الزميل سمير هداك الله تعالى لنبقى في أصل الموضوع أنتَ لم تعلق بشيءٍ على كلامنا فهل هذا حوارٌ علمي ... !!
الزميل سمير هداك الله تعالى لنبقى في أصل الموضوع أنتَ لم تعلق بشيءٍ على كلامنا فهل هذا حوارٌ علمي ... !!
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
ننتظر عودتك للموضوع الأصلي ربما تأتِ بشيءٍ جديد .
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
السلام عليكم
توضيح لمشاركة أصل الموضوع
من مختار الصحاح
البين .. الواضح
التبيين .. الإيضاح
الزُبُر .. جمع زبور ... الزبور هو كتاب الحكم والعلم
وعليه يكون معنى الآية:
بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿النحل: ٤٤﴾
يقول تعالى: بالإضافة لأن الله تعالى أيد نبيه الأمي محمد بالبينات التي أوضحها من علوم وأحكام وجدت في الكتب السماوية السابقة بدون سابق علم له بها فإنه تعالى أنزل عليه الذكر فأجرى على لسانه كيفية النطق بالقرآن التي من شأنها أن توضح للناس كيف يقرأ وينطق كتاب الله تعالى لعل الناس يتفكرون في اختلاف المكتوب عن المنطوق
وعليه فيكون المقصود بالذكر هو لفظ القرءان بما فيه من أسلوب مميز عن الكتب السابقة
.......
فيما لو عدنا لمعجزة إحدى الكبر فإننا نجد التكامل العددي للآيتين
بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿النحل: ٤٤﴾ =(382)
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴿الحجر: ٩﴾ =(188)
382+188=578 وبالقسمة على 19 لا يكون باقي
وبوجود هذا التكامل فلا يمكن أن يقصد بالذكر في إحداهما ما يخالف الآية المتكاملة معها
ونحن متفقين على أن الذكر في الآية الثانية مقصود به القرآن
..........
أما القول: ب{أنزلنا إليك القرآن لتبين للناس القرآن} فهو غير صحيح لأن صفة الذكر غير موجودة في رسم الكلمات وبالتالي فهي بحاجة إلى إيضاح
فشاهد ألف لام ميم
وابراهيم
وكذلك الصلاة
أما قول بعضهم بأن الذكر واحد في كل الكتب السماوية .. وحفظ الذكر يكون حفظ لكل الكتب (الآية الثانية)
فأقول: أنهم بذلك قد جعلوا كلمة الذكر تصف ذاتاً معينة (الكتب السماوية مجتمعة) وهذا غير صحيح وأكتفي بهذه الآية كدليل : وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (50)
فلو كانت ذات ما تغيرت ما بين التحريم والتحليل فالذكر في التوراة يختلف عن الإنجيل ويختلف عن القرآن ولكل جعل الله شرعة ومنهاج .. فذات كلمة الذكر هو الإظهار على اللسان وليس الكتب السماوية
أما قولي السابق في معنى الذكر:
أتراجع عنهأي الفصاحة في حديثه
أما { مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ } فالمقصود بها القرآن للأدلة في المشاركة الأولى
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
أخي الكريم أهل الحديث
المشاركة طويلة والمعاني التي وضعتها حضرتكم كثيرة وسأتناول الفقرة الأخيرة كمثال
نحن نعطي الذكر معنى واحد دائماً ... ونميز إن كان اسم ذات أو اسم صفة أو فعلالذكر بمعنى (صلاة بعينها)، من ذلك قوله سبحانه: { فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي } (ص:32)، عن قتادة و السدي أن المراد بـ (الذكر) في هذه الآية: صلاة العصر. وقال تعالى: { إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله } (الجمعة:9)، روي أن (الذكر) هنا: صلاة الجمعة.
فلم ترد كلمة الذكر كاسم ذات مطلقاً في القرآن وهذا نعرفه من خلال ورودها ومخاطبتها في كتاب الله تعالى ... إذاً فالذكر صفة ... أما كلمة "ذكر" بدون تعريف فهي فعل
وأنت هنا تقول أنها تعني الصلاة بعينها في الآية:
فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ
فذكر هنا فعل وليس اسم ... فإن كان هذا الفعل هو الصلاة فلا تناقض لأن الصلاة ليست فكر وإنما ذكر (ويجب تحريك الشفاه) وهنا لا تناقض بين مفاهيمنا وحتى تحديد أنها صلاة العصر فهذا قد يكون دليلاً على أن أنبياء الله كانوا يصلون صلاتنا "لا أجزم بهكذا قضية"
أما قوله تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّـهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
فالقول أن كلمة ذكر تعني صلاة الجمعة فهذا لا أوافقه وليس الموضوع رأي أو وجهة نظر أو هوى ولكنك عطفت كلمة ذكر على يوم الجمعة وهي معطوفة على الصلاة فذكر تعني فعل الصلاة وليس فعل يوم الجمعة
وهذا ما نتعلمه من المعنى الجذري للكلمات
والله الموفق والهادي لسواء السبيل
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
حياكم الله يا أستاذ سمير أسأل الله عز وجل أن يهديك وأن يفتح على قلبك { قل آمين } .. !!
لا بأس ولكن أحبذُ ان تناقش في الأصل ، ولا تخرج بتعليقات ليست من أصل ما طرحت يا أستاذ سمير وبالتالي يكونُ للنقاش فائدة إن شاء الله عز وجل ، من قال بان { الذكر } في القرآن الكريم يعطى { معنى واحد } وهذا لم يقل بهِ عاقل ، ومن باب أولى أن يفهم القرآن الكريم وفق سياق الآيات الكريمة ، فلا يمكنك أن تخرج { بالذكر } في كل هذه الآيات التي أمامك إلي معنى واحد فذلك ينكرهُ عليك العامي ، وطالب العلم وأنت هنا الآن تناقشُ طلبة علم لا تناقشُ أحداً من أهلك أصلحك الله فإن العلمَ واجبٌ على الجميع والعلمُ يثبتُ ان السياق من الأمور التي يجبُ ان تؤخذ بعين الإعتبار في الفهم الصحيح للآيات القرآنية ، فالكلمة { على عدةِ معانٍ } فكيف تخرجها بسياق واحد من القرآن الكريم يا أستاذ سمير وهذا فهمٌ مغلوط بالكلية .
1) لم تتكلم في مسائلَ علميةٍ أبداً ، حيث لو أنا أردنا أن نفهم الآيات الكريمة { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّـهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ } فالذكر هنا { صلاة الجمعة } وكونك لا توافقهُ فهذا طبيعي ، لأنك أصلا تخالفُ كون الآيات الكريمة تفهمُ حسب سياقها في القرآن الكريم ، وهذا مما ننكرهُ عليك فتأمل .
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
آمين
ولكن أخي بتجربة المعنى الواحد للكلمة الواحدة نجد أن المعنى الكلي للآيات يستقيم ونخرج من ذلك بمفاهيم جديدةمن قال بان { الذكر } في القرآن الكريم يعطى { معنى واحد } وهذا لم يقل بهِ عاقل
نحن مع فهم الآية في القرآن حسب سياقها وهذا مختلف عن فهم الكلمة بحد ذاتها والتي نفهم معناها حسب جذرهاومن باب أولى أن يفهم القرآن الكريم وفق سياق الآيات الكريمة
اقرأ قوله تعالى:فلا يمكنك أن تخرج { بالذكر } في كل هذه الآيات التي أمامك إلي معنى واحد فذلك ينكرهُ عليك العامي
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿القمر: ١٧﴾
واليوم والحمد لله تعالى تعرف مقدار اليسر في حصر كلمات القرآن الكريم وإمكانية مراجعة أي مفهوم لأي كلمة وهذا ما لم يكن متاحاً للأمم السابقة
بودي أن أضع أمامك حقيقة علمية وهيوطالب العلم وأنت هنا الآن تناقشُ طلبة علم لا تناقشُ أحداً من أهلك أصلحك الله فإن العلمَ واجبٌ على الجميع والعلمُ يثبتُ ان السياق من الأمور التي يجبُ ان تؤخذ بعين الإعتبار في الفهم الصحيح للآيات القرآنية ، فالكلمة { على عدةِ معانٍ } فكيف تخرجها بسياق واحد من القرآن الكريم يا أستاذ سمير وهذا فهمٌ مغلوط بالكلية .
الحفاظ والمتفوقين دراسياً بمعنى أوائل الطلبة ليسوا هم من سبب تقدم البشرية أو على الأقل نسبتهم ضئيلة ممن كانوا أصحاب الاكتشافات التي طورت البشرية ... وذلك ليس قولي بل هي الدراسات التي تفيد ذلك
ونحن نفهم قول "عالم" بشكل ليس حقيقي تماماً ومعظم من نسميهم علماء هم عارفين وحفاظ ... المعرفة هي مقدمة للعلم ... فالعلم هو الوقوف على حقيقة المعرفة
ذكرت عاليه ما معناه أن الكلمة بالجذر أما الآية بالسياقوكونك لا توافقهُ فهذا طبيعي ، لأنك أصلا تخالفُ كون الآيات الكريمة تفهمُ حسب سياقها في القرآن الكريم ، وهذا مما ننكرهُ عليك فتأمل .
هدانا الله تعالى لكل خير وشكراً لكم
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
وما دخل مسائل المعنى الواحد وهي قاعدة مضطربة في الفهم وفي التنسيق ، ولا يمكنُ الإجابة على ما طرحنا عليك في المعنى الواحد ، ولا نرضى بمثل هذه الإجابة لإنتفاء العلم .ولكن أخي بتجربة المعنى الواحد للكلمة الواحدة نجد أن المعنى الكلي للآيات يستقيم ونخرج من ذلك بمفاهيم جديدة
هذا تصورٌ سقيم ، لأن التفسير يكونُ وفق السياق ، ولكن هل التفسير يقتصر على اللغة العربية خارج السياق .. ؟ وما الدليل على ذلك .. ؟نحن مع فهم الآية في القرآن حسب سياقها وهذا مختلف عن فهم الكلمة بحد ذاتها والتي نفهم معناها حسب جذرها
ويبقى إشكالنا حيث ان إجابتك بعيدة عن السؤال .اقرأ قوله تعالى:
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿القمر: ١٧﴾
واليوم والحمد لله تعالى تعرف مقدار اليسر في حصر كلمات القرآن الكريم وإمكانية مراجعة أي مفهوم لأي كلمة وهذا ما لم يكن متاحاً للأمم السابقة
فلا يمكنك أن تخرج { بالذكر } في كل هذه الآيات التي أمامك إلي معنى واحد فذلك ينكرهُ عليك العامي فأجبنا بدقة يا أستاذ سمير .
وهل وقفتَ على الحقيقة ، التي أرى أنك تحاولُ حرفها ..؟بودي أن أضع أمامك حقيقة علمية وهي
الحفاظ والمتفوقين دراسياً بمعنى أوائل الطلبة ليسوا هم من سبب تقدم البشرية أو على الأقل نسبتهم ضئيلة ممن كانوا أصحاب الاكتشافات التي طورت البشرية ... وذلك ليس قولي بل هي الدراسات التي تفيد ذلك
ونحن نفهم قول "عالم" بشكل ليس حقيقي تماماً ومعظم من نسميهم علماء هم عارفين وحفاظ ... المعرفة هي مقدمة للعلم ... فالعلم هو الوقوف على حقيقة المعرفة
وما الفرق بين المعنى الجذري ، وبين السياق يا أستاذ سمير أصلحك الله تعالى ..؟
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
نعم أخي أهل الحديث من حقك وغيرك أن لا ترضى بما لا يقبله عقلك أو علمك أو ثقافتك .. ولكن رفضك لأمر لا يعني بالضرورة أن ذلك الأمر شر مطلق
نحن و أنتم متفقين على أن قواميس اللغة العربية مرجع للبحث عن معاني القرآن ولكن عند التعارض نغلب القرآن على القواميسهذا تصورٌ سقيم ، لأن التفسير يكونُ وفق السياق ، ولكن هل التفسير يقتصر على اللغة العربية خارج السياق .. ؟ وما الدليل على ذلك .. ؟
أعطيك مثالاً ولا أريد توضيحه تماماً
فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ ﴿٧٥﴾ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ ﴿٧٦﴾ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴿٧٧﴾ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ ﴿٧٨﴾ لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾ تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٨٠﴾
وموضوع البحث هذه الآية {لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾}
لو نظرنا في القرآن نجد أن المس هو الدخول في الشيء {سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ} وليس اللمس كقوله تعالى {وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ } من هنا نخرج بأن كلمة "لا يمسه" تعني شيئاً داخلياً -لا يدخل أو يصيب -
وبعد الكلمة ننظر في سياق الآيات لنفهم المقصود بالمس القرآن أم الكتاب
هنا نكتشف معاني جديدة قد توافق أو تخالف ثقافتنا السابقة
وأنا مطمئن لما توصلت إليه والحمد للهويبقى إشكالنا حيث ان إجابتك بعيدة عن السؤال .
فلا يمكنك أن تخرج { بالذكر } في كل هذه الآيات التي أمامك إلي معنى واحد فذلك ينكرهُ عليك العامي فأجبنا بدقة يا أستاذ سمير
نعم أخي الكريم ... والموضع تربوي .. يختص به علماء التربية ..إن شاءالله تعالى لا أحيد عن ما ظننته حقاً من أجل أي كسب دنيويوهل وقفتَ على الحقيقة ، التي أرى أنك تحاولُ حرفها ..؟
أو أية عصبية لغير الله ورسوله ودينه الحق
آمين ..وما الفرق بين المعنى الجذري ، وبين السياق يا أستاذ سمير أصلحك الله تعالى ..؟
في المعنى الجذري تقودنا آيات الله تعالى لمعاني وعلينا البحث على مدلولاتها.. ونظراً لإطلاقها "الآيات" يمكن أن نفهم أكثر من دلالة وهذا علم متجدد لكل عصر وحين فما نقوله اليوم يمكن أن يتغير بعد عشر سنين ولنفس القائل
وفي المعنى السياقي فنحن نسقط معارفنا على معاني ودلائل آيات الله فنحصر الفهم لآيات الله بثقافتنا ولا نتعلم منها إلا ما ندر
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
مثل الذهاب إلي إعتقاد المعنى الواحد هو جهلٌ مع إحترامنا لك أيها العاقل ونسأل الله أن تكون من العقلاء ، ولهذا فإن الأصل ان تعرف أن القرآن الكريم يفسرُ وفق الآيات القرآنية وسايقها فلا يجوز لك أن تخرج بفلسفة جديدة ، وهذا ليس وجهاً للإتخاذ ، فأنت تكل الأمور على هواك وهذا مما لا يكون في العلم والدين أيها المحترم فراجع نفسك وتب إلي اللهنعم أخي أهل الحديث من حقك وغيرك أن لا ترضى بما لا يقبله عقلك أو علمك أو ثقافتك .. ولكن رفضك لأمر لا يعني بالضرورة أن ذلك الأمر شر مطلق
لاشك في كون اللغة العربية من الأمور المهمة ، لأن القرآن الكريم أتى باللغة العربية لكن لا تقول بأن المعنى الواحد وهذه نظرية ساقطة بجملتها ، فلا أعلم لماذا الإصرار على ما لا قيمة له أصلحك الله تعالى وبالجملة فإنك لستَ على عهدٍ بالعلوم العربية ، ولا بعلوم القرآن الكريم وأما الآية الكريمة التي إستدليت بها : { لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ } فإليك التأويل الصحيح لها الصحيح لهذه الآية الكريمة ، وأما لفظ { يمسهُ } فإننا سنتطرق إليه في القرآن الكريم ، والآية الكريمة { لا يمسه } ولكن من باب الإفادة ما أوردته عليك فإنه يدلل أن الإعجاز القرآني في القرآن الكريم هو إستعمال نفس اللفظ في عدة مواطن بإختلاف المعنى ، ولهذا يعود الأمر إلي كون الآية الكريمة تفسر { وفق السياق } فهل فهمت الآن يا سمير .نحن و أنتم متفقين على أن قواميس اللغة العربية مرجع للبحث عن معاني القرآن ولكن عند التعارض نغلب القرآن على القواميس
أعطيك مثالاً ولا أريد توضيحه تماماً
فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ ﴿٧٥﴾ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ ﴿٧٦﴾ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴿٧٧﴾ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ ﴿٧٨﴾ لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾ تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٨٠﴾
وموضوع البحث هذه الآية {لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾}
لو نظرنا في القرآن نجد أن المس هو الدخول في الشيء {سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ} وليس اللمس كقوله تعالى {وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ } من هنا نخرج بأن كلمة "لا يمسه" تعني شيئاً داخلياً -لا يدخل أو يصيب -
وبعد الكلمة ننظر في سياق الآيات لنفهم المقصود بالمس القرآن أم الكتاب
هنا نكتشف معاني جديدة قد توافق أو تخالف ثقافتنا السابقة
http://islamqa.info/ar/ref/69741
وما الذي توصلت إليه ..؟وأنا مطمئن لما توصلت إليه والحمد لله
تعريفك للمعنى الجذري والسياق كلامٌ مضطرب حيث أن السياق هو ما لا يختلف عليه مسلم في الإعتبار والتفسير ونسأل الله العافية مما أنت فيه .
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
لا أريد الإستمرار في القول أن معاني الكلمات يكون حسب الجذر وفضيلتكم تقولون حسب السياق
لتبقى تسمعني ما لا يليق من الكلام وتسدي لي النصائح وكأني على شفا جرف هار
وأنا مطمئن عن يقين وقفت عليه بنفسي في مواضع عدة في القرآن بأن المعنى الجذري هو الأصح في فهم كتاب الله تعالى
كل منا سيحاسب على إيمانه هو وليس على حسب إيمان غيره
وشكراً على الرابط وإن كنت أفضل أن تكون أنت بنفسك وصلت لما وصل له غيرك حيث الموضوع قبل القيم العددية الجديد للأحرف .. وأيضاً يعطي الكلمات معنى سياقي ويهمل المعنى الجذري لذلك لم يعرف لماذا اختار كلمات وأهمل أخرى
بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك
يا أستاذ سامي بغيت أن أسهل عليك الطريق أصلحك الله تعالى ، ولكن كيف تدلل على المعنى الجذري .
وهل يجوز لك أن تغرد بعيداً عن فهم النصوص في اللغة العربية في السياق .. ؟
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks