أيها التطوريون؟ أين ذهبت (الفروة) ؟

[Maro]

إنتشرت هذه الصور المضحكة كثيراً !
لكنى مازلت أتسائل... ما الذى حدث لهذا الفراء الذى كان يكسو جدّ الإنسان؟
لماذا قررت الطبيعة الحكيمة أن تسلبنا فراءنا ؟
هل من مجيب؟

[التواضع سيصون العالم]

speculations كلها تخيلات...
نظريتي تقول أننا أصبنا بطفرة أفقدتنا الفراء , و رأت النساء ان الرجال بدون فرو أكثر جاذبية فتزوجن بهم و أصبحت لهم ذرية, أما الإنسان بالفرو فقد تركته زوجته (خلع) والتحقت بالبوي فريند الذي أصيب بالطفرة..و هكذا لم يستطع الإنسان المغطى بالفرو أن يجاري جاذبية الإنسان غير المغطى بالفرو , فما كان منه إلا ان استسلم للانتخاب الطبيعي ...
و أتحدى أي ملحد يثبت ان نظريتي خاطئة...
: )

[هشام بن الزبير]

الملحد سيقول لك: القضية محسومة يا عزيزي, ملايين السنين تصنع العجب, وتجعل الدب حوتا والضفدع فيلا والنسناس إنسانا. قامت طائفة من القرود بالإلتحاق بركب التطور, عبر عملية انتخابية طبيعية استمرت ملايين السنين, هل يصعب عليكم تصور التالي: في كل سنة تسقط بضع شعيرات, فكم يبقى من الفرو بعد كل تلك الأحقاب الطويلة: لا شيء.
أخي مارو, وأخي سلمة, كتبت في أول يوميات أبي الإلحاد عن الإبتسامة, وكيف يستطيع التطوري تفسيرها:

سليمان خلايا ذكية تجمعت عبر بلايين السنين واجتازت أهوال العصور الجليدية، واصطفت بمحض الصدفة لتشكل كائنا متطورا يحييه ويبتسم في وجهه. تخيل إنسان "البلتداون" وهو يجري في الأدغال مبتسما. وأي شيء في الابتسامة؟ التطور يفسر كل شيء. لا بد أن أجداد سليمان اكتشفوا أن البسمة تضاعف من فرص النجاة في معركة البقاء، لابد أنهم شهدوا انقراض بعض القبائل العابسة، لابد أنهم جلسوا في الكهوف يتمرنون على هذه الحركة الغريبة، التي لا يكاد يجد لها تفسيرا ماديا إلا بعد مشقة وتكلف وعنت.

ثم نقلها أحد الإخوة إلى موقع من مواقع "الجرب والجذام" فتفتقت عبقرية أحد الزملاء عن التفسير الدارويني للإبتسامة أضعها هنا مع الإعتذار عن رداءة الذوق واللغة:

جميل موضوع جميل واسلوب هجومي على الملحدين وليس نقدي
هنلك خطء كلعاده لابو الجهل الاسلامي (يعني لو سمحت اسميك بهذا)عزيزي الابتسامه هيه صفه تطوريه لما يسمى بلحاجه الجنسيه وتطوريه بقائيه فبدلا من ان يهز الحمار اذنه للانثى ليرا رغبتها بلجماع يبتسم الانسان بوجه انثى فان ردت بابتسامه فمعناه الموافقه على الجنس ومازالت هذه الحاله مستمره ياعزيزي ومنها انتشرت بين البشر في مجاميعهم عبر دهور من التطور الاجتماعي فلابتسامه بين ذكرين تعني عدم وجود منافسه على الاناث وبلتالي تبدل المفهوم الى الصلح
حاول ان تقراء للابحاث الجديده في علم الاجتماع التطوري وكفاك تنقيبا في كتب المشايخ الجهله

[أدناكم عِلما]

الملحد طفرة يجب على الانتخاب الطبيعي ازالته

[Maro]

و رأت النساء ان الرجال بدون فرو أكثر جاذبية فتزوجن بهم و أصبحت لهم ذرية, أما الإنسان بالفرو فقد تركته زوجته

عزيزي الابتسامه هيه صفه تطوريه لما يسمى بلحاجه الجنسيه وتطوريه بقائيه فبدلا من ان يهز الحمار اذنه للانثى ليرا رغبتها بلجماع يبتسم الانسان بوجه انثى فان ردت بابتسامه فمعناه الموافقه على الجنس

أوووه، يعنى كله بسبب صنف الحريم فى الآخر... !
حسبنا الله فيهن يا شيخ

[مبتلى]

وقد كان الناس في أشد الحاجة الى العري لكيلا يدخل العنين و الضعيف جنسيا قائمة الإنتقاء الطبيعي ... من هدى الناس لستر العورات أم أن أول قائد لقطيع الشمبانزي الناطق كان عنينا ...