السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أعلم إخواني الشيوخ و طلبة العلم أني أكثرة من الأسئلة و لكن أريد أن أرد على شبه المدلسين من الروافض و غيرهم على البالتولك و أكشف كذبهم , فإن كان الموقع ليس بمختص بهذا المجال فالمرجوا تنبيهي بارك الله فيكم.
الآية: "وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ.
أما الحديث: إن بني المغيرة استأذنوني أن يزوجوا ابنتهم علي بن أبي طالب وإني لا اذن ثم لا اذن ثم لا اذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي ويتزوج ابنتهم فإنما فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما أذاها.
يقول المشكك الرافضي كيف يقف النبي صلى الله عليه وسلم معترضا على شرع الله أليس هو من جاء بهذا الحلال فكيف لا يجيزه , وهل يجيزه لغيره دون بنته ؟ هل النبي عندكم يرد الشرع بالعوطاف ؟؟
أفيدونا بارك الله فيكم و أكرر إن كان أسئلتي تعيق الموقع أو أي شيئ من هذا القبيل المرجوا تنبيهي أو إحالتي إلى موقع آخر و إن كان لا مانع فالمرجوا كذلك إعلامي بهذا لأنني استحييت من كثرة الأسئلة.
وصلى الله على نبينا
Bookmarks