لم ينتصر الشعب الليبى
لقد إنتصر الخونة والعملاء والإنقلابيين وأسيادهم كلينتون وساركوزى وكاميرون
المنتصر هى قنوات الفتنة والدجل والكذب والتزوير الجزيرة والعربية ومن سار على دربهما
المنتصر هو الناتوا والأطلسى
ومشاريع
تقسيم وتوزيع الثروات الليبية بمساهمة عربية
وبتصفيق من الطابور السادس
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=31101
الحقيقة أننا أضفنا ليبيا الى قائمة البلدان المحتلة
كفلسطين
وكما أن امر فلسطين بيد العرب جميعهم سواء فى إستمرار الإحتلال أو فى تحريرها من الإحتلال
كذلك ليبيا
فإحتلال ليبيا كان بممساهمة عربية وخليجية للأسف
فهنؤا فهنؤا بمقتل العقيد المجنون ليشفى الله قلوب وصدور قوم مؤمنيين !!!!!!
وتلذذوا بضربة وسحله وفقء أحد عينية وتكسير جمجمته بل ووضعه فى ثلاجة سوق الخضار للفرجة
أهنؤا وكبروا وكبروا وكبروا
الله واكبر الله وأكبر
الله وأكبرررررررررررررررررررر
ذهب طاغية وجئتم بالف طاغية محليين ودوليين والنعم والنعم
تريدون ان نصدقكم إم نصدق كلام الله
إن الملوك إذا دخلو قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها إذله
ولن ترضى عنك اليهود ولاالنصارى حتى تتبع ملتهم
هنيأ لكم بالجيش الأمنى الجديد اللذى سيدرب على ايدى مرتزقه عاثوا فى العراق ولازالوا
لحماية الليبيين من الليبيين
ولحماية إستمرار تدفق البترول الى جيبوب الإسياد الجدد هذا إن إتفقوا بإستمرار وإستكثار
بل سيسرقون شمسهم فيحل الضلام
وعليكم السلام
---------------
الفلتان الأمني
أثارت جملة قالها رئيس المجلس الانتقالي في ليبيا حول تشكيل شركات أمنية خاصة لمواجهة الفلتان الأمني حفيظة الكثير من الليبيين.
الفلتان الأمني والفوضى الأمنية هي معادلة أثبتت نجاعتها في إعادة بناء الدول من جديد،العراق هو نموذج حي ماثل أمامنا.
الشركات الأمنية الخاصة على شاكلة بلاك ووتر في العراق(التي هي ليست من ضمن القوات النظامية الأمريكية الرسمية)،ما زالت في العراق.
عشرات الاف الجنود من المرتزقة ما زالوا يعيثون في العراق ارهابا وقتلا وفسادا.
نحن نعلم،لمن لا يعلم،ان الشركات الامنية الخاصة،أي جيوش المرتزقة،تحتاج الى من يدربها،ويوجهها،ل"ضبط امن البلد"،وهذه كما نعلم مسائل لا يملكها الليبيون،الشركات الأمنية الخاصة،التي ستشكل ،ونظنها كذلك،ستكون تحت رعاية وحماية اجنبية،والان ستكون بترخيص رسمي للاسف.
لن يترك الغرب ليبيا تهنأ بالأمن ،لان احد المهام التاريخية الملقاة على عاتق الاستعمار وهؤلاء هو ان لا يهنأ عربي ومسلم ومستضعف على الارض بالامن والامان،هذا ليس مشروعا سياسيا بالنسبة لهم،هذا مشروع عقدي بالدرجة الاولى،هكذا فهمنا الصراع وهكذا سنبقى نفهمه حتى لو وزع علينا الاستعمار ورودا بدل القنابل.
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=33545
Bookmarks