النتائج 1 إلى 15 من 15

الموضوع: "الزمن"...كابـوس الملاحدة.

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    656
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي "الزمن"...كابـوس الملاحدة.

    يقول أحد الملاحدة في هذا المنتدى أن الصدفة المحضة هي التي أوجدت هذا العالم أو وُجد من خلالها العالم، وأثناء الحوار احتج بالزمن لتفسير فاعلية الصدفة بأن زعم أن المسألة مسألة "وقت" فقط لكي تعمل الصدفة عملها أو بعبارته هو: أن الزمن كفيل بأن يتيح للصدفة فرصة إيجاد هذا العالم الذي نشاهده الآن. اعتقد أن هذا الموضوع جاء في وقته وهو من الأشياء الطريفة بالفعل لأنه يتيح لنا أيضاً الحديث عن تناقضات عميقة في صلب الخطاب الإلحادي وتنبيء كذلك عن عادة رمي الكلام دون تدبر عواقبه بأدنى تدبر...لعل هذا الموضوع يكسر من شهوة الكلام الفارغ عند بعضهم، وذلك عبر سلسلة من الإشكالات القاطعة لدابر مزاعم عريضة تحمل هلاكها في رحمها، ومنها:
    (1) إذا كانت الصدفة بحاجة للزمن، فهذا يعني أن الزمن عامل مستقل عن الصدفة، أي أن الصدفة غير الزمن وإلا قلنا أن الصدفة بحاجة إلى صدفة، مما يفضي إلى التسلسل، والتسلسل هو "لعنة على العلم الطبيعي" كما يقول أحد الملاحدة، لأنه يقضي على أي أمل في تفسير العالم الذي نحن فيه من خلال المادة فقط.
    (2) الملاحدة يؤمنون أن كل هذا العالم "مادة"، والعملية التي حولت هذه المادة إلى عالم مفهوم يتيح نفسه للملاحظة والتفسير هي "الصدفة"، هذا يعني أن "المادة" سابقة على "الصدفة" ، ولكن كيف تكون المادة سابقة على الصدفة، والجميع مادة؟
    (3) يقول أحدهم "الزمن" ليس من المادة، قلنا: هذا تفسير بما وراء المادة، فتراجع وقال: لا، هو من المادة ولكنه في حقيقته عملية إدراكية نفسية داخل الإنسان، قلنا: ولكنك تقول أن "الصدفة" تفتقر إلى الزمن باعترافك لتعمل عملها في توليد هذا العالم من أساسه، فأين كان الزمن قبل أن يظهر الإنسان إذا كان ليس إلا انعكاس لعملية نفسية ، وكيف تمكنت "الصدفة" من العمل "والزمن" مفقود وأنت قد قلت أن الزمن هو الكفيل بتدبير أمر الصدفة؟ تردد كثيراً قبل أن يجيب، ثم قال: لا، الزمن ليس من المادة المحضة وليس حالة نفسية محضة وإنما هو مجموع التفاعل بينهما، قلنا: الإشكال السابق بقي كما هو مادام الإنسان طرفاً في معادلة الزمن وظهر إشكال جديد وهو: ألم تقولوا أن "الإدراك" في حقيقته عملية مادية، مما يعني أنه لا معنى لفصل الإدراك البشري عن المادة في معادلة العملية التفاعلية بين الإدراك والمادة، أي يلزمكم على أصلكم أن "الزمن" في حقيقته "مادة"، فكيف ستعمل "الصدفة" إذا كان "الزمن" مادة وأنتم تقولون أن "الزمن" وحده هو الكفيل بتمكين "الصدفة" من إيجاد "المادة"؟ بل كيف عملت "الصدفة" وأين كانت "الصدفة" قبل ظهور الإنسان إذا كان لا عمل للصدفة إلا من خلال الزمن ولا معنى للزمن إلا من خلال "الإدراك الإنساني" بتفاعله مع مكونات العالم المادي ؟
    يتبع إن شاء الله.
    قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
    قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !


  2. #2

    افتراضي

    في الإنتظار بارك الله فيكم

  3. #3

    افتراضي

    ما شاء الله..
    متابع باذن الله...
    التعقيد في الفلسفة بمثابة أوثان مقدسة يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم
    فمن خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  4. #4

    افتراضي

    متابع...
    الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    656
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    فالزمن، تلك الأحجية العظيمة واللغز المحيّر، هو ما سيكفل للصدفة أن تفعل ما فعلت، هكذا يُقال! دعوني أعيد ترتيب ما رقمته بالأعلى على وجه الإيجاز. معادلة المُلحد تقول: الصدفة مفتقرة إلى زمن، ومن المقطوع به أن ما افتقر إلى شيء جاء بعده، أي أن الصدفة تالية للزمن لأن الزمن شرط لفاعليتها، ولكن هذا لا معقول absurd ، لأن الصدفة بدورها تفتقر إلى المادة، فالمادة سابقة على الصدفة لأن شرط وجود الشيء سابقٌ عليه، والمادة بحاجة إلى تفسير، فهل تُفسّر المادة بالصدفة، مع أن الصدفة مشروطة بسبق المادة ؟! فإن قيل: المادة مادة! ليست بحاجة إلى تفسير هي موجودة هكذا. قلنا: هذا وبال عليك من جهتين:
    (أ) أننا قلنا عين ما قلتموه في حق الخالق فأنكرتموه وأبيتم أن يكون وجود الخالق فوق مستوى التفسير.
    (ب) أن قبولكم لمبدأ "عدم التفسير" هو قبول لمبدأ يخالف أصلكم العظيم الذي يقضي بأنه لا يوجد شيء خارج نطاق القوة التفسيرية للعلم.

    ...عودة:

    إذاً فظهور المادة إما أن يُفسّر بالصدفة، ولكن هذا باطل لأن المادة شرط لوجود "عملية الصدفة"، مثلما أن "المادة الخام" شرط لوجود العملية التي تعمل في ومن خلال تلك المادة الخام. فلعبة النرد مثلاً تعتمد على الصدفة ولكن لا يتأتى للصدفة أن تعمل في غياب مادة النرد، وظهور أحد الوجهين لقطعة النقود يعتمد على الصدفة ولكن الصدفة شيء معطّل لاوجود له حتى توجد قطعة النقود. يلزم مما سبق لوزام قاتلة لامفر منها...أولها وأعظمها أن الصدفة لا تُفسّر المادة وإلا لزم أن المشروط (الصدفة) شرط لوجود شرط (المادة) ذلك المشروط (الصدفة)....ناهيك عن كون الصدفة تفتقر إلى عامل الزمن، ولكن الزمن عند الملحد من جنس مادة العالم المادي، فتَحَصّل إضافة لما سبق أن المادة شرط لوجود شرط وجود الصدفة مما لا يدع مجالاً للشك إطلاقاً أن الصدفة لا تُفسر وجود المادة.
    قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
    قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    مِنْ أَرْضِ الرِّمَـال !
    المشاركات
    1,300
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    كلام ثقيل
    يحتاج لمعاودة في وقت لاحق
    اجمالي ما فهمت, يعدُّ من النوادر التي قرأتها حول الزمن
    في العادة يتم نقد الزمن من ناحية عدم امكانيته -وإن طال وتطاول- أن يُحدث تصميماً بديعاً
    جزيتَ عن الخلقيّينَ خيرا (ابتسامة)
    محبكم .. حفيد
    {وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
    في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
    " الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    الدولة
    my imaginarium, Algeria
    المشاركات
    94
    المذهب أو العقيدة
    لادينى

    افتراضي

    التعديل الأخير تم 11-17-2011 الساعة 02:02 PM

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    2,867
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    19

    افتراضي

    شكر للشيخ الفاضل عبد الله الشهري الذي تعودنا مواضيعه الدسمة الدقيقة.
    ومرحبا بالأستاذ اللاديني, وليتك تفرد سؤالك في موضوع مستقل يجيبك عنه الأخ إن شاء الله, حتى لا يتشعب هذا الموضوع إلى غير ما وضع له. والله أعلم.
    {‏ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    656
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اشكرك يا thinkdeep. لا أخفيك أني كنت قد بيّت النية ألا أعلّق على مشاركات في هذا الموضوع حتى أفرغ من هذه السلسلة التأملية الجدلية (dialectic) لنرَ ما سوف تُسفِر عنه، وقد أفصح الأخ الفاضل هشام كأنه قد علم ما أريد. اعتذر عن التعليق ولكني لا أجد مشقة إطلاقاً في شكرك والاعتراف لك بلطافة عبارتك.
    قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
    قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    656
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي


    (أ) المادة شرط للزمن، فلا زمن بلا مادة، لأن جنس الوجود عند الملحد كله مادة، والجنس - إن اعتبرنا الزمن صورة من صور المادة أو قضية مرتبطة بالإدراك الذي هو أيضاً صورة من صور المادة عند الملاحدة - سابق على صور ذلك الجنس أو قُل: صور الجنس من الشيء متوقفة على تقدُّم ذلك الجنس.
    (ب) الزمن شرط للصدفة، فلا صدفة بلا زمن، فالملحد يقول: الزمن كفيل بإكساب الصدفة فاعلية الإيجاد.
    (ج) الصدفة - عند الملحد - شرط لوجود المادة في كل صورها، فلا مادة إلا بصدفة، ولكن وجود المادة في حد ذاته هو بحاجة إلى تفسير ولا يمكن تفسير وجودها بعامل الصدفة لأن المادة (1) سابقة على الصدفة (3) وأبعد من ذلك أن يُفسر الزمن (2) وجود المادة (1) لأن الجنس (المادة) سابق على صور أو أعيان ذلك الجنس (الزمن، الصدفة، آحاد قوانين الكون، الكائنات حية أو غير حية، الخ).
    النتيجة: مطلق وجود المادة لا تُفسّره الصدفة ولا يُفسّره الزمن لتقدّم المادة عليهما...فما الشيء الذي يُمكن أن يُفسّر مطلق وجود المادة غير الصدفة والزمن ؟ لا مناص من القول بأحد أمرين: المادة واجبة الوجود وما كان كذلك لا يمكن تفسيره، والثاني: المادة حادثة ، وقد برهنتُ على أن المادة سابقة على كل من الصدفة والزمن، فلا يمكن تفسير حدوث المادة بهما لتوقفهما أصلاً على مطلق وجود المادة.
    قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
    قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !


  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    656
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    من هنا أضحى الزمن كابوساً...ما "حقيقة" الزمن إذا كان لا يُفسّر وجود شرط وجود المادة - على حد قول الملاحدة - وهو الصدفة؟
    قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
    قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !


  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    656
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ...استطراد بعض الشيء
    طبعاً هذه التساؤلات مقلقة فقط لمن يروم تفسيراً للمادة (فضلاً عن ما هي شرطٌ له كالزمن والصدفة) أما من يختار التوقف عن الاسترسال مع مزيد من الأسئلة فمن الطبيعي أن يختار وجوب وجود المادة أزلاً وأبداً، ومن الواضح أنه اختيار استبدادي اعتباطي arbitrary لأن مبعثه "عدم الاسترسال" وليس الوقوف على "علمٍ" يقطع دابر هذا الاسترسال. ههنا نجد المكوّن النفسي حاضراً بقوة: لماذا تتوقف القناعة عند بعض الناس عند حدٍّ معيّن لا تتجاوزه بينما يبقى فضول كثير منهم - بل أكثرهم - متشوّفٌ أبداً لما قبل الزمان والمكان والمادة. العلم الطبيعي وقف وسيقف عاجزاً عن الإجابة عن هذا السؤال لأنه - كما استنتج Steven Weinberg على إلحاده - سيعجز عن الإجابة عما هو دون ذلك. الجدير بالذكر أن إملاءات "البُعد النفسي" - في التصور الإسلامي - ليست حجة لأحد ولا حجة على أحد قبل ورود الوحي. فلا أحد "يجب عليه" أن يؤمن بالخالق ولو مالت نفسه إلى ما يسيغ وجوده ولكن "لاحجة لأحد" في ميل نفسه إلي ما يظن أنه يسيغ عدم وجوده بعد ورود الوحي بتأييد الميل إلى ضرورة وجوده. من هنا ينبغي للاّديني والملحد أن يتعلما درساً مهماً وهو أنهم يُحاجّون المؤمنين في قضية هي أساساً محل نزاع، ألا وهي قضية "الغيب"، وهي قضية لا يمكن حسمها من خلال الأدلة الحسية أو العقلية فقط، فهي متعلقة أيضاً بمسألة ما إذا كان أحدنا مستعداً لأن يستجيب لإملاءات نفسية عميقة تعاود الظهور بين الفينة والأخرى، هذه "القدرة على الاستجابة لفكرة الغيب والتفاعل معها" هي البوابة "الحرجة" للإيمان أو الإلحاد، الموقف الذي يحدد كل شيء هنا هو ما يقرره المرء حيال هذه القدرة أو القابلية، حتى موقف المرء من الوحي - مهما قال المؤمن أنه قطعي ومُعجز - يحدده تقدير مدى ارتياح نفس المرء مع فكرة الغيب وما يتصل بها...ولكن القرار عند البعض أنها "غير مريحة"، والصدفة - بمعونة الزمن - كفيلة بتفسير كل شيء، وقد رأينا كيف أن الصدفة لا تُفسّر شيئاً إلا إذا كانت بديلاً للإيمان بغير الصدفة.
    قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
    قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !


  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    مِنْ أَرْضِ الرِّمَـال !
    المشاركات
    1,300
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ليتك تكمل هذه الدرّة الشهرية -ابتسامة-
    للصبر حدود سيدي فأنت كمن اتا بقومٍ من اواسطِ القفار فرشّ على محيّاهم الماء ثم سرّحهم !
    {وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
    في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
    " الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش

  14. #14

    افتراضي

    المكان ( وما يحويه من المادة ) والزمان لا ينفصلان
    هم نسيج واحد يطلق عليه الزمكان

  15. #15

    افتراضي

    لا اعتقد ان يكون للزمن وجود خارجي اصل كما قال بعض المتكلمين
    فالزمن هو نسبة شيء متغير الى شيء ثابت
    فلا يكون ابتداء الزمن الا مع ابتداء الخلق
    و لو ثبت هذا الكون على هذه الحالة فلن يكون هناك زمن حتى يبدا التحرك أو التغير من وضع الى وضع و من حال الى حال

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هندي بـ"ذيل" يستقطب آلاف "الحجاج" باعتباره "إلها هندوسيا"
    بواسطة noor في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 12-03-2014, 04:30 AM
  2. إعلان: "الزمن"...كابـوس الملاحدة.
    بواسطة عبدالله الشهري في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 01-04-2012, 01:24 PM
  3. الملاحدة وفريتهم القذرة " الجنة بيت دعارة " والعياذُ بالله
    بواسطة أهل الحديث في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 11-05-2011, 07:39 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء