[مُستفيد;2939999]
ملاحظة فقط لم أدعُ لما ذكرت. فلا تؤلف. ومن يلاحظ سيرى أني دعوتك إلى نقاش فكري وطالبت بإلزامك بنقاش فكري بالأسس السليمة المتعارف عليها. ولكنك تريد البقاء في المنطقة الرمادية حيث تكثر وتسهل النقاشات العبثية. هذا شأنك وأنت حر ولكن رجاءً لا تصور لنا المشهد بهذه الطريقة الكاركاتورية.
هيّا افتح موضوعا خاصا لحوار ثنائي بيننا لنرى ... !
قد يكون..ولكن منكر السنة والقديانية..ليسا من ضمنها.
لست قاديانيا ... !
فماذا تقصد بإنكار السنّة ؟؟!!
قديكون ولكن فقط في المنتديات المخصصة للحوارات الإسلامية الإسلامية. ومثل هذه الحوارات خارج تخصص هذا المنتدى ولهذا لن تجد هذا التقسيم.
و مادام المنتدى لا يحوي على تصنيفات كثيرة ، لماذ تصرّ على تصنيف النّاس ؟؟!!
هذا الكلام مناقض لمعتقد أهل السنة والجماعة. وموافق بكل ما تحمله الكلمة من معنى لمعتقد منكري السنة.
أنا لا تهمّني تصنيفات المصنّفين ...
أنا الذي يهمّني هو إرضاء الله تعالى وحده ، فكلّمني بالدليل و لا تكلّمني بسلطة الكثرة و ضعف القلّة ، فهذا لا يرهبني في شيء !
وما أسهل أن أقول: أنا أؤمن أن ما قاله الرسول صحيح..ولكن أعتقد أن كل الأحاديث التي وصلتنا هي أحاديث غير صحيحة. ولهذا لا تلزمني ولن يحاسبني الله على اعتقادي عدم صحتها!
هناك ثلاث احتمالات لا رابعة لها :
الاحتمال الأوّل : كلّ ما وصلتنا من أحاديث ، قد صدرت فعلا من رسول الله !
الاحتمال الثّاني : كلّ ما وصلتنا من أحاديث ، لم تصدر أبدا من رسول الله !
الاحتمال الثّالث : بعض ما وصلنا من أحاديث صدر من رسول الله ، و بعض ما وصلنا من أحاديث لم تصدر من رسول الله !
من يتبنّى الاحتمال الأوّل فهو مجنون ، و من يتبنّى الاحتمال الثّاني فهو مجنون ...!
فلا يوجد أمامنا إلا احتمال وحيد هو الاحتمال الثالث جميع المسلمين يأخذون به ، إلا المجانين منهم !
أنت تعتقد أن معظم أحاديث أبي داوود ضعيفة ، و لا تعمل بها ... هل سيحاسبك الله يوم القيامة على عدم اعتقادك صحّتها ؟؟!!
و تعتقد أنّ كثيرا من أحاديث النسائي ضعيفة ، و لا تأخذ بها ... فهل سيحاسبك الله يوم القيامة على عدم اعتقادك صحّتها ؟؟!!
فمالي أراك تخيفيني بأنّ الله سيحاسبني على تلك الأحاديث التي أعتقد أنّها ضعيفة ، و لا آخذ بها ؟؟!!
بل ردها إن استطعت.
.وأخبرنا ما هي الشروط لديك في قبول أو رد أي حديث ؟ ومتى يكون الحديث ملزم لكل مسلم ؟
[/quote]
افتح موضوعا مستقلا و سأجيبك على هذا السؤال .. و سنرى من منهجه أقرب إلى الحق !
Bookmarks