السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الكرام انا اعلم ان سند العهدة العمرية ضعيف ولكن ما تقولون في كلام ابن القيم الجوزية رحمه الله، حيث قال: ((وشهرة هذه الشروط تغني عن إسنادها فإن الأئمة تلقوها بالقبول وذكروها في كتبهم واحتجوا بها، ولم يزل ذكر الشروط العمرية على ألسنتهم وفي كتبهم، وقد أنفذها بعده الخلفاء وعملوا بموجبها))
فهل اخطأ ابن القيم وهو العالم الكبير وهل يوجد من الفقهاء من قال بعدم جواز العمل بها او نص على شيئ يخالف محتواها؟
واذا ثبتت فما الرد على من يقولون ان فيها تحقيرا واذلال لغير المسلم واجبارا له على اعتناق الاسلام؟
Bookmarks