http://www.youtube.com/watch?v=fIe1EQdEwkw
ويكفي ما قاله الشيخ الدكتور نبيل العوضي وفقه الله للخير وحفظه .
http://www.youtube.com/watch?v=fIe1EQdEwkw
ويكفي ما قاله الشيخ الدكتور نبيل العوضي وفقه الله للخير وحفظه .
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
وكما قال يقولُ سلفنا رحمهم الله كلما قتل ظالمٌ يقرأون قول الله تعالى : [ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ ، فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ] فالحمد لله رب العالمين . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
قولي "صاغ سليم" يعني أنه كان باديا معافاً لا دماء عليه، أما إجرامه وشنائعه وسقطاته فمما لا يخفى على أحد ويستحق قتله سبعين مرة .
آمين، كما نسأله سبحانه بألا يقيم للظلمة راية وأن يعجل لهم بالنهاية.لعنة الله عليه وعلى طواغيت العرب الذين فضحونا بين الامم وقتلوا مؤمنين قد يكونون عند الله، دماؤهم اقدس من الكعبة!
هنا مربط الفرس، وكما قلتُ سابقا أننا نتفهم ذلك إذا نظرنا إليه من زاوية علم الاجتماع النفسي، لكن من الناحية الشرعية يبقى السؤال هل يجوز للمؤمن أن ينساق مع غيظه ويقتص من ظالمه دون إذن إمامه ؟؟لقد قتلوه شر قتلة وانتقم الله منه وشفي الله بذلك غيظ الصدور او بالأحرى اذهب غيظ الصدور.
ما أرى في القوم من تكلم في جواز العض والضرب في ساحة القتال إلا ابن عبد البر. وما أنتم في واد ونحن في واد، ولكن شُبّه لكم. وغفر الله لي ولكم.وانتم تتكلمون عن جواز العظ والضرب والركل من عدمه، ياقوم انتم في واد ونحن في واد.(مع الاعتذار لاخي ابن عبد البر)
وأكتفي بهذا القدر من النقاش، ولربما كما قال الأخ أهل الحديث :
فلعل أحدهم أمر بذلك سرا والله أعلم.وإعلم أن ما حصل في الثورة كان خفياً أكثر مما يتخيل المرء أخي الحبيب ابن عبد البر .
يمكن أن يحدث نعم!لكن من الناحية الشرعية يبقى السؤال هل يجوز للمؤمن أن ينساق مع غيظه ويقتص من ظالمه دون إذن إمامه ؟؟
وانا لم ارى اليوم امام ليبي في ساحة الوغي ام ساحة مسجد اعترض على قتله بالصورة التي قتل عليها!
ورؤوس الثوار رضوا بقتله!
والمشاغبة جاءت فقط من الخارج
ويمكن تسميتها مشاغبة مشاعر خارجية ذهبت تبحث عن سند فقهي لها
بارك الله فيك اخي واحسن الله اليك وغفر لنا ولك
أخي الحبيب ابن عبد البر لا أعلم ما فهمت من كلامي أحسن الله إليك ، عندما قلتُ أن هناك كثير حدث في الثورة كان خفياً على الإعلام .. ؟
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
من بين ما فهمته أنه لا يُستبعد ان يكون رئيس المجلس أو من ينوب عنه قد أصدر الأمر بقتل القذافي أسيرا - وهو جائز شرعا -.
غير أني طويتُ النقاش حتى لا يصل الأمر إلى مثل مداخلة الأخ طارق حين وصف رأيا له مستند فقهي شرعي بالمشاغبة المشاعرية الخارجية.
أما لِم لم يخرج في وسائل الإعلام فقيه ليبي أو عالم مسلم لينكر جزئية القتل دون إذن الإمام، فلأن فقه المصالح يحتم عدم الدخول في هذا الجدال و إثارته لتجنيب ليبيا مفاسد الله أعلم بعددها ، ولأن الأخبار متضاربة فهل أُسر ثم وقعت منه مقاومة فقتل حينها أو تأثر بجروحه أثناء القتال أم ماذا .
وجواب أخي طارق عن سؤالي:
لكن من الناحية الشرعية يبقى السؤال هل يجوز للمؤمن أن ينساق مع غيظه ويقتص من ظالمه دون إذن إمامه ؟؟
يمكن أن يحدث نعم
فيحتاج إلى تأصيل شرعي، لأن هناك فرق بين ممكن الحدوث وجوازه شرعا.
التعديل الأخير تم 11-04-2011 الساعة 06:20 PM
الشيخ الكريم ابن عبد البر هذا الأمر متوقعُ الحصول ، ولكن أيضاً هل تعلمُ شيخنا الكريم ماذا كان يفعل القذافي في الموحدين في ليبيا ما خفي عن الإعلام .
لا أختلف معك في أن هذا الامر لا يصح ، ولكن الأخ طارق أحسن الله تعالى إليه يتكلمُ وفقَ ما يعتقدُ أنهُ صواب في مسألة قتال القذافي وفي رأينا المتواضع والقاصر أن أكثر علماء المسلمين لم ينكروا على الثوار ما حصل ، وصدقني شيخنا الكريم بلغنا أن ما حصل في ليبيا لم يظهر بأكمله على التلفاز وشاهدهُ العالم بأسرهِ ، ويعلم الله كم أصاب هذا الشعب الصابر والمؤمن والمحتسب من طغيان هذا الرجل ، والذي أجزمُ بكفرهِ ونحمد الله تعالى أن قتل على يد الثوار الأصل أنهم أرادوا أن يقتلوهُ في سرت ولكنهُ لم يبلغ هناك شيخنا الكريم .
هذه وجهة نظر دقيقة شيخنا الكريم ويجب أن تاخذ بعين الإعتبار ، فعندها نقدم المصلحة العامة لا المصلحة الخاصة هنا .
أما مسألة الأسر فالمعروف والمتعارف عليه أن معركة وقعت ولا يخفى عليك شيخنا ، إذاً كانت المحصلة أن أسر في المعركة والنتيجة أن ضربهُ كان لما فعل أحسن الله إليك .
الإجابة : لا ، ولكن يجبُ أن يأخذ بعين الإعتبار المصلحة العامة وفقكم الله تعالى للخير .
فلو كنت في رباط وطلب منك الأمير أن لا تقتل جندياً ، وأنت تعلم أن قتل الجندي سيجلبُ الضرر على أهلك فعل تقتلهُ وهو قال لك لا تقتلهُ .
أما إن أمرك أن تقتل الجندي ، وأنت تعلم أن قتل الجندي قد يتسبب بقتل الألاف من أهلك فهل تقتل الجندي لأن الأمير أمرك أم تترك أمرهُ ولا تقتلهُ .. ؟
أوافقك في الأخير شيخنا وأرى أن يطوى الأمر ولا يناقش فيه والله من وراء القصد .
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
استغفر الله من اي أذي او خطأ الحقته بأحد هنا
لكن الطواغيت لاحرمة لهم
بارك الله فيك أخي الحبيب طارق ..
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks