فما معنى ان تسأل عن حكم شيء غير موجود ؟ والسؤال الذي اوردته كسؤال : هل اكل الديناصور حرام ام حلال ؟
هل تعتقد انه سؤال منطقي ؟
الله المستعان .
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً -- ويأتيك بالأخبار من لم تزودِ
هل اتضحت الصورة أخى الكريم؟
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
جزاكم الله خيرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks