النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: بخصوص هذا الحديث

  1. #1

    Question بخصوص هذا الحديث

    بسم الله الرحمان الرحيم

    الحمد لله كثيرا وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وعلى آله وصحبه ومن اقتفى


    السلام عليكم ورحمة لله وبركاته


    ما صحة هذا الحديث خصوصا وهو يتحدث عن كشف الفخذ وهي عورة وجزاكم الله خيرا ؟.............

    عن عائشة أم المؤمنين أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان جالساً كاشفاً عن فخذه فاستأذن أبو بكر فأذن له و هو على حاله ثم استأذن عمر و هو على حاله ثم استأذن عثمان فأرخى عليه ثيابه . فلما قاموا قلت : يا رسول الله استأذن عليك أبو بكر و عمر فأذنت لهما و أنت على حالك فلما استأذن عثمان أرخيت عليك ثيابك . فقال يا عائشة ألا أستحي من رجل و الله إن الملائكة لتستحي منه انفرد بإخراجه مسلم

  2. #2

    افتراضي

    هذا حديث صحيح بلا شك وهو من مناقب عثمان العظيمة وقد أخرجه الإمام أحمد أيضاً واللفظ الذي وضعتيه لفظ أحمد في المسند,وفي لفظ مسلم شك من الراوي"فخذيه أو ساقيه"..وأخرج مسلم القصة من طريق آخر ,مع اختلاف يسير ,عن سعيد بن العاص أن عائشة وعثمان حدثاه بنحوها وفيها قول النبي "..إن عثمان رجل حيي .."الحديث
    ملاحظة :الأصل ألا يسأل عن حديث في الصحيحين بقول:هل هو صحيح..لأن الأصل فيهما الصحة
    ولكن يمكن أن يقال:بعض الناس يقول عن هذا الحديث بعينه إنه كذا وكذا ..فما القول..أو نحو ذلك
    أخيرا:أرجو ألا يكون السؤال بهذه العناوين :إلى أهل العلم..إلى أهل الحديث..إلخ
    لأنه يتضمن مالا يحمد ,,ويصبغ المجيب بصبغة لم يدعها لنفسه
    التعديل الأخير تم 05-18-2011 الساعة 02:01 AM
    مقالاتي
    http://www.eltwhed.com/vb/forumdispl...E3%DE%CF%D3%ED
    أقسام الوساوس
    http://www.eltwhed.com/vb/showthread...5-%E3%E4%E5%C7
    مدونة الأستاذ المهندس الأخ (أبو حب الله )
    http://abohobelah.blogspot.com/

  3. #3

    افتراضي


    إضافة لما ذكره أخي الحبيب أبو القاسم :
    فرغم أن عورة الرجل : تشمل فخذه ...
    إلا أنه يُرخص له فيها عند الحاجة : مع غير تعمد ...
    كالعمل الشاق وانحسار ملابسه أو جلبابه عن فخذه ..
    أو كانكشاف فخذه رغما ًعنه عند ركوبه للدابة (وقد حدث مع النبي) ..
    وأخيرا ً:
    في بيته ......!
    حيث الأصل هو التوسعة في الجلوس والراحة بغير تكلف ...
    وهذا ما قد يُحمل عليه الرواية التي ذكرتيها أختي الكريمة ..
    ويشهد لها في رأيي الحديث التالي :
    حيث روى الإمام أحمد وأبو داود والترمذي : من حديث بهز بن حكيم :
    عن أبيه عن جده قال :
    " قلت يا رسول الله .. عوراتنا .. ما نأتي منها وما نذر ؟!.. قال :
    احفظ عورتك إلا : من زوجتك .. أو ما ملكت يمينك .. فقال :
    الرجل يكون مع الرجل ؟.. قال : إن استطعت ألا يراها أحد : فافعل
    " ..
    حسنه الألباني ..
    وفي هذا رفع الحرج عند عدم الاستطاعة أو مشقتها في البيت ..
    والله تعالى أعلى وأعلم ..


  4. #4

    افتراضي

    أضفت إلى جوابي زيادة فلتراجع ..مع العلم أن مقصودي توجه للمسألة الحديثية دون النظر للقضية الفقهية والترجيح فيها ..والله يرضى عنك وعن عن أخي الموفق الحبيب الغالي أبي حب الله
    والسلام عليكم
    التعديل الأخير تم 05-18-2011 الساعة 02:50 AM
    مقالاتي
    http://www.eltwhed.com/vb/forumdispl...E3%DE%CF%D3%ED
    أقسام الوساوس
    http://www.eltwhed.com/vb/showthread...5-%E3%E4%E5%C7
    مدونة الأستاذ المهندس الأخ (أبو حب الله )
    http://abohobelah.blogspot.com/

  5. #5

    Arrow

    بارك الله فيكما أستاذاي

    الحديث بعد أن كتبته أحد الاخوات الفاضلات في أحد منتدياتها المشتكرة بها هنا http://elmoltka.com/vb/showthread.php?p=3884#post3884
    ووجدتْ ردا بأن هذا الحديث غريب فطلبت مني التحقق من هذا وببساطة كتبت الموضوع هنا وبهذا العنوان ولا اقصد منه تخطئة الحديث أو التشكيك فيه حاشى لله وكلا ، بل البحث عنه ولا ادري العنوان المناسب لهذا وإن رأت الادارة عنوانا أكثر مناسبة للموضوع فلتتكرم باستبداله مشكورة

    وبعد بحثي في المنتديات وجدت مسألة كشف الفخذ للرجال هنا مختلف في كونها عورة أم لا
    http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=7377

    ووجدت أيضا استغلال الشيعة القذر (( لا سامحهم الله )) للضرب والطعن في أهل السنة هنا

    http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=19621

    لذا رأيت من الواجب أن أطرح الموضوع كله هنا في منمتدى التوحيد وغيره لنصل لجواب شاف من المشايخ الكرام

    بارك الله فيكم

    التعديل الأخير تم 05-18-2011 الساعة 10:56 AM

  6. #6

    Arrow

    السلام عليكم


    جواب آخر لنفس السؤال من الشيخ عبد الحليم توميات لزيادة وتقوية مفهوم الحديث إن شاء الله


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحليم توميات
    الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته، أمّا بعد:
    أمّا الحديث فهو في أعلى درجات الصحّة، فقد رواه مسلم رحمه الله في " صحيحه ".
    ولكنّ جمهور العلماء من المذاهب الأربعة وغيرهم أنّ عورة الرّجل من السرّة إلى الرّكبة، والأدلّة على ذلك:
    - ما رواه البخاري تعليقا قال: باب مَا يُذْكَرُ فِى الْفَخِذِ، وَيُرْوَى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَجَرْهَدٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ جَحْشٍ عَنِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم: (( الْفَخِذُ عَوْرَةٌ )).
    - ورواه التّرمذي عَنْ جَرْهَدٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلّى الله عليه وسلّم مَرَّ بِهِ وَهُوَ كَاشِفٌ عَنْ فَخِذِهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم: (( غَطِّ فَخِذَكَ فَإِنَّهَا مِنَ الْعَوْرَةِ )). قال التّرمذي: " هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ "، وقال الألبانيّ: صحيح.
    - ما رواه أحمد والدّارقطنيّ عن عبدِ اللهِ بنِ عمْروٍ رضي الله عنه أنَّ رَسُولَ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم قال: (( إنَّ مَا تَحْتَ السُّرَّةِ إِلَى الرُّكْبَةِ عَوْرَةٌ )).
    [قال الشّيخ الألباني رحمه الله في "الإرواء " (271): حسن].
    وأجاب الجمهور عن حديث مسلم بما يلي:
    * الجواب الأوّل: الحديث إنّما هو حكاية حال، لا تنهض لمعارضة النّصوص الصّريحة العامّة، وحكاية الأحوال معرّضة للأعذار والاحتمال.
    * الجواب الثّاني: أنّه غير صريح في جواز كشف الفخذ من وجوه:
    1- فقد وقع التردّد في الرّواية ففيها:" كَاشِفاً عَنْ فَخِذَيْهِ أوْ سَاقَيْهِ " والسّاق ليست عورة إجماعا.
    2- لو سلّمنا بأنّهما الفخذان، فإنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم لم يكن يعلم بأنّ فخذيه باديتان وهو مضطجع، ولمّا دخل عليه الخيِّران بقي على ما كان عليه دون أن يراقب نفسه لكثرة احتكاكهما به صلّى الله عليه وسلّم، فلمّا دخل عثمان رضي الله عنه جلس، ولم تقل " غطّى فخذيه "، ممّا يدلّ على أنّه صلّى الله عليه وسلّم استحى
    من هيئة جلوسه أمام عثمان رضي الله عنه الّذي تستحي منه الملائكة، فلمّا رأى فخذيه باديتين غطّاهما.
    3- لو ظلّ صلّى الله عليه وسلّم على ما كان عليه حال دخول عثمان رضي الله عنه لصحّ الاستدلال، ولكنّها قالت:" وَسَوَّى ثِيَابَهُ ".
    4- وذكر السّرخسيّ في " المبسوط " (10/146) احتمالا آخر، وهو أنّ أبا بكر وعمر رضي الله عنهما جلسا حين دخلا في موضع لا يقع بصرهما على الموضع المكشوف منه صلّى الله عليه وسلّم، فلمّا دخل عثمان رضي الله عنه لم يبق إلاّ موضع لو جلس فيه لوقع بصره على فخذ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فلهذا غطّاه.
    وهذا لا يتعدّى أن يكون احتمالا، ولكنّه وارد.
    * الجواب الثّالث: يرجّح حديث جرهد وعليّ وعبد الله بن عمرو رضي الله عنهم على حديث عائشة رضي الله عنها، لأنّ القواعد الشّرعيّة تؤيّد الأحاديث المانعة من كشف الفخذ:
    منها: الحاظر مقدّم على المبيح.
    منها: القول مقدّم على الفعل.
    منها: المحكم مقدّم على المتشابه، والصّريح مقدّم على المحتمِل.
    منها: التّرجيح بالاحتياط، فقد قال البخاري بعد ما ساق حديث جرهد رضي الله عنه: " وَقَالَ أَنَسٌ رضي الله عنه: حَسَرَ النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم عَنْ فَخِذِهِ. وَحَدِيثُ أَنَسٍ رضي الله عنه أَسْنَدُ، وَحَدِيثُ جَرْهَدٍ أَحْوَطُ حَتَّى يُخْرَجَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ.
    والله تعالى أعلم.

    المصدر

    منبر الفتاوى والإستشارات

    http://www.tbessa.net/t10701-topic#48440

  7. #7

    افتراضي

    جزى الله الأخت الفاضلة على الإضافة القيمة ...
    بارك الله فيك وفي مجهودك الطيب ..
    التعديل الأخير تم 05-19-2011 الساعة 11:41 AM

  8. #8

    افتراضي

    وجزاك الله خيرا أخي الاستاذ أبو حب الله

  9. #9

    افتراضي

    أيعني هذا أن رسول الله كان كاشفا عورته أمام أبو بكر؟!

  10. #10

    افتراضي


    أهلا ًبك من جديد زميلي .. فقد قلقنا عليك ...

    أما بالنسبة لسؤالك هنا :
    فإن لم تكن قد فهمت ما قيل : فإليك هذا الاقتباس الهام :
    مما ساقته الأخت سليلة الغرباء مشكورة : حيث جاء فيه تفسيرا ًللحديث :
    مع بعض التصرف مني لتيسير الفهم عليك ....

    1-
    قد وقع التردّد في قول أحد الرّواة : " كَاشِفاً عَنْ فَخِذَيْهِ .. أوْ عن سَاقَيْهِ " ..
    والسّاق معلومٌ أنها : ليست من عورة الرجل إجماعا ً..
    2-
    ولو سلّمنا بأنّهما الفخذان، فإنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم : لم يكن يعلم بأنّ
    فخذيه باديتان وهو مضطجع،
    ولمّا دخل عليه الخيِّران أبو بكر وعمر : بقي على
    ما كان عليه : دون أن يراقب نفسه لكثرة احتكاكهما به صلّى الله عليه وسلّم،
    فلمّا دخل عثمان رضي الله عنه جلس، ولم تقل " غطّى فخذيه "، ممّا يدلّ على
    أنّه صلّى الله عليه وسلّم استحى من هيئة جلوسه أمام عثمان رضي الله عنه :
    والّذي تستحي منه الملائكة، فلمّا رأى فخذيه باديتين حينما جلس : غطّاهما.
    3-
    لو ظلّ صلّى الله عليه وسلّم على ما كان عليه حال دخول عثمان رضي الله عنه
    لصحّ الاستدلال، ولكنّها قالت:" وَسَوَّى ثِيَابَهُ " ..
    وهو ما يدل على استمرار حكم الفخذ أنها من عورة الرجل ..
    وهناك فارق بينها وبين العورة المغلظة ..
    فالعورة المغلظة : يعمل صاحبها على حفظها كل حين .. وفي كل وضع ..
    إلا بين الأزواج وملكة اليمين ..
    والعورة المغلظة مثلا ًفي الرجل هي : القبل والدبر ..
    وأما العورة العادية : فهي التي قد تظهر من صاحبها عند عدم تعهدها بالستر
    ساهيا ًأو غافلا ًعنها أو بسبب الحركة
    .... مثل الفخذ هنا في الرجل .. والتي
    قد تبدو في بعض الجلسات رغما ًعنه (كالجلوس على ظهر دابة مثلا ًوقد وقع
    ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم
    ) : ومثل انكشاف وجه أمنا عائشة رضي الله
    عنها عند نومها في حادثة الإفك .... إلخ
    4-
    وذكر السّرخسيّ في " المبسوط " (10/146) احتمالا آخر، وهو أنّ أبا بكر
    وعمر رضي الله عنهما جلسا حين دخلا في موضع لا يقع بصرهما على الموضع
    المكشوف منه
    صلّى الله عليه وسلّم، فلمّا دخل عثمان رضي الله عنه لم يبق إلاّ
    موضع لو جلس فيه لوقع بصره على فخذ النبيّ
    صلّى الله عليه وسلّم، فلهذا
    غطّاه. وهذا لا يتعدّى أن يكون احتمالا، ولكنّه وارد.
    -----
    أدعو الله عز وجل أن تكون فهمت زميلي ...

    هدانا الله وإياك إلى ما يُحب ويرضى ...


  11. #11

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مفكر موحد مشاهدة المشاركة
    أيعني هذا أن رسول الله كان كاشفا عورته أمام أبو بكر؟!

    كنت سأوجهك لقراءة الردود أعلاه وما طرحه الشيخ عبد الحليم من شرح على عدة احتمالات للحديث مقنع جدا لكن الأخ أبو حب الله أعطاك الجواب جزاه الله خيرا كما أرجو أن تقتنع بما جاء في الرد بارك الله فيك وردك للإيمان بالسنة

  12. #12

    افتراضي

    واثيرت الشبهة في موقع نصراني وكان هذا الرد

    الشبهة :-

    يدعى النصارى أن الرسول كان متكئا كاشافا فخذه عندما دخل عليه أبوبكر رضي الله عنه وعمر رضي الله عنه وهذا مما لا يجوز أن يفعله رسول أن يكشف عورته أمام الأشخاص وللرد نقول بعون الله تعالى :-

    أولا :- الحديث لم يجزم كون المكشوف هل هو الساقان أم الفخذان و لا يلزم منه الجزم بجواز كشف الفخذ

    ثانيا:- لا دليل أن الفخذ من العورة وان قال ذلك شخص فمدى حجته الى أنها من العورات المخففة وليست من العورات المغلظة التي تتمثل في السوءتان.

    ثالثا :- ونعلم ن التشريع لم ياتي في ساعة مثلما جاء في تحريم الخمر على مراحل فكما هو معروف أن التشريع جاء على مدى ثلاث وعشرون سنة و لم يكتمل إلا في آخر أيام النبي عليه الصلاة و السلام إذن من سياق الحديث - نرى بأن الأمر أن ذاك لم يكن عورة في وقتها فلما جاء من تستحي منه الملائكة - عثمان رضي الله عنه - الذي كان كثير الحياء غطي النبي عليه الصلاة و السلام فخذه الشريفة مراعاة لشعور ذو النورين رضوان الله عليه .

    رابعا :- ربما لم يدري السائل مع من كان رسول الله يجلس وهذا لضيق حدود الفهم البطئ فالأول كان والد زوجة الرسول السيدة عائشة رضي الله عنها وعن أبيها وهي المروي عنها الحديث والثاني هو عمر بن الخطاب وهو أيضا والد زوجة الرسول السيدة حفصة رضي الله عنها وعن أبيها والكل يعلم شرعا أن هؤلاء من أهل البيت المعتاد دخولهم في أي وقت فلا حرج في ذلك (يالسفاهة عقول النصارى )

    خامسا :- لو كان الكشف غير مباح لكان رسول الله قد سوى ثيابه واعتدل في جلسته منذ لحظة دخول أبوبكر وعمر ولكنه قد اعتدل في جلسته وسوى ثيابه اجلالا لعثمان رضي الله عنه لأنه كان رجل حيي .

    سادسا:-اسال ألسائل ونقول له ما هي العورة بالنسبة لمفهومكم أنتم وما هي حدودها على حسب هذا النص الوارد الينا من يوحنا الأصحاح 13 عدد 4 و5 ......... (( قَامَ عَنِ الْعَشَاءِ وَخَلَعَ ثِيَابَهُ وَأَخَذَ مِنْشَفَةً وَاتَّزَرَ بِهَا ثُمَّ صَبَّ مَاءً فِي مِغْسَلٍ وَابْتَدَأَ يَغْسِلُ أَرْجُلَ التّلاَمِيذِ وَيَمْسَحُهَا بِالْمِنْشَفَةِ الَّتِي كَانَ مُتَّزِراً بِهَا. )) ....ياترى ما الذي يفعله رب النصارى وهل ظهرت عورته أمام تلاميذه بعد أن خلع منشفته التي كان متزرا بها بعد أن أخذ يمسح أرجل التلاميذ .......بالمناسبة نذكر النصارى أن من بين الحضور في هذا الأجتماع مريم المجدلية !!!!!! نسأل ونكرر كيف خلع المسيح ثيابه ونشف قدم التلاميذ وبقى عريانا ؟ وهل تلاميذه هم من أهل بيته حتى ينكشف أمامهم وهل مريم المجدلية كذلك ؟!!!!!!!!!

    سابعا:-من هو التلميذ الذي كان متكئا في حضن يسوع وكان يسوع يحبه حسب ما ورد الينا من الكتاب المقدس وعلام يدل هذا النص الفاحش الذي يظهر لنا أن يسوع مخنث والعياذ بالله ....انجيل يوحنا اصحاح 13 عدد 23
    ......( وكان متكئا في حضن يسوع واحد من تلاميذه، كان يسوع يحبه. ) ومن ذاك الذي كان متكئا على صدر يسووووووووع في العدد 25 من نفس الأصحاح ....( فاتكأ ذاك على صدر يسوع وقال له: يا سيد، من هو؟ ) حشا لله عما تصفون

    ثامنا :-ما هي حدود العورة عندكم في النصوص التالية:-
    - وابتدأ نوح يكون فلاحا وغرس كرما . وشرب من الخمر فسكر وتعرّى داخل خبائه......التكوين اصحاح 9 عدد 20
    - ورجع داود ليبارك بيته فخرجت ميكال بنت شاول لاستقبال داود وقالت ما كان اكرم ملك اسرائيل اليوم حيث تكشّف اليوم في اعين إماء عبيده كما يتكشّف احد السفهاء........ صموئيل الثاني اصحاح 6 عدد 20

    - في ذلك الوقت تكلم الرب عن يد اشعياء بن آموص قائلا. اذهب وحلّ المسح عن حقويك واخلع حذاءك عن رجليك. ففعل هكذا ومشى معرّى وحافيا.فقال الرب كما مشى عبدي اشعياء معرّى وحافيا ثلاث سنين آية واعجوبة على مصر وعلى كوش......اشعياء اصحاح 20 عدد 3 و4 و5

    -فخلع هو ايضا ثيابه وتنبأ هو ايضا امام صموئيل وانطرح عريانا ذلك النهار كله وكل الليل....صموئيل الأول اصحاح 19 عدد 24.

  13. #13

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله في الجميع
    بمناسبة هذا الرد من الشيخ أبو القاسم

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو القـاسم مشاهدة المشاركة
    هذا حديث صحيح بلا شك وهو من مناقب عثمان العظيمة وقد أخرجه الإمام أحمد أيضاً واللفظ الذي وضعتيه لفظ أحمد في المسند,وفي لفظ مسلم شك من الراوي"فخذيه أو ساقيه"..وأخرج مسلم القصة من طريق آخر ,مع اختلاف يسير ,عن سعيد بن العاص أن عائشة وعثمان حدثاه بنحوها وفيها قول النبي "..إن عثمان رجل حيي .."الحديث
    ملاحظة :الأصل ألا يسأل عن حديث في الصحيحين بقول:هل هو صحيح..لأن الأصل فيهما الصحة
    ولكن يمكن أن يقال:بعض الناس يقول عن هذا الحديث بعينه إنه كذا وكذا ..فما القول..أو نحو ذلك
    أخيرا:أرجو ألا يكون السؤال بهذه العناوين :إلى أهل العلم..إلى أهل الحديث..إلخ
    لأنه يتضمن مالا يحمد ,,ويصبغ المجيب بصبغة لم يدعها لنفس
    ه
    أرجو من قسم الإشراف أو الإدارة تعديل عنوان الموضوع بما يناسبه إن لم يكن العنوان أعلاه مناسبا للطرح أو فيه موطن شبهة

  14. #14

    افتراضي

    الرد على حديث النبي كاشفا فخذيه او ساقيه و سوى ثيابه و الملائكة تستحي من عثمان

    http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=56693

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. [ تأملات في علم الحديث - الحديث الصحيح ]
    بواسطة ابو صهيب البيضاوي في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-12-2013, 08:43 PM
  2. اشكال بخصوص فهم هذا الحديث؟
    بواسطة عماد الدين 1988 في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 05-15-2013, 08:48 AM
  3. إذا زُعِمَ تعارض بين الحديث والقرآن،هل نرد الحديث بدعوى شذوذه؟
    بواسطة متعلم أمازيغي في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 10-22-2011, 09:08 PM
  4. أتمنى توضيح هذا الحديث بخصوص يأجوج ومأجوج
    بواسطة رحلة الذاكرين في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 01-17-2009, 01:06 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء