النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: التحذير من الفلاسفة المنتسبين زورا للحضارة الاسلامية

  1. افتراضي التحذير من الفلاسفة المنتسبين زورا للحضارة الاسلامية

    قال الشيخ ناصر الفهد في رسالته حقيقة الحضاره الاسلاميه

    سوف أذكر في هذا الفصل قائمة بأشهر العلماء، الذين يهيج المعاصرون بمدحهم والثناء على خلائقهم وذكر فضائلهم، وأذكر ما قاله أئمة الإسلام فيهم وفي عقائدهم، وقد تركت منهم أكثر مما ذكرت، لأن القصد التنبيه لا الحصر، وقد رتبتهم على حسب الوفاة.

    والله المستعان.


    ابن المقفع - عبد الله بن المقفع - [ت: 145 هـ]:

    كان مجوسياً فأسلم، وعرّب كثيراً من كتب الفلاسفة، وكان يتهم بالزندقة.

    لذلك قال المهدي رحمه الله تعالى: (ما وجدت كتاب زندقة إلا وأصله ابن المقفع) [27].

    جابر ابن حيان [ت: 200 هـ]:

    أولاً: إن وجود جابر هذا مشكوك فيه.

    لذلك ذكر الزركلي في "الأعلام" في الحاشية على ترجمته [28]: (إن حياته كانت غامضة، وأنكر بعض الكتاب وجوده).

    وذكر أن ابن النديم أثبت وجوده ورد على منكريه، وابن النديم هذا ليس بثقة - كما سيأتي إن شاء الله -

    ومما يؤيد عدم وجوده ما قاله شيخ الإسلام رحمه الله: (وأما جابر بن حيان صاحب المصنفات المشهورة عند الكيماوية؛ فمجهول لا يعرف، وليس له ذكر بين أهل العلم والدين) [29] اهـ.

    ثانياً: ولو أثبتنا وجوده، فإنما نثبت ساحراً من كبار السّحرة في هذه الملة، اشتغل بالكيمياء والسّيمياء والسّحر والطلسمات، وهو أول من نقل كتب السّحر والطّلسمات - كما ذكره ابن خلدون [30] -

    الخوارزمي - محمد بن موسى الخوارزمي - [ت: 232 هـ]:

    وهو المشهور باختراع "الجبر والمقابلة"، وكان سبب ذلك - كما قاله هو - المساعدة في حل مسائل الإرث، وقد ردّ عليه شيخ الإسلام ذلك العلم؛ بأنه وإن كان صحيحاً إلا أن العلوم الشّرعية مستغنية عنه وعن غيره [31].

    والمقصود هنا؛ إن الخوارزمي هذا كان من كبار المنجّمين في عصر المأمون والمعتصم الواثق، وكان بالإضافة إلى ذلك من كبار مَنْ ترجم كتب اليونان وغيرهم إلى العربية [32].

    الجاحظ - عمرو بن بحر - [ت: 255 هـ]:

    من أئمة المعتزلة، تنسب إليه "فرقة الجاحظية"، كان شنيع المنظر، سيء المخبر، رديء الاعتقاد، تنسب إليه البدع والضّلالات، وربما جاز به بعضهم إلى الانحلال، حتى قيل: (يا ويح من كفّره الجاحط).

    حكى الخطيب بسنده؛ أنه كان لا يصلي، ورمي بالزّندقة، وقال بعض المعلماء عنه: (كان كذاباً على الله وعلى رسوله وعلى الناس) [33].

    ابن شاكر - محمد بن موسى بن شاكر - [ت: 259 هـ]:

    فيلسوف، موسيقي، منجّم، من الذين ترجموا كتب اليونان، وأبوه موسى بن شاكر، وأخواه أحمد والحسن؛ منجمون فلاسفة أيضاً [34].

    الكندي - يعقوب بن اسحاق - [ت: 260 هـ]:

    فيلسوف، من أوائل الفلاسفة الإسلاميين، منجّم ضال، متهم في دينه كإخوانه الفلاسفة، بلغ من ضلاله أنه حاول معارضة القرآن بكلامه [35].

    عباس بن فرناس [ت: 274 هـ]:

    فيلسوف، موسيقي، مغنٍ، منجّم، نسب إليه السّحر والكيمياء، وكثر عليه الطّعن في دينه، واتهم في عقيدته، وكان بالإضافة إلى ذلك شاعراً بذيئاً في شعره مولعاً بالغناء والمُوسيقى [36].

    ثابت بن قرة [ت: 288 هـ]:

    صابئ، كافر، فيلسوف، ملحد، منجّم، وهو وابنه إبراهيم بن ثابت وحفيده ثابت بن سنان؛ ماتوا على ضلالهم.

    قال الذهبي رحمه الله تعالى: (ولهم عقب صابئة، فابن قرة هو أصل الصابئة المتجددة بالعراق، فتنبه الأمر) [37].

    اليعقوبي - أحمد بن اسحاق - [ت: 292 هـ]:

    رافضي، معتزلي، تفوح رائحة الرّفض والاعتزال من تاريخه المشهور، ولذلك طبعته الرّافضة بالنجف [38].

    الرازي - محمد بن زكريا الطبيب - [ت: 313 هـ]:

    من كبار الزّنادقة الملاحدة، يقول بالقدماء الخمسة الموافق لمذهب الحرانيين الصابئة - وهي الرّب والنفس والمادة والدّهر والفضاء - وهو يفوق كفر الفلاسفة القائلين بقدم الأفلاك، وصنّف في مذهبه هذا ونصره، وزندقته مشهورة [39] - نعوذ بالله من ذلك -

    البثّاني - محمد بن جابر الحراني الصابئ - [ت: 317 هـ]:

    كان صابئاً.

    قال الذهبي: (فكأنه أسلم).

    فيلسوفاً، منجّماً [40].

    الفارابي - محمد بن محمد بن طرخان - [ت: 339 هـ]:

    من أكبر الفلاسفة، وأشدهم إلحاداً وإعراضاً، كان يفضّل الفيلسوف على النبي، ويقول بقدم العالم، ويكذّب الأنبياء، وله في ذلك مقالات في انكار البعث والسّمعيات، وكان ابن سينا على إلحاده خير منه، نسأل الله السّلامة والعافية [41].

    المسعودي - علي بن الحسين - [ت: 346 هـ]:

    كان معتزلياً، شيعياً.

    قال شيخ الإسلام عن كتابه "مروج الذهب": (وفي تاريخ المسعودي من الأكاذيب ما لا يحصيه إلا الله تعالى، فكيف يوثق في كتاب قد عرف بكثرة الكذب؟) [42] اهـ.

    المجريطي - مسلمة بن أحمد - [ت: 398 هـ]:

    فيلسوف، كبير السّحرة في الأندلس، بارع في السّيمياء والكيمياء، وسائر علوم الفلاسفة، نقل كتب السّحر والطّلاسم إلى العربية، وألف فيها "رتبة الحكيم" و "غاية الحكيم"، وهي في تعليم السّحر والعياذ بالله، {وَلَكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ}، نسأل الله السلامة [43].

    مسكويه - محمد بن أحمد - [ت: 421 هـ]:

    كان مجوسياً، فأسلم، وتفلسف، وصحب ابن العميد الضّال، وخدم بني بويه الرّافضة، واشتغل بالكيمياء فافتتن بها [44].

    ابن سينا - الحسين بن عبد الله - [ت: 428 هـ]:

    إمام الملاحدة، فلسفي النحلة، ضال مضل، من القرامطة الباطنية، كان هو وأبوه من دعاة الإسماعيلية، كافر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم بالآخر [45].

    ابن الهيثم - محمد بن الحسن بن الهيثم - [ت: 430 هـ]:

    من الملاحدة الخارجين عن دين الإسلام، من أقران ابن سينا علماً وسفهاً وإلحاداً وضلالاً، كان في دولة العبيديين الزنادقة، كان كأمثاله من الفلاسفة يقول بقدم العالم وغيره من الكفريات [46].

    ابن النديم - محمد بن اسحاق - [ت: 438 هـ]:

    رافضي، معتزلي، غير موثوق به.

    قال ابن حجر: (ومصنفه "فهرست العلماء" ينادي على مَنْ صنفه بالاعتزال والزيع، نسأل الله السلامة) [47] اهـ.

    المعرّي - أبو العلاء أحمد بن عبد الله - [ت: 449 هـ]:

    المشهور بالزّندقة على طريقة البراهمة الفلاسفة، وفي أشعاره ما يدل على زندقته وانحلاله من الدين.

    ذكر ابن الجوزي أنه رأى له كتاباً سماه "الفصول والغايات في معارضة الصور والآيات"، على حروف المعجم، وقبائحه كثيرة.

    ابن باجه - أبو بكر بن الصائغ، محمد بن يحيى - [ت: 533 هـ]:

    فيلسوف كأقرانه، له إلحاديات، يعتبر من أقران الفارابي وابن سينا في الأندلس، من تلاميذه ابن رشد، وبسبب عقيدته حاربه المسلمون هو وتلميذه ابن رشد [49].

    الأدريسي - محمد بن محمد - [ت: 560 هـ]:

    كان خادماً لملك النّصارى في صقليه بعد أن أخرجوا المسلمين منها، وكفى لؤماً وضلالاً.

    وفي الحديث: (أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين).

    ابن طفيل - محمد بن عبد الملك - [ت: 581 هـ]:

    من ملاحدة الفلاسفة والصّوفية، له الرّسالة المشهُورة "حي ابن يقظان"، يقول بقدم العالم وغير ذلك من أقوال الملاحدة [50].

    ابن رشد الحفيد - محمد بن أحمد بن محمد [51] - [ت: 595 هـ]:

    فيلسوف، ضال، ملحد، يقول بأن الأنبياء يخيلون للناس خلاف الواقع، ويقول بقدم العالم وينكر البعث، وحاول التوفيق بين الشريعة وفلسفة أرسطو في كتابيه "فصل المقال" و "مناهج الملة"، وهو في موافقته لأرسطو وتعظيمه له ولشيعته؛ أعظم من موافقة ابن سينا وتعظيمه له، وقد انتصر للفلاسفة الملاحدة في "تهافت التهافت"، ويعتبر من باطنية الفلاسفة، والحادياته مشهورة، نسأل الله السلامة [52].

    ابن جبير - محمد بن أحمد - [ت: 614 هـ]:

    صاحب الرّحلة المعروفة بـ "رحلة ابن جبير"، ويظهر من رحلته تلك تقديسه للقبور والمشاهد الشّركية، وتعظيمه للصّخور والأحجار، واعتقاده بالبدع والخرافات وغيرها كثير [53].

    الطوسي - نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن - [ت: 672 هـ]:

    نصير الكفر والشّرك والإلحاد، فيلسوف، ملحد، ضال مضل، كان وزيراً لهولاكو وهو الذي أشار عليه بقتل الخليفة والمسلمين واستبقاء الفلاسفة والملحدين، حاول أن يجعل كتاب "الإشارات" لابن سينا بدلاً من القرآن، وفتح مدارس للتّنجيم والفلسفة، وإلحاده عظيم، نسأل الله العافية.

    ابن البناء - أحمد بن محمد - [ت: 721 هـ]:

    شيخ المغرب في الفلسفة والتّنجيم والسّحر والسّيمياء [55].

    ابن بطوطة - محمد بن عبد الله - [ت: 779 هـ]:

    الصّوفي، القبوري، الخرافي، الكذّاب، كان جل اهتماماته في رحلته المشهورة؛ زيارة القبور والمبيت في الأضرحة، وذكر الخرافات التي يسمونها "كرامات" وزيارة مشاهد الشرك والوثنية، ودعائه أصحاب القبور وحضور السماعات ومجالس اللهو، وذكر الأحاديث الموضوعة في فضائل بعض البقاع، وتقديسه للأشخاص، والافتراء على العلماء الأعلام، وغير ذلك [56].


    منقول من رساله للشيخ ناصر الفهد بعنوان حقيقة الحضاره الاسلاميه



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    المشاركات
    728
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي


    عندما يمدح المادح بلدا ًمتقدما ًفي العلوم كاليابان أو أمريكا أو أوروبا اليوم فهو لا يخص أشخاصا ًبذواتهم وإنما يخص بمدحه ذلك الجو العلمي الذي يفتح أفاقا ًللتفكير والابتكار والاختراع والاكتشاف ,وذلك المجتمع الذي يهتم بالعلماء ويرفعهم ويُمول أبحاثهم ويُدون خبراتهم وكشوفاتهم وإنجازاتهم واختراعاتهم , لدرجة أن الباحث المتميز لدينا اليوم أو النابغة أو العالم صار يتوجه إلى هذه الدول - إن لم تستقطبه هي أولا ً- إذا لم يريد لنفسه الوأد في بلادنا التي تخلت عن العلم وتقدمه عمدا ًللأسف حتى صرنا عالة حتى في السلاح والغذاء !
    والشاهد أن الناظر لبلد مثل أمريكا رمز التقدم العلمي الأكبر اليوم يجد فيها العلماء من كل جنسيات وأديان ومذاهب العالم يجمعهم الاهتمام بهم هناك وحُسن النفقة عليهم وعلى أبحاثهم ! فهل أثر ذلك في مدح المادح لأمريكا علميا ًأن كان بها هذا الخليط ؟!
    إذن فالحكم على تلك الأمم علميا ًهو بعموم نهضتها فيه وتشجيعها له وليس على الأفراد ! أليس كذلك؟
    أليس هذا هو لب المقارنة اليوم للذي ينظر بعلو للأمريكان واليابان وأوروبا وغيرهم ؟
    والسؤال هو لماذا النكران إذا ًعلى حضارة الإسلام أن وُجد فيها كل ذلك في وقتٍ سادت فيه العالم ظلمات الجهل؟
    نحن لا نعني أشخاصا ًبل نعني تلك الروح التي نفخها الإسلام في أتباعه ,سواء كانوا من العرب أو من الأمم التي دخلت في دين الله من غير العرب , تلك الروح التي وجد بها العلماء أفاقا ًمفتوحةً في القرآن فتحها لهم خالق الكون يدعوهم فيها للبحث في الأسباب والسير في الأرض والنظر في السماء للتدبر والتفكر والتقدم والخلافة والإعمار , فأنار الإسلام بذلك قرونا ًبقت آثارها اليوم على العالم وباعترافاتهم أنفسهم! والذي أراه أن هناك تحاملا ًفي الكلام السابق من جانبين - وقد اطلعت على بعض الكتاب المذكور -

    ** التحامل الأول - هو تجريد الحضارة الإسلامية من معاني الاستخلاف في الأرض والحضارة التي يبنيها ويُدعمها الدين - وإحلال محلها فكرة أن الدين مقتصرٌ فقط على الدعوة إلى الله ... إلخ , والصواب أننا لا ننكر ذلك ولا ذاك - ولكننا نضع أولويات الدين والعقيدة قبل الاستخلاف في الأرض وبناء الحضارة والتقدم العلمي والمادي
    فالإنسان يمكنه أن يحي بدين , بغير تقدم علمي , ولكنه يموت حيا ًوميتا ًبتقدمه العلمي بغير دين!

    ** التحامل الثاني - وهو عدم التفريق بين معاني الإلحاد في الماضي والإلحاد اليوم الذي هو إنكار الله بالكلية ! , فالإلحاد لغة ًهو الميل عن الشيء ومنه اللحد في القبر . وعلى هذا فكان الملحد قديما ًليس بالضرورة كافرا ًبالله منكرا ًلوجوده - وأعلم أنه ولا واحد من المذكورين كان منكرا ًلله - ولكنه كان ميل ٌوضلال منه في العقيدة يختلف مقداره من شخص إلى آخر . فمن أولئك العلماء بالفعل مَن كان متأثرا ًبعلوم اليونان والفلاسفة - أو بعلوم حضارات وأديان شرق أسيا التي لم تزل أثارها في نفسه وتفكيره - ومنهم مَن كان رافضيا ًأو شيعيا ًباطنيا ًخبيثا ًأو في الدولة البويهية وغير ذلك , ولكن أن نطلق العنان في وصفهم بالإلحاد والزندقة كلهم - بدرجة واحدة - من غير تبيين ولا تفصيل ,فهذا من الظلم بمكان , ومنهم من امتلأت كتبه بالاستشهادات من القرآن والسنة وقد اعترف غيرما واحد فيهم في مقدمات أشهر كتبه العلمية بأن الدافع للكتاب كان آية !
    ومن هذا التحامل أيضا ًذكر نقائص بعضهم كاهتمامهم بعلوم الموسيقى والغناء , فيسحبها الساحب على دينهم وعقيدتهم! فهل كشف عن قلوبهم جميعا ً؟ أوليس نهى رسول الله صحابته عن لعن رجل كان يُجلد في شرب الخمر أكثر من مرة فقال عنه أنه يحب الله ورسوله! هذا مع الإشارة أيضا لاختلاف مفهوم الموسيقى عما يظنه أبناء اليوم ! فمن العلماء من كان يطلق وصف الموسيقى على أصوات الحداء والإنشاد بلا معازف إطلاقا

    وفي النهاية ... في الرابط التالي قام أستاذنا الدكتور فخر الدين المناظر بتجميع عشرات علماء الأمة على مر القرون والذين على أيديهم تأسست علوم واكتشافات في الرياضة والهندسة والفلك والحساب مع الإشارة كذلك إلى أنه ليس كل مَن اشتغل بالكيمياء يكون ساحرا كما ظن البعض وعليه فليتنبه كل ناقل بارك الله فيكم - , وسوف ترون فيمَن جمع أستاذنا الدكتور فخر الدين لفيفا ًمن مختلف العلماء من شتى البلدان الإسلامية ومن مختلف المذاهب حتى لتجدون فيهم بويهيا ًأو رافضي ! وفي المقابل ستقرأون معهم عشرات غيرهم من أهل السنة والجماعة ممَن يفتخر بهم المسلم دينا ًوعلما ً
    http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=31857

    ولذلك أقول أنه كان الأجدر بالشيخ وفقه الله أن ينتقد أشخاصا ًإذا أراد الانتقاد , فيمكنه أن ينتقد فلسفات ابن سينا والفارابي وابن رشد وزيغها العقدي .. إلخ ولكن أن يُعمم بهذه الصورة التي تنتقص من أمةٍ لم يعرف العلم سبيلا ًإلا في نورها فهذا هو الخطأ بعينه في نظري والله أعلم
    التعديل الأخير تم 03-25-2013 الساعة 01:36 PM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هام أكثر من ما تتخيل بل نسبة لي فأرجو المساعدة أن أمرهم شورا
    بواسطة خالد آبن الوليد في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-31-2013, 02:17 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-29-2013, 08:07 PM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-15-2009, 06:05 PM
  4. بيان دولة الموحدين في التحذير من الفلاسفة
    بواسطة متروي في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-06-2009, 02:06 AM
  5. قول الفلاسفة المنتسبين للإسلام في توحيد الربوبية
    بواسطة د. هشام عزمي في المنتدى المكتبة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 09-17-2004, 06:00 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء