يا ملحد هذا سؤال شخصي موجه إليك أريدك أن تجيبني عليه بمقتضاه ...
فأقول لو سلمنا جدلاً وافترضنا أن الله من عليك يوماً ما بالهداية والإسلام - افتراض تجريبي - فيكون السؤال موجهاً لك وقتها ..
يا ترى لماذا لا يقتنع بقية الملاحدة مثلك فماذا سيكون جوابك لو صرت مسلماً بعد أن كنت ملحداً أو لادينياً .؟؟
ماذا ستجيبنا لو سألناك ؟؟
وإذا قلت أن هذا افتراض لا يلزمك فيكون السؤال الثاني ؟؟
معناه أنك لست بطالب حق ولست بباحثٍ عن الحقيقة طالما أنت بتلك القناعة الثابتة ولا يوجد أي غرض صحيح من وجودك هنا ..؟؟
Bookmarks