صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 46 إلى 54 من 54

الموضوع: هل قصة ميلاد موسى مسروقة؟

  1. افتراضي

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    نقاط مهم يجب على كرياكوس الرد عليها وتفحصها جيدا
    اولا : هناك اختلافات واضحه بين القصتين لا يجب التنازل عنها.
    The secrecy factor surrounding the birth. In Exodus it is quite clear why the secrecy is needed: Moses is in serious danger of being killed. Sargon's story gives no reason for the secrecy, but the social background explains it: As a high priestess, Sargon's mother had to avoid pregnancy to hold her office. Such high priestesses were normally members of the royal house, and hence Sargon had a claim to royalty.

    There was nothing about Moses' mother that would stand as a parallel, though his father's descent from Levi has some significance. Therefore the secrecy touchpoint bears the hallmark of a coincidence: It is one point out of many, and the rest do not match; they make sense in each case within a composite whole that makes borrowing unlikely either way.

    In addition, Sargon's unknown father indicates an illegitimate birth [42] which is again not paralleled in Exodus.

    The placing in a reed basket, covered with bitumen. Bitumen or pitch would of course be needed to seal any basket set afloat on a river. In the Moses account, we have a logical reason for the basket [Gispen, commentary on Exodus]: Such a basket would easily be taken for the sort that was attached to Egyptian ships to carry idols. This was designed to attract attention from the Egyptians.

    On the other hand, the verb describing the actions of Sargon's mother means to throw or cast down, and has the secondary sense of "to abandon." [46] Her actions were not intended to lead to Sargon being discovered, as may be further seen in the next point.

    The setting in a river. Note well that Sargon is abandoned to the current, whereas Moses is set among reeds. Foundlings were typically left in places of danger [53]. In Moses' case we have exactly the opposite: the gambit is designed to get him out of danger. It may be noted in reply, though, that Sargon's mother clearly did intend for him to live for a while, for otherwise she would not have placed him in a caulked basket.

    The recovery and adoption. The adoption of Sargon itself is not unusual. Mesopotamian practice of adopting a son and heir, including one that was a foundling, was not uncommon [50]. On the other hand, some commentators suggest that Pharaoh's daughter easily took Moses in because her dipping into the river signified a fertility rite -- and she could easily suppose that Moses was an "answer to prayer."

    ثانيا: هناك احتمال ان المذكور في القصه هو سرجون الثاني

    Lewis offers the suggestion that the story was written in the reign of Sargon II, a much later king who was possibly a usurper, to legitimate his own rule. Some similarities to the reign of Sargon II (721-705 BC) may be suggested. For example, Sargon I claims the conquest of Tilmun as a major conquest. But contact with Tilmun seems to have been limited -- it is mentioned only once before Sargon II. Sargon II boasts of Tilmun in his time sending tribute

    ثالثا: ردا على خزعبلاتك (لو مفيش هتجيبولنا المعيار اللي يعرفنا ايهما حرفه عزرا وايهما لم يحرفه وطبعا مش القرأن لان القرآن هو حجة على من يؤمن به فقط) احب ان اوضح لك ان القران كتاب يحتج به ولا يحتج عليه وحجه لما قبله وهذا ما حصل مع البروفيسور موريس بوكاي - من كان يصدق ان فرعون مات غريقا واين ذكرت هذه المعلومه في غير القران !!
    http://quran-m.com/container.php?fun=artview&id=970
    التعديل الأخير تم 10-18-2010 الساعة 06:17 PM

  2. افتراضي

    هل الأسفار الخمسة هي توراة عزرا، أم من الذي كتبها ؟

    رأينا زعم البعض أن عزرا قد أعاد كتابة التوراة بإلهام من الله، وهو أحد مزاعم كثيرة يتعلق بها الغريق، وهو يصارع في الأنفاس الأخيرة.

    إذ لا يمكن الجزم بأن التوراة الموجودة (الأسفار الخمسة) من كتابة عزرا لأمور من أهمها وجود تناقضات فيها وأخطاء ، لا يقع فيها كاتب واحد.

    ولكن الأهم من ذلك، الفحص الجديد الذي قام به المحققون النصارى عبر دراسات طويلة، يؤكد أن هذه الأسفار لها كتبة يربون على المائة ، وينتمون إلى أربع مدارس ظهرت في القرنين الثامن والتاسع قبل الميلاد في مملكتي إسرائيل ويهوذا. وتسمى هذه الدراسات نظرية المصادر الأربعة.

    وقد تبلورت هذه النظرية بعد سلسلة من الدراسات، بدأت بدراسة جان استروك عام 1753م وقد نشرها من غير أن يجرؤ على ذكر اسمه ، وسار على خطاه الباحث اينهورن وذلك في سنة 1780 - 1783م . وأيضاً إيلجن في عام 1798م .ثم العالم كار داود الجن 1834م ثم هرمن هوبفلد في عام 1853 ، ثم العالم لودز عام 1941م . وقد أضحت هذه النظرية مسلمة عند العلماء المحققين.

    وقد اعترف بنظرية المصادر الأربعة مدخل الكاثوليك للكتاب المقدس .

    وتتلخص نظرية المصادر الأربعة أنه ثمة أربع مدارس مختلفة ساهمت في كتابة التوراة ثم ضمت نصوص هذه المدارس إلى بعضها، وكون نص موحد لا يخلو من كثير من التناقضات والأخطاء، وقد استطاع المحققون التفريق بين هذه النصوص المتداخلة، ونسبوا كل فقرة إلى مصدرها، وهذه المصادر الأربعة هي :


    1 ) المصدر الأول : ( اليهودي ) :

    وكتب نصه فيما بين القرن العاشر والثامن قبل الميلاد ، ورجح البعض أنه في التاسع قبل الميلاد وقد كانت كتابته في مملكة يهوذا الجنوبية .

    ولغة هذا النص قديمة فجة ، تتحدث عن الله بصورة بشرية سيئة، ويتحدث هذا النص عن بدء الخلق ويمتد إلى موت يعقوب ، ويظهر فيه الشعور القومي، وسيطرة إسرائيل على كنعان ، وشغله الشاغل التأكيد على وعد الله لإسرائيل بأرض كنعان .

    ويطغى هذا النص في سفر التكوين ، ويشترك مع الثاني والرابع في سفري الخروج والعدد.

    وأهم ما يميز هذا النص تسميته الإله ( يهوَه ) .


    2 ) المصدر الثاني : ( الألوهيمي ) :

    وهو متأخر عن المصدر الأول في زمن كتابته ، إذ يرجع للقرن الثامن أو السابع قبل الميلاد ، وكتب هذا النص عن الإله ، وجنّبه النشاطات البشرية ، ويظهره بصفات مهيبة نسبياً ، ويركز النص في الأحداث الخاصة بإبراهيم ويعقوب ويوسف ، وهذا المصدر موجود في الأسفار الثلاثة التكوين والخروج والعدد ، ويعود لهذا المصدر والأول معظم سفري التكوين والخروج .

    وأهم ما يميز هذا النص تسميته الإله ( ألوهيم ) .


    3 ) المصدر الثالث : ( سفر التثنية ) :

    وقد عمل هذا المصدر في سفر التثنية فقط ، وبه سمي ، ويعود تاريخه للقرن الثامن أو السابع قبل الميلاد، ولغة هذا المصدر خطابية داعية لاتباع الشريعة ، وتطبيق العهد ، ويكثر فيه " اسمع يا إسرائيل " ، ويمتلئ بالتشريعات ، وغايته تركيز عبادة يهوه في مكان خاص هو أورشليم .

    وقد خضع سفر التثنية لإصلاحات متأخرة جداً يمكن الوقوف عليها بمقارنة السفر مع بقية الأسفار الأربعة .


    4 ) المصدر الرابع : ( الكهنوتي )
    :

    ويعود تاريخ كتابته لما بعد النفي البابلي ، أي للقرن السادس قبل الميلاد ، وهو من عمل بعض الأحبار. وموضوعه ذكر الشرائع والتعاليم الطقسية ، وكيفية تطبيق تعاليم الدين .

    ويتميز بأنه يذكر الخبر ونقيضه بحسب كاتبه من الكهان (انظر العدد 4/3 ، والعدد 8/24) ، ويستخدم هذا المصدر اسم: ألوهيم وهو يتحدث عن الله .
    ولهذا المصدر دور كبير في سفري اللاويين والعدد ، كما شارك قليلاً في سفري التكوين والخروج

  3. افتراضي

    في انتظار رد الزميل كرياكوس ان كان لديه اعتراض على ماذكرت !!

  4. #49

    افتراضي

    الاخ ابو عبد المحسن .. من التساؤل للبحث واليقين وطرح الحجج
    ما شاء الله احسنت

  5. #50

    افتراضي

    السلام عليكم.نعرف جميعا كيف ان موسى عليه السلام قتل جنديا من جنود فرعون لما راه يقوم بتعذيب شخص من بني اسرائيل و كيف انه فر بعد ذلك خوفا من بطش فرعون الى ارض مدين . نعلم جميعا ان سيدنا موسى تربى في قصر فرعون وانه عاش حياة الامراء بل كان واحدا منهم فكيف نفهم ان فرعون اراد قتل موسى لانه قضى على احد من جنوده? هل يقتص الملك من الامير لانه قتل جنديا? هل كان فرعون يتحلى بهذه الدرجة العالية من العدل و المساواة? اعتقد ان الجواب هو ان فرعون اكتشف ان موسى اصله عبراني وليس مصريا وانه يتعاطف مع العبرانيين اللذين كانوا عبيدا لفرعون.وانه بدا ينتقد و يخالف سياسة فرعون الاستبدادية .لهذا السبب اراد فرعون قتل موسى وهي تفاصيل لم يذكرها القران الكريم. فما هو رايكم ايها الاخوة?

  6. #51

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    الكتب المقررة على الكلية الإكليريكية
    محاضرات فى العهد القديم

    إعداد
    القس يعقوب حنا

    (نيافة الانبا مرقس)


    ثانيا : أدعى " هوايت " أن القصص الواردة فى التوراة مأخوذة من أساطير الديانات الوثنية القديمة مع إدخال بعض التحريفات عليها 0 وأن " موسى " هذا قد تمثله : أوزوريس عند المصريين ، وبكخوس عند العرب وابولون عند الرومان 0 وللرد على ذلك نورد الآتى :
    · بديهى جداً لاتخلو العصور التى سبقت توراة موسى ، وكذا الأماكن الأخرى ، من مؤمنين بالله الذى يعرفون كثيراً عن الأمور التى ترضيه أو تغضبه 0 فإذا تشابهت بعض المعتقدات بينها وبين ما كتبه موسى، يكون ذلك بسبب التجاور والانتقالات بين هذه البلدان 0 وان وان كان ما يعتقدوه قد اعتراه بعض الانحرافات 0 · ثم أن هناك الناموس الطبيعى الذى زرعه الله فى ضمائر خليقته ، فإذا حدثت المشابهة ، لا تعنى نقص احدهما أو اقتباس واحدة من الأخرى كدليل انقصانها 0 بل أتت هذه وتلك وحياً من الله وإن اختلفت الوسيلة والتدبير والشكل 0 · ما روته أساطير الوثنية لا يخلو بأى حالِ من الخرافات والمبادىء الخاطئة التى ترجح إما عبادة وثنية شيطانية ، أو تمجيد شخص والارتفاع به إلى مستوى الألوهية ، فأين هذه الخرافات والوثنيات من استقامة وصحة الوحى الالهى بما كتبه موسى أو غيره ؟ · ولماذا نفترض الجزم بأن ما أتت به هذه الشعوب فى أساطيرها سابقاً لما كتبه موسى ؟ أليس من الإنصاف أن نقول ونقرر أن موسى كتب أولا وبسبب الجوار أخذت منه هذه الشعوب قصصها الخرافية ؟


    ثالثا : وهذه دعابة 00 ساخرة 000 تدعو للاشمئزاز 000 إذ ادعى فولتير عدو الدين ، أنه لا وجود لموسى هذا بالمرة ، بل هو شخصية خيالية وأن كل ما كتبه هو قصص خيالية 0
    ونرد عليه باجماع التاريخ ، وكل شعوب العالم ، المصريين والفينيقيين ، والأشوريين واليونان والرومان ،، على حقيقة شخص موسى فى التاريخ الدينى للبشرية 0
    ونظرة واحدة شاملة لكتب الأديان تجده مذكوراً عند اليهود والاسلام ، والمسيحية بالطبع
    أما إن كان فولتير قد رأى أن فى أبطال الشعوب من يشبه موسى ، فهذا لا يعنى عدم وجود موسى 0 بل يؤكده 0 وندلل على ذلك بأنه إن كان نيرون الطاغية قد أحرق روما لكى يرى صورة واقعية لحريق ترواده التى أحرقها أوليس ملك اليونان وجيشه ، فهل ينفى عمل نيرون هذا وجود أوليس ؟ بالطبع لا بل يؤكده كما ذكرنا 0


  7. #52

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشاد جواد مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم.نعرف جميعا كيف ان موسى عليه السلام قتل جنديا من جنود فرعون لما راه يقوم بتعذيب شخص من بني اسرائيل و كيف انه فر بعد ذلك خوفا من بطش فرعون الى ارض مدين . نعلم جميعا ان سيدنا موسى تربى في قصر فرعون وانه عاش حياة الامراء بل كان واحدا منهم فكيف نفهم ان فرعون اراد قتل موسى لانه قضى على احد من جنوده? هل يقتص الملك من الامير لانه قتل جنديا? هل كان فرعون يتحلى بهذه الدرجة العالية من العدل و المساواة? اعتقد ان الجواب هو ان فرعون اكتشف ان موسى اصله عبراني وليس مصريا وانه يتعاطف مع العبرانيين اللذين كانوا عبيدا لفرعون.وانه بدا ينتقد و يخالف سياسة فرعون الاستبدادية .لهذا السبب اراد فرعون قتل موسى وهي تفاصيل لم يذكرها القران الكريم. فما هو رايكم ايها الاخوة?
    اخي الكريم فرعون يعلم ان موسى من العبرانين لانهم وجدوه اراد قتله وامراته قالت نريده ان يكون لنا ولد

    فرعون لايقتص لاحد من اهله بل يفضلهم على الخليقة

    واعتقد ان هذا النص عقلاني:

    2: 11 و حدث في تلك الايام لما كبر موسى انه خرج الى اخوته لينظر في اثقالهم فراى رجلا مصريا يضرب رجلا عبرانيا من اخوته
    2: 12 فالتفت الى هنا و هناك و راى ان ليس احد فقتل المصري و طمره في الرمل
    2: 13 ثم خرج في اليوم الثاني و اذا رجلان عبرانيان يتخاصمان فقال للمذنب لماذا تضرب صاحبك
    2: 14 فقال من جعلك رئيسا و قاضيا علينا امفتكر انت بقتلي كما قتلت المصري فخاف موسى و قال حقا قد عرف الامر
    2: 15 فسمع فرعون هذا الامر فطلب ان يقتل موسى فهرب موسى من وجه فرعون و سكن في ارض مديان و جلس عند البئر

    (سفر الخروج)

    وفي النهاية اعتقد ان الذي قتله موسى من جنود فرعون
    والارجح (لفظ مصري : يطلق على اتباع فرعون)

    تفسير القمص تادرس :

    أما من جهة الاسم، فقد دعته ابنة فرعون "موسى"، الذي يعني بالمصرية "ماء" [10]، وهو الاسم الذي دعاه به الله نفسه، وكما يقول القدِّيس غريغوريوس أسقف نيصص: [لم يستنكف الله أن يدعو خادمه بهذا الاسم، ولا حسبه أمرًا غير لائق أن يترك له الاسم الذي أعطته إيَّاه امرأة أجنبية ليعبر عما يناسب النبي[43]].
    ويرى القدِّيس إكليمنضس الإسكندري[44] أن "موسى" هو الاسم المصري ويعني المنتشل من الماء، أما اسمه العبراني عند ختانه فهو يهوياقيم، وله اسم ثالث في السماء في نظر الرمزيين هو "ملكي" (تث 23: 5).

    الحرب الشمالية: وهي الحرب ضد الشر الواضح، وذلك كما رأى موسى الصراع بين رجل غريب الجنس وآخر من بني جنسه، فضرب الأول ضربة قاضية وطمره في الرمل، هكذا حمل ذلك صورة رمزية للمؤمن الذي لا يضرب إنسانًا، وإنما يضرب كل شرّ في قلبه ويدفنه، حتى لا يكون للخطية الغريبة عن طبعنا موضع داخلنا.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبد المحسن مشاهدة المشاركة
    في انتظار رد الزميل كرياكوس ان كان لديه اعتراض على ماذكرت !!
    احسنت

    ادخل الروابط الي في توقيعي ( موقع كلمة سواء لي بحوث قيمة هناك)
    التعديل الأخير تم 10-27-2010 الساعة 10:09 PM

  8. #53

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجاحـظ مشاهدة المشاركة
    كثيرًا ما يقول الملاحدة بأن القرآن نقل قصص الأولين من الكتاب المقدس، وأن الكتاب المقدس نقلها من أساطير الأمم البائدة، بل ويستدلون من القرآن نفسه بقول كفار مكة (إن هو إلا أساطير الأولين).

    لاشك أن تشابه قصص القرآن مع الكتاب القديم لا يعني بحال من الأحوال لزوم النقل هذا، بل يمكن أن يعني موافقة القرآن لهذه القصة، كمعجزات موسى مثلاً، أو قصة زكريا، فلا حجة لهم في إلزام تفسيرهم الوحيد بأنه نقل محض.

    ثم إن هؤلاء المعترضين لا منهج واضح لهم في تفنيد القرآن، فلو تشابهت قصصه مع غيره لقالوا أنه نقل منهم، ولو اختلفت لقالوا كيف ينزل الله كتبًا متناقضة؟!!!

    يعترض أحدهم فيقول: إن قصة ميلاد موسى التوراتية منقولة عن قصة ميلاد سارجون 2334 – 2193 ق.م. مؤسس الامبراطورية الأكادية، وقد نقلها اليهود إلى التوراة وألبسوها لموسى كما نقلوا الأساطير الأخرى.

    وفي الواقع فإن هذه الشبهة تختلف عن شبهات الـ"نقل" الأخرى، فهي ليست نقل لحادثة حدثت كالطوفان أو ولدي آدم، بل هي قصة ميلاد فريدة حدثت لشخص في الماضي سبق موسى !! والطعن في الكتاب المقدس هو طعن في القرآن أيضًا الذي أيد هذه القصة وأعاد نصها مع بعض الفروق البسيطة.

    هذه هي قصة ميلاد سارجون كما هي مدونة في ملحمته في النقوش الأشورية

    [grade="0000FF 0000FF 0000FF 0000FF"]أنا سارجون، ملك الأكاديين، ملك القوة
    أمي قديسة، أبي لم أعرفه
    أعمامي أحبوا التلال
    مدينتي أزوبيرانو، الواقعة على ضفاف الفرات
    أمي القديسة حملت بي، وولدتني في السر
    وضعتني في سلة وغطت عيناي بالقار
    وألقتني في النهر
    التقطني "عكي" من النهر وهو يتناول إبريقه
    اتخذني "عكي" ابنًا له ورباني
    عينني بستانيًا لحديقته
    وأنا بستاني، أحبتني عشتار
    ومضت الأيام إلى أن سرت ملكًا[/grade]


    Sargon, the mighty king, king of Agade, am I.
    My mother was a changeling, my father I knew not.
    The brothers of my father loved the hills.
    My city is Azupiranu, which is situated on the banks of the Euphrates.
    My changeling mother conceived me, in secret she bore me.
    She set me in a basket of rushes, with bitumen she sealed my lid.
    She cast me into the river which rose not over me.
    The river bore me up and carried me to Akki, the drawer of water.
    Akki, the drawer of water lifted me out as he dipped his ewer.
    Akki, the drawer of water, took me as his son and reared me.
    Akki, the drawer of water, appointed me as his gardener.
    While I was a gardener, Ishtar granted me her love.
    And for four and ... years I exercised kingship
    .

    هذه هي ملحمة سارجون، ولنا رجعة لها إن شاء الله..








  9. #54

    افتراضي

    خلاصة القول أنه عند اعادة كتابة تاريخ سرجون الأكادي في العهد الأشوري فان قصة ميلاد سارجون هي المأخودة عن قصة موسى التوراتية لا العكس ..الانسان عند كتابات التاريخ بأزمنة متعددة يضيف اليها ما شاء اليها من خرافات مع بعض الحقائق أو يحاكي بها قصص واقعية أخرى
    تم أليس صورته تدكرهم بشخص ما كالدجال مثلا


    فهدا المسخ كان يحقد على موسى النبي كثيرا لدا خرج من قومه يهودي مثلهم
    الصور المرفقة الصور المرفقة  

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ميلاد مجد
    بواسطة رند الجهني في المنتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-06-2013, 08:59 PM
  2. قصة سيدنا موسى (عليه السلام) وعاشوراء ..نجاة موسى ومن معه وغرق فرعون و
    بواسطة ابوابراهيم في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-24-2012, 09:56 PM
  3. الفلسفة اليونانية ، فلسفة مصرية مسروقة
    بواسطة يـزيـد في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-18-2010, 12:45 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء