إذا ما كان الحديث عن "حقيقة" وجود الوجود، و"حقيقة" معنى حياة الإنسان، و"حقائق" ما نُطلق عليه: الأخلاق والعقل والحق، فإنه لا يسع الإنسان المُنصف إلا أن يكون لا أدرياً أو أدرياً. أما أن يكون مُلحداً أدرياً فلا يستقيم. نعم هو ممكن بالإدعاء، ولكنه غير واقع في نفس الأمر.
تفكّر مليّاً قبل أن تستفسر "كيف"، تجد ما قلته صحيحاً، وإن كان ولا بد فمن حقك.
Bookmarks