فهل هذه يد ؟؟ و ما الدليل عليها ؟؟
و انتم تتحدثون و كانكم تعرفون اليد اصلا
فهاتوا الدليل على اليد اولا ثم قولوا قطع اليد
فهل هذه يد ؟؟ و ما الدليل عليها ؟؟
و انتم تتحدثون و كانكم تعرفون اليد اصلا
فهاتوا الدليل على اليد اولا ثم قولوا قطع اليد
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
أُختي الفاضلة واسطة العقد ...
المُشاركات _ ان صح تسميتها _ مثل خاصة مُزن هذه ومن هم على شاكلته , ليست محل اعتبار ولانظر , بل أكثر من كثير تهكمكِ عليها يافاضلة وهذا عينُ ماتستحقه تُراهاته , فالبهلوانات والمُخرفين هم محل تندر فقط وليسوا أصلاً أهلاً لحوارٍ أو التفات ...لذا لاتستغربي ماقد ترينه من هذا المُزن فقد رُفع عنه القلم في مُنتدانا وان كان مقص الرقيب مازال مُسلطاً فوق رأس كُل مايُلقيه ظناً منه أنه مُشاركة ... (ابتسامة )
وفقكِ الله
والسؤال مازال ينتظر اجابة الأُستاذ سمير هدانا الله واياه للحق المُبين
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
السلام عليكم
قد أقف متوسطاً بين طرفين ولكن هذا ليس بهدف ولا مبدأ ولا عقيدة
لأن القضية ... قضية إيمان
فإن كنت ظاهرياً أبدو وسطياً ... فأنا بصراحة عندي إيمان مطلق بصحة عقيدتي وإنحيازي مطلق لما آمنت به ...
ولكوني بشر مخلوق .. والمخلوقات جبلت على التناقض ... لذا فقد نخطأ في شيء ما ...
فعندما نعلم أن الخلفاء الراشدين في الغالب لم يقطعوا يد السارق إلا في الثالثة
ونعلم أن هنالك حد أدنى -وإن لم يتفق عليه- لتنفيذ حد السرقة
فهذا كله يدل على أن كلمة "يد" مطلقة وليست مقيدة .... لذا حاول الأخ مزن أكثر من مرة توضيح ذلك وبأن هذا الإطلاق موجود في كتاب الله ... وكتاب الله تعالى اتى بلفظ "السارق" ولس "من يسرق" والفارق بينهما كثير وهو مشروح في الأحاديث سواء عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم أو فعل الصحابة رضوان الله عليهم -الخلفاء الراشدين-
أما تفاصيل القطع فاعلمي أننا بحسب علوم اليوم نحتاج إلى
المشرع وهو تابع للدولة وناطق بإسمها
الطبيب البشري
الطبيب النفسي
المرشد الاجتماعي .... والله تعالى أعلى و أعلم بمن أيضاً
الأمور تغيرت والحياة تطورت وحدود الله تعالى ماضية ما دامت السموات والأرض ولكن مفهومنا لها يكون بحسب ليس فقط ما وردنا عن السلف الصالح وإنما ما توصلنا إليه من علم ومعرفة
نحن أصحاب رسالة عالمية وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
وعليكم السلام ورحمة الله ..
دعنا بدايةً من مُزن فحاله ان اطلعت لايُشبه أي حال , ومقاله فارغ عن المقال , فلنبقَ فيما نتحاور حوله هُنا علّ الله يُيسر لنا الفوائد ..
من كلامك وضحت عندي أمور ياأستاذ سمير ’ أولُها أنك غير مُطلع على الحكم بكافة جوانبه , ثانيها أنك تُقحم العقل والواقع ومايُناسب ومالايُناسب في حدٍ من حُدود الله , ثالثاً عدم قراءتك عن تطبيق هذا الحد فيمن هم بعد النبي عليه الصلاة والسلام استناناً أو أحوال تغير الحكم ,,,
وهذا من اقصاء السُنّة ومايجُرّه من ويلاتٍ حذرناك منها , فان ركّزت على ما أُجمل في القُرآن لن تفقه حكماً ولن يُقام حد , لذا ارجع الى شروط قطع يد السارق ( بأدلتها ) , والشروط العامة للشهادة في حد السرقة , والشروط الواجب توافرها في الشاهد , والشروط العامة للإقرار , والشروط الواجب توافرها في المقر , مكان القطع في اليد , ومكان القطع في الرجل, فهل لنا أن نفهم تفاصيل الحُكم بدون العودة الى السُنة وتطبيقاتها على هذا الحُكم وهذه الآية ..؟؟
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
أختنا أخت مسلمة ، كلُ هذه التفرعات لن تفيد منكري السنة في شيء فما أدري إلي الآن لماذا لم يجب على السؤال أحدٌ منهم .. ؟
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
الاجابة على هذا السؤال بالذات تكون بنعم يمكن بدون الرجوع لسنته المطهرة ولكن لم لا نتبارك بهديه صلوات الله تعالى وسلامه عليه ليكون لنا نوراً نهتدي به ونتكئ عليه ... ولم المخالفة أصلاً ... ولم لا يكون ما وصلنا إليه أصلاً من هديه
الآية:
{{وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّـهِ ۗ وَاللَّـهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴿٣٨﴾}}
ونبدأ من حرف "وَ" فنجد أنها واو استئناف ليس موضوعنا لماذا
"السَّارِقُ" ........ تعني التلبس الكامل الذي لا ريبة فيه
الواو هنا للعطف
"السَّارِقَةُ": ........ بدون لبس الحد على الذكر والأنثى
" فَاقْطَعُوا " ......... ونفهم قطع كما وردت بالقرآن الجذر (قطع) هكذا
أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ .......... بتر
وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا ................ تفريق
إِلَّا أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ ......................... مجاز
وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِيًا ..............................مرور
فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ................ جرح
وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ ..............................منع
" أَيْدِيَهُمَا " ............ واضح التثنية هنا وليس الجمع ك"أيديهم" اذا يداً واحدة فقط
جَزَاءً بِمَا كَسَبَا ........... الجزاء مقابل العمل فقد يستحق
بتر..... ودفن اليد
تفريق........... طرد من العمل
مجاز........... تعزير
مرور .... للسجن
جرح .... وضع علامة سارق
منع ... بعض الميزات التي تميز بها السارق قبل فعلته
ولمحاولة معرفة مكان القطع نعود للكلمة "يد"
إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ ۚ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ واضح معنى اليد
فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ لو لم يقل تعالى إلى المرافق لكنت كفة اليد فقط
أبو بكر الصديق قطع في السرقة الثالثة لأنه فهم معنى الآية
وعمر بن الخطاب لم يعطل حدود الله ولكنه فهم الآية
والله تعالى أعلى وأعلم
التعديل الأخير تم 11-03-2011 الساعة 12:31 PM
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
السؤال في وادٍ ، وسمير في وادٍ آخر ..!!
من أين نبدأ بقطع يد السارق يا سمير هذا السؤال ألا تفقهون لا إله إلا الله ..!!
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الفهم الذي أتيتَ به يا استاذ سمير لم يكن حاضرا منذ الصفحة الأولى للموضوع بل جاء بعد الصفحة الثالثة ... عموما أنت ترى أن القطع يكون من المرفق وهذا جيد .. والفهم إن أتى متأخراً أفضل من أن لا يأتي مطلقا ...
عموما كلامك يحتمل الكثير من النقاش لكن لا نريد الحيدة عن أصل الموضوع ... وبقي الشق الآخر من السؤال وهو في كم تُقطع اليد؟ يعني ما قيمة الشيء المسروق الذي يوجب القطع؟؟ وحبذا لو تأتي بالتفصيل من القرآن إن استطعت
موفق باذن الله
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
بسم الله الرحمن الرحيم
مع احترامي الشديد لك ... لكن كلامك غير صحيح .. لأنك افترضت الخلاف دون بينة ودون وقوعه أصلاً ...
عموما النبي صلى الله عليه وسلم حدد المبلغ الذي تُقطع فيه يد السارق .. وهذا الحكم يسري على جميع المسلمين .. وهذا من ضمن توافق السنة مع القرآن وأنها مصدر ثان للتشريع ..
وبهذا يتضح لكل ذي عينين تخبط من لا يعترف بالسنة في معرفة أحكام دين الله تعالى
كل عام وانت بخير
وأنتم والأمة الإسلامية بألف خير
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ﴿١٠٧﴾
القرآن الكريم والرسول الأمين ليسوا لأهل مكة فقط بل لكل العالم
والدين الاسلامي هو دين عالمي وليس دين أممي
القرآن لم يكلم أهل مكة أو المدينة دون أهل نيويورك وواشنطن
ـــــــــــــــــــــ
ولاحظ الحديث ........ عن علي أنه قطع يد سارق في بيضة حديد ثمنها ربع دينار
وفي أحسن الأحوال عشرة دراهم يعني دينارا تقطع اليد
القيم ثلاثة دراهم أو خمسة أو عشرة وأخذ المسروق بدل القطع أو القطع والمسروق أو القطع وترك المسروق أو مال الحرز ........
كل ذلك كلام جميل على العين والراس ... ولكن لزمانه ومكانه فقط
ثم هل من حديث يأمر به صلوات الله وسلامه عليه بقيمة مبلغ القطع
ولاحظ الحديث التالي:لعن الله السارق ، يسرق البيضة فتقطع يده ويسرق الحبل فتقطع يده وفي رواية أخرى تضاف فاطمة رضي الله تعالى عنها .... لاحظ هنا لا إقرار بالقطع على بيضة ولا مانع كذلك
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
بسم الله الرحمن الرحيم
قال صلى الله عليه وسلم:
(تقطع اليد في ربع دينار فصاعداً) رواه البخاري في الحدود
وشروط قطع اليد للسارق:
1- أن يكون أخذ الشيء على وجه الخِفْيَةِ، فإن لم يكن على وجه الخفية فلا تُقْطَع، كما لو انْتَهَب المال على وجه الغَلَبَةِ والقَهْرِ على مَرْآى من الناس، أو اغْتَصَبَه، لأن صاحب المال يمكنه النَّجدة والأَخْذ على يده.
2- أن يكون المسروق مالا محترماً , لأن ما ليس بمال لا حرمة له، كآلات اللهو والخمر والخنزير.
3- أن يكون المسروق نصاباً، وهو ثلاثة دراهم إسلامية أو ربع دينار إسلامي، أو ما يقابل أحدهما من النقود الأخرى.
4- أن يأخُذَ المسروق من حرزه، وحرز المال: ما تَعَوَّدَ الناس على حفظ أموالهم فيه كالخِزَانَة مثلاً.
5- لا بد من ثُبُوتِ السرقة، وتكون إما بشهادة عَدْلَيْنِ، أو بإقرار السارق على نفسه مرتين.
6- لابد أن يطالب المسروق منه بماله فإذا لم يطالِب لم يجب القطع. [ مستفاد من فتوى على موقع الاسلام سؤال وجواب]
يعني أنت الآن تعطل الآية التي تحكم بقطع يد السارق لانها لزمانها ومكانها فقط !!كل ذلك كلام جميل على العين والراس ... ولكن لزمانه ومكانه فقط
هل انت متاكد من هذا
مشكور على الإفادة وبارك الله فيك وفي علمك ونفع بك المسلمين
أنا لا أأمن بالمنسوخ أصلاً
ولا أأمن أن أمير المؤمنين ابن الخطاب عطل حداً من حدود الله تعالى
ومن أنا لأعطل حداً من حدود الله التي تحميني وتحمي الأمة
الزمان والمكان .... لنصف الدينار ولو أن رسول الله تعالى حدد لنا قيمة مادية لأوقعنا في إشكال
ثم ألم تر الخط الأسود الذي جعلته بين الفقرات!!!!
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
!!!!!!!كل ذلك كلام جميل على العين والراس ... ولكن لزمانه ومكانه فقط
وكلام لآخرين :
رجم الزانية ...لزمانه ومكانه فقطالقتل للقاتل كان لزمانه ومكانه انما هو وحشية الآن فيزمن التحضر والرقيحد الردّة كان لزمانه ومكانه فقط لحفظ الدين في أول أمره انما الآن ( لا اكراه في الدين )وهكذا لن يبقى من هذا الأمر شيئ على منهجكم هذا ...الجهاد كان لزمانه ومكانه فقط انما الآن اختلفت الأمور وتغيرت الأحوال
ولله الأمر من قبل ومن بعد ..!!
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks