السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أيها الأحبة الكرام أولاً شهر مبارك عليكم أيها المسليمن
أنا لدي سؤال حيرني وهو أن لله عز وجل الصفات الكاملة التي لا يعتريها النقص ولا يشابهه بها أحد ( ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ) الآية ... لكن الله عز وجل وعد الناس أجمعين سواءً الكافر أو المؤمن بأنه سيخلد إما بالنار أو الجنة والخلود هو الحياة الأبدية التي ليس لها إنتهاء ... هنا ماذا نقول ؟ هل الإنسان في اليوم الآخر شابه الله بهذه الصفة ؟ وهي صفة الأبدية ؟ والله أنني في حيرة أرجو من الأحبة الكرام كما عودونا بأعطائنا الأجوبة الكافية الشافية الوافية وفقنا الله وإياكم للعلم النافع والعمل الصالح اللهم آمين
Bookmarks