بسم الله الرحمن الرحيم
بغض النظر عن وجوده أو عدمه
فالله قال: لن تراني. وقال:لا تدركه الأبصار.
فإثباته عيانا غير وارد، وإنما الأمر إيمانا، وقد قال تعالى: فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر، فلماذا الخوض فيما لا طائل من ورائه إلا البغضاء و الكره و الحقد ...الخ من تلك الأمور التي لا يريد الله لعبده أن يتسم بها.
فلماذا التزكيز على إثباته وعدم التركيز على مراده؟؟؟؟؟
وبغض النظر إن كان هذا المراد مراده فعلا
أو مراد من صاغه على لسانه، إذا كان يخدم هذا الإنسان لبقائه في هذه الأرض؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ FPRIVATE "TYPE=PICT;ALT="
منتداكم منتدى عبث.
فلا أنت تستطيع اثبات وجوده بالعقل ولا بالمادة، فالعقل لا يؤمن إلا بالمادة و المادة معدومة في ذات الله، وما الإيمان به إلا عجز عقلي. فهمت الكلام؟ فلا تبحث فيما لا قدرة لك بإداركه و العلم به فضلا عن رؤيته.
أما الرؤية له في الآخر فما الفائدة وما الحجة التي تقوم على الملحد في هذا؟؟؟؟؟
فضلا عن الاختلاف في هذا الأمر بين المسلمين أنفسهم في فهم كلامه الذي هو حجة عليهم، وأي حجة هذه؟؟؟؟
ركز على المراد لا الذات.
Bookmarks