لا شأن لي في المدح أو الذم و أعود بالله أن أنتقص من غيري هو فقط تعبير عن ما بدى لي لا غير
أتفق معك في 99٪ مما جئت به الإختلاف فقط في نسب البداية لطرف واحد وحيد و بالصوف الدي ذكرته هو إحتمال قد يكون صحيح لأن لا إمكانية ولا سبيل لحد الآن لإثبات صحة أو خطأ هدا الإحتمال و لكن لو تجرد الإنسان من المفهوم العقائدي لوضع أيضا إحتمالات أخرى كأن يكون مثلا عدة مسببات أو نظام من جنس اللامادة (بمفهوم المادة التي نعرفها) أو حتى لابداية و لانهاية المادة كما قال Lavoisier لا شيئ يخلق و لا شيئ ينعدم بل الكل يتحول و كل الإحتمالات التى تم ذكرها أو لم يتم ذكرها تحتاج لإثبات و لا نستطيع أن نرجح إحتمال على إحتمال أخر بدون إثبات إذن ليس على المنكر لإي من الإحتمالات الإثبات بل على من يقر و يعتقد بأي منهم
Bookmarks