اللاديني ضل فلا يعرف من إلهه (*)!!! و"إلههم" قد ضل عنهم!!!والسؤال الذي يفرض نفسه بسيط وإجابته (أنا\هو):
أيها اللاديني، أيكم أكثر ضلالة؛ أنت أم "إلهك" المزعوم؟
إذا قدست إلهك (لتداري عنه) فأنك تعترف أنك على ضلالة - وكفى. وإذا قلت هو - كفى وزيادة. فهل هناك حل آخر؟؟؟
-------
(*) من هو الهك ياوليد؟ (سؤال الى اللادينيين)
Bookmarks