الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل على قناة الرحمة 29-08-2011
الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل على قناة الرحمة 29-08-2011
خطبة عيد الفطر 1432 هـ للشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل
حازم ابو اسماعيل إسرائيل لا تجرؤ على حصار مصر
ألاحظ في لقاءات الشيخ حازم على القنوات الإسلامية أن دموعه سريعة جدًا ، وقد وقع منه في مواقف متفرقة أن بكى وسالت دموعه ، بخلاف القنوات الأخرى التي يكون فيها في حال أخرى .. أسأل الله له التوفيق والسداد ، والله إني أحب هذا الرجل في الله ..
إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
[ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].
لماذا ذهب حازم أبو إسماعيل لقناة النصراني نجيب سويرس أون تي في الذي سب دين الاسلام علنا في القناة الاولى و صاحب الرسومات المستهزئة بالنقاب و اللحية , أيهما أولى لأي مبتدأ في طلب العلم أو حتى عامي مستقيم الذهن تحقيق الولاء و البراء أم تحريم الملاهي
لماذا أنكر صلاح أبو اسماعيل في قناة الحياة النصرانية فرض الجزية على النصارى الذي جاء به الأمر صريحا في القرآن
لماذا يريد حازم أبو اسماعيل أن يستضيئ بنار بطرس غالي الخائن الذي أيضا سب دين الاسلام في مجلس من المفترض انه يمثل الاغلبية المسلمة في مصر
لماذا قال عن قضية كاميليا شحاته أنها ليست قضية مسلمين و مسيحيين
هل من مجيب أم سيتم حذف المشاركة
لماذا يستعجل الأخ عبد الله مشاركته الأولى ليجعلها فى نقد الشيخ حازم نقداً يبتعد عن الموضوعية ..؟!
يقول الدكتور هشام عزمى ..
الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل هو أقرب مرشحي الرئاسة للمشروع الحضاري الإسلامي ، وقد أثار تعجبي أثناء عملي مع بعض الأساتذة الجامعيين الكبار والمتدربين تحت أيديهم أني وجدتهم يتكلمون عن الرجل بتأييد كبير وانبهار شديد بحواره الأخير مع يسري فودة ، ورغم أن القوم ليسوا من السلفيين أو حتى من المتدينيين لكن حبهم للمشروع الإسلامي وانتمائهم للحضارة الإسلامية كان هو السبب في إعجابهم بالرجل وانبهارهم بطرحه السياسي عمومًا ..
أما انتقادات الأخ عماد البيه فربما تكون في محلها ، وأحسب أن صدورنا يجب أن تتسع لها ، لأن من عرض نفسه وأفكاره على الناس عليه أن يتحمل انتقاداتهم .. لكني أرى في النهاية أن هذه الأمور - لو صحت - لن تقدح كثيرًا في اختيارنا للرجل ، والسبب في هذا هو الهوة الشاسعة بينه وبين غيره من مرشحي التيار الإسلامي من جهة الالتزام بالمشروع الحضاري والسياسي الإسلامي ، وسوف أقولها صريحة : الغالبية الكاسحة من السلفيين كانت على استعداد تام لإعطاء أصواتها للدكتور العوا ، وقد كان بعضهم قد شرع بالفعل في تأييده قبل إعلان الشيخ حازم عن ترشحه للمنصب ، وكان منطقهم في هذا هو أن الدكتور سليم العوا هو "أحسن الوحشين" بالتعبير العامي المصري ، لكن بعد ظهور الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل اتجه مؤشر البوصلة إليه لقربه الشديد من المشروع الحضاري الإسلامي الشامل ورؤيته السياسية الأصيلة النابعة من الشريعة الإسلامية بمراحل تفوق كثيرًا رؤية الدكتور العوا من ناحية التقيد بالضوابط الشرعية وناحية العمق الفكري والمعرفي وناحية التبصر بالواقع ..
أنا شخصيًا لي مؤاخذات على الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل ، لكنها لا تقدح في كونه أفضل المرشحين حتى الآن ، بالمقارنة مع غيره ، وهذا هو المحك الذي ينبغي التعويل عليه ، ومن يرفض إعطاء صوته للشيخ حازم فعليه أن يوجد لنا البديل الإسلامي النموذجي من وجهة نظره ..
والله أعلم .
سلِم ... تسلَم ...
فإنك لا تدرى غور البحر إلا وقد أدركك الغرق قبل ذلك ..
أخي حسن المرسي دعني أقولها لك و للجميع صراحة
إما أن يحكم من تتوافر فيه الشروط الأساسية للإمامة بعد كونه (مسلم ذكر حر بالغ عاقل) كما حددها العلماء و هي:
1- العلم الذي يورث الخشية فلا يقول على الله و لا رسوله إلا حقا
2- العدل
3- نصرة الدين أي حب الجهاد و إظهار العداوة و البغضاء للكافرين
و إما أن يحكم أقل المرشحين سوءا لكن بشرط ألا يتكلم باسم الدين إلا بالحق و لا يلقب نفسه داعية حتى لا تفسد عقيدة و منهج الناس و حتى لا يضطر أهل العلم و طلابه للرد عليه و يوقعه في حرج مع التيار العلماني
فلأن يحكم شخص مثل عمرو موسى يصلح بعض الامور الإقتصادية و الامنية و ما يمكنه اصلاحه و يستفيد الناس ببعض ما يقدم لكن لا هو محسوب على الإسلاميين و لا أحد يأخذ منه كلاما و لا فتوى في الدين و لا هو يتكلم باسم الدين أصلا أفضل من أن يحكم شخص محسوب على التيار الإسلامي و ربما يصلح أكثر من غيره لكن في المقابل يتنازل عن بعض أصول و أحكام الدين يشرع بعض المحرمات و يحرم بعض الواجبات فيفسد المنهج و ربما العقيدة عند كثير من الناس
لأن تبقى بعض الخمارات و الملاهي و تبقى معها عقيدة و قلوب الناس صالحة خير من إزالة الخمارات و إفساد قلوب الناس
ما هذا هو الطريق الموصل لتحكيم شرع الله لو فيه خير لاتبعه السلف الأوائل و من المعروف في الأصول أنه ما كان بوسع السلف فعله و تركوه لا يجوز فعله
إما حكم إسلامي نؤيده و ندعمه و نرضى به و إما حكم غير منسوب للتيار الإسلامي نستفيد بما يحققه من مصالح لكن نعتزله و نتبرأ مما يفعله مخالفا لحكم الله حتى يأتي الوقت المناسب للجهاد لكن حتى يأتي هذا الوقت لابد أن تتمايز الصفوف و أيضا يتمايز الحق من الباطل المنهج الصحيح من المنهج الفاسد
أما الحكم النصف إسلامي فهذا كخلط الحلو مع المر في شئ لا طعم و لا مذاق له أو الأبيض مع الأسود في لون رمادي باهت
عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي ، أنه سمع العرباض بن سارية ، قال : وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب ، فقلنا : يا رسول الله ، إن هذا لموعظة مودع فإذا تعهد إلينا ، قال : " قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها ، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ، ومن يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من سنتي ، وسنة الخلفاء المهديين الراشدين من بعدي" .
رواه الحاكم في المستدرك
عماد البيه = عبد الله بن محمد
عماد البيه = عبد الله
أجب الان عن ما طرحته من أسئلة يا صاحب المعرف الإنجليزي
وما المانع إذن من انتخاب حاكم إسلامي يحكم بما هو أقرب للشرع - من وجهة نظرك - ومع ذلك لك الحق أن تتبرأ - أنت - منه وتجهر - أنت - بمخالفته فيما يذهب إليه ..؟!
لا أظن أن انتخاب أي رئيس سيمنعنا من الإشارة والتنبيه إلى أخطائه و"انحرافاته" بغض النظر عن كونه إسلاميًا من عدمه .. وتستطيع مع هذا أن تستفيد من الاصلاحات التي سيجريها هذا الرئيس الإسلامي كما ترجو الاستفادة من "إصلاحات" الرئيس غير الإسلامي ..
المقصود أنه طالما الأمر سيان ، والكل عندك باطل وينبغي الإنكار عليه والتبرؤ منه ، فلتنتخب الأقرب إلى الحق وليس الأبعد ..!
إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
[ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].
كلامك يا د هشام جيد نظريا لكن لو نظرت بإنصاف عمليا لوجدت الواقع لا يؤيد ذلك , سترى أن أكثر الناس لا تقبل نقد مرشحهم و ربما أصغر مثال على هذا هو في هذا المنتدى فأي كلمة نقد تقال للرجل أو عنه الان يقال لماذا هذا بالذات لماذا لا تنتقد غيره و هو يصيب و يخطأ و المسائل خلافية (و هي ليست كذلك) و كل هذا الكلام
و بالطبع إذا وصل للسلطة سيكون الهجوم على المخالف أشد و سيقال حينها أن هذا سيقلب عليه العلمانيين و الليبراليين و سيقوي موقف الأحزاب الأخرى و سيشجع التظاهر ضده و اسقاطه و هذه المسائل خلافية الخ , فيكون المطلوب وقتها هو الصمت التام و الصمت يؤدي بدوره إلى استمراء الخطأ و محاولة تبريره بدلا من الاعتراف به و مواجهته و هذا لا شك يتسلل إلى قلوب الناس و إلى قناعاتهم و يغرق الناس في التفسخ من أصول الدين و في الارجاء
كما حصل في بقاع كثيرة من العالم كالبوسنة فالمسلمون هناك رضوا بالديمقراطية الغربية و الاحزاب و التودد لغير المسلمين حتى كان بعض المسلمين يذبحون خنازير بدل الخراف
و مع ذلك لم يرضى عنهم النصارى و في أول فرصة لهؤلاء النصارى الأنجاس من الصرب قاموا بذبحهم في مذابح جماعية و اغتصبوا نساءهم و دمروا و حرقوا وقتها فقط لم يجد مسلمي البوسنة ملاذا يتمسكون به سوى الاسلام الصحيح على هدي السنة فعملوا بالولاء و البراء و لجأوا لله تعالى و اتخذوا الجهاد سبيلهم
نعم الأفضل من هو أقرب للشرع على أن يكون الجزء المخالف فيه للشرع محل قابل للنقد و الانكار و التغيير لا أن يكون منطقة حظر مكتوب عليها "ممنوع الاقتراب" و بعد ذلك نجد هذه المنطقة ظهرت لها تخريات و تبريرات فأصبحت شرعية
في هذه الحالة من هو أبعد عن الشرع لكن نحن متبرؤون من منهجه بالكلية و لا يلبس على الناس دينها و يتميز الخبيث من الطيب و الابيض من الاسود ليكون ذلك أسلم لديننا و أقرب لمقاصد الشرع
بصراحة لا أرى وجاهة رأيك يا أخي عبد الله ، وأخالفك كثيرًا ..
بل على الجانب الآخر ، إذا وجد العوام أن الإسلاميين يعطون أصواتهم لمن يخالف الشرع ظاهرًا وباطنًا ، ومنهم من لا يستوعب وجهة نظرك ولا يهضمها ، فسوف تكون فتنة عظيمة ، إن لم تكن مثار سخرية وتهكم العقلاء ..!
والله أعلم .
إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
[ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].
و من قال نعطي علماني أصواتنا؟ أنا لم أقل هذا
البدائل الشرعية هي
الجهاد , الاعداد للجهاد , الاعتزال
لكن ما قصدته هو إذا وصل شخص مثل عمرو موسى مثلا بدون أن ننتخبه نستفيد بما يمكن أن نستفيد منه من مساحة في حرية الدعوة و الاعداد و ما إليه حتى تتهيئ ظروف الجهاد بدون أن تكون اخفاقاته محسوبة على الاسلام كله و ليس فقط على التيار الاسلامي
سلملي على حرية الرأي و الدعوة التي سيتركها لك عمرو موسى و سلملي على الإعداد فمثل عمرو موسى يحرم عليك حتى صلاة الفجرلكن ما قصدته هو إذا وصل شخص مثل عمرو موسى مثلا بدون أن ننتخبه نستفيد بما يمكن أن نستفيد منه من مساحة في حرية الدعوة و الاعداد و ما إليه حتى تتهيئ ظروف الجهاد بدون أن تكون اخفاقاته محسوبة على الاسلام كله و ليس فقط على التيار الاسلامي
فسبحان الله كيف يريد البعض تجريب شبيه مبارك و القذافي و بن علي ؟؟؟
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks