وأنا بدوري أقول
"إذا سمعت بعض الجهال يقول: أريد أن لا أريد إلا أن أكون جاهلا لا أدريا , وأن من يدري لاحظ له أو أنه كالتراب الذي يمشي فوقه فهذا يمدح منه سقوط عقله الذي لم يؤمر به وعدم حظه من أدريته التي لم يؤمر بتركها وأنه كالميت في طلب
ماهو مأمور به وأنه كالحصان في دفع نفسه على النار المنهي عنها فإن أراد بذلك أن لا أدريته تغلبت على إحساسه وعلمه , بما ينفعه ومايضره , فهذا مايخالف ضرورة الحس والعقل , ومن مدح هذا فهو مخالف لضرورة العقل والدين ."
أعذرني أخي ولكنني وجدتها مشاركه تثري أدريتي عن اللا أدريه هههههه.
Bookmarks