صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 17

الموضوع: البرهان الرياضي على اثبات صدق الله تعالى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2,064
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي البرهان الرياضي على اثبات صدق الله تعالى

    بما أن الله أزلي غير حادث غني بنفسه (غير محتاج لغيره )

    و بما أن صفة الكذب صفة نقص وذم وليست صفة كمال

    اذا نستنتج أن الله صادق لانه لو كان متصفا بالكذب تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا أصبح محتاجا ناقصا تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ....والمحتاج ليس ازلي
    و بما ان الله ازلي .....وهذا ثابت عقلا

    اذا الله غير ناقص (غير محتاج لغيره ) ....اذا الله متصف بصفات الكمال ازلا وابدا





    يتبع
    التعديل الأخير تم 11-11-2011 الساعة 08:27 PM

  2. #2

    افتراضي

    موفق ان شاء الله اخي عبد الرحمن
    لكن اتمنى من الزميل محمد ان يقرأ جيدا كلام الاخوة
    ---------
    حتى إذا جاءوا قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما أم ماذا كنتم تعملون

    http://hamzatzortzis.blogspot.com/

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2,064
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    بما أن الله حكيم (يختار الاصلح ) وهي صفه ثابته أزليه
    اذا لو افترضنا الكذب تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا لحدث تناقض مع حكمته (اختياره للاصلح للمخلوقات )
    لانه في هذه الحاله لن يوثق بأخباره عن أحوال الاخره ...وبالتالي فوات مصالح لاتحصى


    يتبع
    التعديل الأخير تم 11-11-2011 الساعة 08:05 PM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2,064
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    لو كذب الإله تعالى الله عن ذلك لزم انقلاب العلم جهلا وهو محال فيكون الكذب محالا


    هذا ماتيسر جمعه ...والا فان الادله كثيره ....لكن لضيق الوقت اكتفي بما ذكرت

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2,064
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    1-لولاالصدق لبطل الاعتماد على جميع الأدلّة النقليّة كتاباً وسنّة; لأنّنا نحتمل الكذب فيها جميعاً; ولبطل الوعد بمجيء يوم القيامة وبالجنّة والنار; ولبطلت النبوّة; لاحتمال أنّها اُرسلت للتضليل، الخ

    2- أنّ الكذب لا يصدر من العاقل إلاّ بأحد سببين: إمّا الجهل، وإمّا الحاجة التي يريد علاجها عن طريق الكذب، والجهل ينافي العلم والحاجه تنافي الغنى والازليه

  6. افتراضي

    + لماذا يكذب الأنبياء -بزعم الملاحدة وغيرهم- ؟

    هاتوا سببًا لادعاء الأنبياء النبوة وبالذات محمد صلى الله عليه وسلم..

    إذا كان الرسول يكذب بزعمكم فليكونن سبب ادعائه النبوة سببًا دنيويًا بحت، والآية التالية تستنكر عليهم تكذيبهم :

    { أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ إِجْرَامِي وَأَنَاْ بَرِيءٌ مِّمَّا تُجْرِمُونَ (٣٥) } هود.

  7. #7

    افتراضي

    - أنّ الكذب لا يصدر من العاقل إلاّ بأحد سببين: إمّا الجهل، وإمّا الحاجة التي يريد علاجها عن طريق الكذب، والجهل ينافي العلم والحاجه تنافي الغنى والازليه
    هناك سبب اخر للكذب وهو حاجة الغير
    مثال: زوج متزوج من امرأه قبيحه ويقول لها انتي جميلة لانه لا يريد ان تسقط فريسه للاكتئاب او الشعور بالنقص, وهذا لا يعني ان جاهل بقباحتها او محتاج للنتائج المترتبه على الكذب بل فعلها من اجل زوجته
    اعرف عن الحق القليل ولكن اعرف عن الباطل الكثير الكثير
    وهل يتحقق العدل لحبة قمح في محكمة قضاتها من دجاج!!!!!!

  8. #8

    افتراضي

    و بما أن صفة الكذب صفة نقص وذم وليست صفة كمال
    بمثل هذا أستطيع أن أجعلك تنكر القرآن.

  9. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النمر المقنع مشاهدة المشاركة
    بمثل هذا أستطيع أن أجعلك تنكر القرآن.
    الآية التي تريد ذكرها (( من كفر بالله من بعد إيمانه ...)) وهذا مرخص فيه لأنه تحت ضغط الإكراه...
    رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه الحديث
    واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
    وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
    لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
    فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
    وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ

  10. #10

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرازيلي مشاهدة المشاركة
    الآية التي تريد ذكرها (( من كفر بالله من بعد إيمانه ...)) وهذا مرخص فيه لأنه تحت ضغط الإكراه...
    رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه الحديث
    ليس هذا ما كنت أرمي إليه. بما أن كاتب الموضوع عين نفسه حاكماً على مواصفات الكمال بناءً على قياساته المبنية على مشاهداته من الواقع البشري فأستطيع أنا أيضاً أن أقوم بالمثل: الانتقام، المكر، الغيرة، الكبر كلها أشياء تدل على الضعف والنقص ومن المستحيل أن يتصف بها الله المطلق، فإذن الله المطلق ليس هو الذي في القرآن.

    ويجب أن يُخطأ هذا المنهج من طرفكم لأنه يقود إلى مثل هذه الاستنتاجات، لا أن تستعملوه متى كان الاستنتاج في صالحكم وتخطئوه عندما يقودكم إلى ما لا يعجبكم. (وبين هذه وتلك تقعون في غيرها من التناقضات)

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    189
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    جزاك الله خيرا أخي الحنبلي. ولكن أنبهك إلى أن ما تفضلت بكتابته ليس برهانا "رياضيا"، وإنما يعرف في الفلسفة بالبرهان الشكلي حيث تكتب المقدمات Premises والنتائج على هذه الصورة:
    المقدمة (1)
    المقدمة (2)
    المقدمة (3)
    إذن: النتيجة (4).
    وللتمثيل على هذه الطريقة في صنع الحجج، يمكننا إبطال ما كتبه الزميل اللاديني في قوله:
    ليس هذا ما كنت أرمي إليه. بما أن كاتب الموضوع عين نفسه حاكماً على مواصفات الكمال بناءً على قياساته المبنية على مشاهداته من الواقع البشري فأستطيع أنا أيضاً أن أقوم بالمثل: الانتقام، المكر، الغيرة، الكبر كلها أشياء تدل على الضعف والنقص ومن المستحيل أن يتصف بها الله المطلق، فإذن الله المطلق ليس هو الذي في القرآن
    فنقول: أولا: ليس تطبيق المعاني اللغوية على وجهها الصحيح، والنظر فيما يليق منها بالخالق وما لا يليق = قياسا على "المشاهدات البشرية"!! وإنما هو إعمال لقواعد اللغة وأصول المنطق.
    ثانيا، وهو ما يهمني: إن لدينا قاعدتان عقليتان يغفل عنهما أو يتغافلهما اللاديني، وهما:
    قاعدة (أ): إن من أجناس الصفات ما لا يكون كمالا إن اتصف به المخلوق، وإنما يكون الاتصاف به كمالا في حق الخالق وحده، ونقصا في حق المخلوق.
    قاعدة (ب): ومن أجناس الصفات ما لا يحكم عليه بالحسن أو القبح إلا بقيد يجب إثباته أولا.

    فإذا أردنا التمثيل للقاعدة (أ)، فلنتخذ صفة "الكبر" و"الكبرياء"، فنقول:
    مقدمة (1): الكبر والكبرياء معناه: ادعاء الموصوف بهذه الصفة عن نفسه أنه أعلى وأكبر من كل من سواه، واعتقاده أنهم بالنسبة إلى نفسه حقراء صغار.
    مقدمة (2): جميع أفراد المخلوقين يستوون مع أجناسهم وأنواعهم من المخلوقين في كونهم أصحاب نقائص وآفات نوعية، فمن علا منهم في جانب، فسيهبط في غيره لا محالة. فليس علو بعضهم في المنزلة بما يسوغ لهم تحقير من دونهم أو الاستعلاء عليهم بإطلاق، كما هي حقيقة معنى الكبر.
    مقدمة (3): العقل يوجب للخالق التفرد بسائر الكمالات بإطلاق.
    مقدمة (4): ليس الخالق ندا للمخلوقين حتى يلزم من اتصافه بالكبرياء : ظلمه المخلوقين وغمطه ما لهم من منازل تتفاوت فيما بينهم!
    (فهم عنده حقراء على الحقيقة وبإطلاق، والدنيا كلها لا تزن عنده جناح بعوضه، ومع ذلك فهو لا يظلم منها جناح بعوضة، لأنه موصوف بالكمال وجوبا، بل إنه يحب منها ما هو مستحق للمحبة والتقريب عنده، ويبغض ما هو مستحق للبغض والمذمة، ولا ينقص ذلك من ملكه وسلطانه شيئا، فلا يكون استكباره واستعلاؤه على جنس الخلق بما هو أهله سبحانه، مما يلزم منه الظلم أو الغمط بحال من الأحوال)
    المقدمة (5): ما من مخلوق يستكبر على نظرائه من المخلوقين إلا كان ظالما لهم ولابد، مدعيا لنفسه ما ليس لها.
    النتيجة (6): لزم من مجموع ما تقدم ألا يكون الكبرياء وصفا مستحقا إلا للخالق وحده، فهو وصف كمال في حقه، مذمة ومنقصة في حق من اتصف به من المخلوقين.
    وأما القاعدة (ب) فيمكن التمثيل لها بصفة المكر والانتقام، فنقول:
    مقدمة (1): فعل المكر إن جاء متعديا إلى مفعول أو مقيدا بقيد (مكر بفلان)، فإما أن يكون فعلا حسنا أو مستقبحا.
    مقدمة (2): لا يكون المكر حسنا إلا إن فعله الماكر فيمن يستحق أن يمكر به، ولا يكون قبيحا إلا إن فُعل بمن لا يستحق، فيكون ظلما وعدوانا.
    نتيجة (3): لزم إثبات القيد عند الوصف بهذه الصفة حتى يتبين وجه الحسن من القبح، ووجه الكمال من النقص، وهذا المعنى الصحيح في المخلوقين كما هو صحيح في خالقهم ولا فرق.
    فما دمنا نقول إن الفعل "المكر بمن يستحقون أن يمكر بهم" = كمال في حق فاعله، فهو كمال في حق الخالق ولا إشكال، ويكون تخلفه عن الخالق نقصا كما أن تخلفه عن المخلوق نقص ولا بد.
    وبهذا يتحقق المطلوب ولله الحمد.
    ----------------
    ملحوظة 1: قد يتعقب استدلالي الآنف على صحة القاعدتين بأن ما قررته يثبت وجود فعل واحد أو صفة واحدة تحت قاعدة (أ) وأخرى تدخل تحت (ب)، فلا يكون استدلالا لوجود (جنس) من الصفات يدخل تحت كل من القاعدتين إلا إن ضممنا المزيد من الصفات وطبقنا نفس البرهان في كل منها، ولكن قد قدمت بأني أردت ضرب المثال لا غير، وإلا فالقاعدة الأولى يدخل تحتها كل ما أوجب العقل أن يتفرد به الخالق دون المخلوق من الصفات، ومنه: (صفة الأزلية، صفة الصمدية والقيومية، معنى الألوهية والحق في التفرد بالحكم المطلق والتشريع وما يندرج تحت ذلك من صفات .. الخ)، وأما القاعدة الثانية فيدخل تحتها كل ما كان يعرف كماله بقيد لازم ينبغي إثباته، ومنه: (الانتقام، الغضب، المحبة، البغض والمقت .. الخ).
    ملحوظة 2: لست هنا لمحاورة العضو اللاديني، فلن ألتفت إلى رده على كلامي إن كتب ردا، وإنما أردت تنبيه أخي الفاضل إلى طريقة في المحاججة، واغتنمت الفرصة لضرب المثال لا غير، والله يوفقه وسائر الإخوة الكرام إلى ما فيه الخير.
    التعديل الأخير تم 11-18-2011 الساعة 08:05 AM

  12. #12

    افتراضي

    وإنما هو إعمال لقواعد اللغة وأصول المنطق
    لا تستطيع قواعد المنطق أن توصلك إلى استنتاجات كثيرة في مثل هذه الأمور. والقاعدتان اللتان أوردتهما ليس من الصعب استخدامهما لإثبات أو نفي أي صفة أريدها لله.

    إضافة: ولا أرى أنك استخدمت منطقاً مجرداً من المشاهدة والقياس هنا.
    التعديل الأخير تم 11-18-2011 الساعة 07:59 AM

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    189
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النمر المقنع مشاهدة المشاركة
    لا تستطيع قواعد المنطق أن توصلك إلى استنتاجات كثيرة في مثل هذه الأمور. والقاعدتان اللتان أوردتهما ليس من الصعب استخدامهما لإثبات أو نفي أي صفة أريدها لله.

    إضافة: ولا أرى أنك استخدمت منطقاً مجرداً من المشاهدة والقياس هنا.
    من الطبيعي أن يأتي تعقيبك متهافتا، ولكن لم أتوقع أن يكون على هذا القدر من الهزال حقيقة!
    بلاش يا سيدي استنتاجات كثيرة.. طيب استنتاجات قليلة.. تنفع ؟ ؟
    القاعدتان ليس من الصعب تطبيقهما على أي صفة "تريدها"؟
    فعلا؟ هذا ما عندك؟ ما شاء الله!
    والمطلوب الآن أن يسلم لك الناس بهذا التقرير، ثم ينسوا هذا الهراء الذي ضربته في المشاركة رقم 8 ورقم 10 وينسوا أن ما كتبناه كاف تمام الكفاية لنسفه من جذوره!
    شر البلية ما يضحك والله!
    قال الشافعي رحمه الله: ناظرت مئة عالم فغلبتهم، وناظرت جاهلا واحدا فغلبني!!!
    يا مسكين، إن تكلمتَ عن القياس فحرر مرادك منه أولا، قبل أن تضرب بكلام لا تعقله!
    القياس العقلي منه ما يتعامل مع المعاني الأولية a-priori ومنه ما يتعامل مع المعاني الثانوية a-posteriori، فأما الصنف الأول فمنه تطبيق القياس العقلي الطبيعي في التعامل مع المعاني اللغوية التي يصح والتي لا يصح أن تنسب للخالق جل وعلا، فإن اللغة نفسها تقوم على هذه الآلية الطبيعية في الإنسان، لأن مجرد إنزال الصفات على الموصوفات والأسماء على المسميات نفيا أو إثباتا، يعد قياسا عقليا (على هذا الحدّ الأشمل)! مثال: "كل مصنوع لابد له من صانع"، هذا قياس عقلي أولي، يلزم منه انطباق معنى الصانع على الخالق كما ينطبق على المخلوقين ولا فرق، ولا شيء في ذلك!!
    فلو أننا فرضنا على الناس الامتناع من ذلك، لأعجزناهم عن تعقل صفات خالقهم وعن فهم معانيها، وللزم من ذلك القول باستحالة معرفة شيء من صفات الخالق أصلا، فإن وصفه بالحياة والعلم والإرادة وغير ذلك من الصفات التي يقال إنها واجبة في حقه، إنما ثبت وجوبها بالقياس العقلي الأولي a-priori من مثل ما ذكرت لك! فنفي هذا الصنف من القياس المعنوي = باطل يلزمك القول ببطلانه لأنه قد تقدم منك إثبات معاني للخالق ترى أن القرءان جاء بخلافها!! بل إن نفي هذا الصنف من القياس العقلي يلزم منه تعطيل اللغة نفسها لأنها لا تعمل إلا به!
    وأما المعاني الثانوية المعروفة من طريق الخبرة البشرية (بما في ذلك التجربة) فهذا باب من القياس لا نجيزه عند الكلام في صفات الخالق جل وعلا، لأنه لا شيء منها يوصل إلى معرفة حقيقته من طريق النظر في المشاهدات والتجارب البشرية، وهذا مما يوجبه العقل في حقه سبحانه، ولا يوجبه إلا من طريق الصنف السابق من القياس!
    فمن الواضح أنك لا تفرق بين هاتين القضيتين المعرفيتين الكليتين، ولعل غايتك الآن - كما يبدو لي أنه حالك - أن تضرب الكلمتين على محرك بحث ويكيبيديا لتنظر ما يأتيك به!
    يا هذا، قد تقدم أني لم آت إلى هنا لمناظرتك، إذ لا تترجح لدي مصلحة شرعية في ذلك!
    اذهب ومُتْ على ما يحلو لك من الاعتقاد، فإنك ملاق ربك به على أي حال رضيت أم لم ترض، والسلام على من اتبع الهدى!
    التعديل الأخير تم 11-18-2011 الساعة 09:32 AM

  14. #14

    افتراضي

    خلاصة كلامي أنك استخدمت المعاني الثانوية a-posteriori المعتمدة على المشاهدة والتجربة في إثبات صفات الخالق وليس a-priori كما تدعي.

    لأنه قد تقدم منك إثبات معاني للخالق ترى أن القرءان جاء بخلافها!!
    لم أثبت شيئا حقيقةً إنما جدلاً لأريَ صاحب الموضوع التناقض الذي يقع فيه.

    يا هذا، قد تقدم أني لم آت إلى هنا لمناظرتك، إذ لا تترجح لدي مصلحة شرعية في ذلك!
    لم أطلب منك أن ترد، وقلت بنفسك أنك ستتجاهل ردودي.

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    178
    المذهب أو العقيدة
    لادينى

    افتراضي

    صاحب الموضوع, بعد التحية و السلام, أخبرني؟

    اذا كان الاله صادقا (تعالى عن أن يكون غير ذلك)... أخبرني اذن :

    1. لماذا لا يخبرنا الحقيقة , ويعرفنا اليه ؟
    2. لماذا يكتم علينا حقيقته؟

    أوليس الكتمان كتمان الحقيقة؟

    ثانيا : ما هدفه من جعل الحقيقة معروفة فقط من طرف البعض (الانبياء مثلا), و الزم الاخرين بتصديقهم حتى بدون رؤيتهم.

    أنا شخصيا : لا أعرف محمد رسول الاسلام ... ولم يسبق لي أن قابلته أو كلمته لأعرف ان كان يقول الصدق, فكيف أعتمد في تصديقه على كتب تركها "مناصروه الاقدمون", ولم يتركها أعداؤه؟

    هذه هي الاشكالية في قضية الصدق و كتمان الحقيقة.

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. البرهان الرياضي على ازلية المادة
    بواسطة بايزيد يلدرم في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 02-23-2014, 09:11 PM
  2. الرد على مقال "البرهان الرياضي على أزلية المادة"
    بواسطة عبد الواحد في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 06-02-2013, 11:05 PM
  3. ادلة اثبات وجود الله تعالي
    بواسطة ابوالبقاء السلفي في المنتدى قسم العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-29-2011, 07:01 PM
  4. اثبات وجود الله تعالى (حوار ثنائي مع الزميل cccp)
    بواسطة ontology في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-16-2010, 12:29 AM
  5. اثبات متعلق بالمكان وفلسفته فى اثبات الخلق والخالق
    بواسطة ابن النعمان في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-22-2010, 09:50 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء