صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 30 من 30

الموضوع: ما معنى سورة قرآنية؟

  1. #16

    افتراضي

    شُكراً لك
    انما مخالف يُجيب مخالف فيما هما الإثنان يُخالِفان فيه أهل المكان ولايَعتقدان بِصحته أصلاً فهذا قطعاً ممنوع هنا
    تفضل وحاوِر فيما أنشأت وما أنشئ لك من مواضيع
    شاكرين لكم حسن التفهم


    متابعه اشرافية

  2. افتراضي

    ها ..
    دخل بهلول الثاني !
    واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
    وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
    لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
    فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
    وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ

  3. #18

    افتراضي

    هل تعلم يازميل مامعنى قول العرب:" هذه ناقة سورة " ..؟؟!
    ومعنى قولِهم : " سُورُ الإبل: كرامها " ..؟؟!!
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    96
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أني لا أرى أصلا اي موضوع في أي سورة
    إن كان القرآن خليط من أشياء كثيرة ممكن استساغة هذا الأمر ولكن أن تكون كل سورة نفسها عبارة عن خليط غير مترابط فهذا شيء غريب بصراحة
    زميلى أنت لا ترى وهنا المشكلة فأنا أتفق معك أنك لا ترى وهذا ليس إتهاما لك ولكنى بصدق أحدثك بأنك لن ترى إلا بشروط..والحمد لله رب العالمين قد علم كل أناس مشربهم..

  5. #20
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,574
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة massinissa مشاهدة المشاركة
    سلام
    عندما نقول الفصل الفلاني من الكتاب الفلاني أو الجزء الفلاني من المجلد الفلاني فهذا يعني بوضوح أنه يتناول مبحث معين او موضوع معين
    وحتى اسم الفصل او الجزء يكون مرتبطا بالموضوع الذي سيتطرق له الفصل
    لكن عندما نقول سورة قرآنية فماذا يقصد بها؟ وما علاقة اسماء السور (خاصة الطويلة) بموضوع السورة مع العلم أني لا أرى أصلا اي موضوع في أي سورة
    إن كان القرآن خليط من أشياء كثيرة ممكن استساغة هذا الأمر ولكن أن تكون كل سورة نفسها عبارة عن خليط غير مترابط فهذا شيء غريب بصراحة
    وعليك

    الاصل في السورة انها من الرفعة , والعلو , وكل ما احاط بالشيء من جميع جوانبه فيكون سوراً .

    فيكون القرآن بمثابة الذي أحاط بعلوم الغيبية والخبرية والدنيوية , فلا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , ويكون عالياً لا يعلو عليه شيء
    تماماً كما السور المحاط بالمنزل والدار
    فمتى سوّره الانسان قلبه وجوارحه وعقله وفكره , صار عالياً مصداقاً لقوله " لقد انزلنا اليكم كتاباً فيكم ذكركم " اي شرفكم وعلو قدركم ما ان تمسكت وعملتم به

    وتسمية السور اجتهادية وليست توقيفية على الصحيح , فالعرب تكني الشيء بأبرز شيء فيه , كالرجل , نسبة للارجل لكون الارجل هي التي تلفت النظر
    وتكني المثنى وتوسمه بأقوى أفراده , كقولهم والدين , وقمرين , الاسودين- التمر والماء -

    ولفظة القرآن قيل انها من مادة قرأ وقيل غير ذلك قال البيهقي في الاسماء والصفات" قال محمد بن عبد الله بن عبد الحكيم قال الشافعي وقرأت على اسماعيل بن قسطنطين وكان يقول: القرآن اسم وليس بمهموز ولم يؤخذ من " قرأت" ولو أخذ من " قرأت" كان كل ما قرئ قرآنا ولكنه اسم للقرآن مثل التوراة والانجيل وكان يقول " وإذا قرأت القرآن " الاسراء 45 تهمز "قرأت" ولاتهمز القرآن

    قلت: وذهب بعضهم الى أنه مشتق من القراءة يقال قرأت قراءة وقرآنا كما يقال سبحت تسبيحا وسبحانا وغفرت مغفرة وغفرانا قال الله " وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا" الاسراء 78وإنما أراد صلاة الفجر التي يقع فيها القراءة فسماها قرآنا يريد به قراءة.."

    فالطعن في هذه المعجزة لا يتأتى الا من من خف عقله !

    فقد قال ابن تيمية في النبوات" والقرآن مما يعلم الناس عربهم وعجمهم أنه لم يوجد له نظير مع حرص العرب وغير العرب على معارضته فلفظه آية ونظمه آية وإخباره بالغيوب آية وأمره ونهيه آية ووعده ووعيده آية وجلالته وعظمته وسلطانه على القلوب آية وإذا ترجم بغير العربي كانت معانيه آية كل ذلك لا يوجد له نظير في العالم "

    وما من سورة الا وفيها من الاحكام والعبر والدلالات ما فيها ممن يشهد العقل السليم بدقة نظمه , وبلاغة حرفه , ووفرة حكمه

    والله الهادي
    وأيُّما جِهَةٍ أعرَضَ اللهُ عَنها ؛ أظلمت أرجاؤها , ودارت بها النُحوس !

    -ابن القيم-

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    281
    المذهب أو العقيدة
    لادينى

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخت مسلمة مشاهدة المشاركة
    هل تعلم يازميل مامعنى قول العرب:" هذه ناقة سورة " ..؟؟!
    ومعنى قولِهم : " سُورُ الإبل: كرامها " ..؟؟!!
    أعلم ماذا تقصدين لكن انا أقصد معنى سورة قرآنية كجزء من القرآن وكذلك ما علاقة أغلب اسماء السور بموضوع السور إن افترضنا وجود موضوع محدد

  7. #22
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    281
    المذهب أو العقيدة
    لادينى

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماكـولا مشاهدة المشاركة
    وعليك

    الاصل في السورة انها من الرفعة , والعلو , وكل ما احاط بالشيء من جميع جوانبه فيكون سوراً .


    وتسمية السور اجتهادية وليست توقيفية على الصحيح , فالعرب تكني الشيء بأبرز شيء فيه , كالرجل , نسبة للارجل لكون الارجل هي التي تلفت النظر


    وما من سورة الا وفيها من الاحكام والعبر والدلالات ما فيها ممن يشهد العقل السليم بدقة نظمه , وبلاغة حرفه , ووفرة حكمه
    أنا لم اطلب المعنى اللغوي لكلمة سورة
    بل معنى السورة القرآنية

  8. #23

    افتراضي

    السورة القُرآنية هي عبارة عن مجموعة من الآيات القرآنية، جمعت وضم بعضها إلى بعض حتى بلغت الطول والمقدار والمعاني الذي أراده الله سبحانه وتعالى لها ..
    راجِع اشتقاقها العربي فهَذا مُهِم لِمن أراد أن يعرِف حقاً ...!!
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  9. #24
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    281
    المذهب أو العقيدة
    لادينى

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخت مسلمة مشاهدة المشاركة
    السورة القُرآنية هي عبارة عن مجموعة من الآيات القرآنية، جمعت وضم بعضها إلى بعض حتى بلغت الطول والمقدار والمعاني الذي أراده الله سبحانه وتعالى لها ..
    [/u]...!!
    ليس الله تعالى هو الذي جمعها يا اخت مسلمة بل البشر هم من جمعوها
    ماذا يستفاد من سور القرآن ونحن نجد نفس الكلام يتكرر في كل سورة ونفس القصص تتكرر ونفس الوعيد بالنار والنعيم إلخ...
    ماذا تستخلصين مثلا من سورة النحل؟

  10. #25
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    675
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ليس الله تعالى هو الذي جمعها يا اخت مسلمة بل البشر هم من جمعوها
    السورة تتكون من آيات وترتيبها معاً كوحدة السورة الواحدة توقيفي من الله سبحانه وتعالى فلا تؤلف
    والسؤال واضِح والإجابة أوضح ولاعلاقة لما تقوله بجمع الآيات المُكونة للسورة الواحدة على النسق الذي عليه ترتيبها إلاّ ان كُنت تعني جمع القُرآن في المصحف فاتّهم فهمك اذاً لما يقوله محاورك
    ماذا يستفاد من سور القرآن ونحن نجد نفس الكلام يتكرر في كل سورة ونفس القصص تتكرر ونفس الوعيد بالنار والنعيم إلخ...
    نعم التِكرار في القُرآن , شُبهة المستشرقين وأذنابِهم دوماً , وإن اتخذنا لهؤلاء العذر كونهم لايعرفون من اللغة العربية وتراكيبها وبلاغتها إلاّ القُشور فمال أهل العربيّة لايعرِفون لُغتهُم التي شرُفت بِالقُرآن كلام الله عزّ وجل ؟ لاعُذر لكم يا أصحاب الإسفنجة !
    فلنُحرّك العُقول ونقرعها بأسئلة قد تفتح مدارِك النظر عندك يازميل وعند من ينتهجون نهجك في نقلِ كل بائِد لايُنبئ إلاّ عن صائِغٍ جهول لما ينقُل
    هل يُوجد في القرآن الكريم قصة واحدة ذكرت فى موضعين أو أكثر بطريقة واحدة بجزئياتها وأحداثها ؟
    هل تخدم في كل موضِع تكررت فيه ذات الغاية وتعالج نفس الموضوع ؟
    ماعلاقتها بالسياق في كل مرة تُذكر القصّة , هل تستطيع الربط ؟
    هل التِكرار من الأساليب العربيّة ؟ وهل سمعتَ القول العربي ( الكلام حينما يكرر , فإنه فى النفوس يقرر ) ؟ هل تعلم فائِدة ذلك ؟
    هل تعلم بأنّ من خصائص البلاغة إبراز المعنى الواحد فى صور مختلفة ؟
    وبعدَ أن تعرِف أو لاتعرِف الإجابة عمّا فات فلتعلَم يازميل أنّ إعجاز القرآن الكريم يكمن فى أشياء كثيرة ، ومنها أسلوبه بما فيه من بلاغة وفصاحة وتكرار ، وهذه المحاسن التى يفخر بها القرآن على غيره ويتحدى بها أصبَحت عند من لايعرِف ويجهَل عيباً وقدحاً ظناً من عند أنفسِهم وجهلاً يفضَح رغبة محضة في نفوسِهم لاهدف منها إلاّ الشُبهات حتّى وان نضحَت جهلاً , فماتعيبونه من أساليب البلاغة التي لاتُضاهى ولن تُضاهى في كلامِ ربّ العزّة والجَلالة هوَ ماقالَ عندَ سماعِه أحدُ أئِمة الكُفر الفُصحاء والذين اشتهروا بين قومهم ومن حولهم بالبلاغة وحُسن الخطابة والبيان حينَ سمِع القُرآن "وماذا أقول؟ فوالله ما فيكم رجل أعلم بالشعر مني ولا برجزه ولا بقصيده مني ولا بشاعر الجن، والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا، ووالله إن لقوله الذي يقول لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمر أعلاه، مغدق أسفله، وإنه ليعلو وما يعلى وإنه ليحطم ما تحته." , وهذه الشهادة من بليغٍ من أقحاح العرب , فلم يرى ما رأيتموه وهو من وأنتم من في اللغة!

  11. #26

    افتراضي

    يبدو أن زميلنا يريد القرآن على صيغة رواية "Moby-Dick" (و هو رواية كلاسيكية تشتهر بكونها إحدى أكثر روايات الأدب الأمريكي مللا لكثرة تفاصيلها واسترسال كاتبها في تفاصيل صغيرة وكبيرة لا تكاد تمت لموضوعها العام من قريب أو بعيد).

    و لكن أؤكد لك أيها الزميل أنه لو كان القرآن الكريم على هواك لكانت حجت ضده هي عكس حجتك الحالية, فستقول "ماذا سأستفيد من هذا الكلام السردي الطويل الممل.. إلخ؟"

    فالمشكلة حقيقةً ليست في القرآن نفسه إنما فيك أنت.
    يقول الملحد الضال المضل من أصل يهودي الهالك كارل ساجان أنه "من الأفضل تقبل الكون على حقيقته بدل الإيمان بالخرافات والخيالات."

    والحقيقة أنه لا توجد في الكون خرافة أكبر وأعظم إضحاكا وسخفا من التصديق بإمكانية ظهور مثقال حبة خردل فما فوقها أو تحتها صدفة من غير شيء!

    فسبحان ربِّك رب العزة عما يصفون, وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

  12. #27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة massinissa مشاهدة المشاركة
    اقتباس:
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخت مسلمة
    السورة القُرآنية هي عبارة عن مجموعة من الآيات القرآنية، جمعت وضم بعضها إلى بعض حتى بلغت الطول والمقدار والمعاني الذي أراده الله سبحانه وتعالى لها ..

    ليس الله تعالى هو الذي جمعها يا اخت مسلمة بل البشر هم من جمعوها ؟
    سألت ما معنى السورة القرآنية
    أجابوك وأضيف ناقلا
    الاصل في السورة انها من الرفعة , والعلو , وكل ما احاط بالشيء من جميع جوانبه فيكون سوراً .
    السورة القُرآنية هي عبارة عن مجموعة من الآيات القرآنية، جمعت وضم بعضها إلى بعض حتى بلغت الطول والمقدار والمعاني الذي أراده الله سبحانه وتعالى لها ..
    وقيل انها
    أنّها من سور المدينة لإحاطتها بآياتها و اجتماعها كاجتماع البيوت بالسور .
    السورة ـ جزء من القرآن يفتتح بالبسملة ما عدا سورة براءة ، و يشتمل على آي ذوات عدد ، و قد جاءت بالمعنى الاصطلاحي في القرآن الكريم بلفظ المفرد تسع مرّات ، و بلفظ الجمع مرّة واحدة ، و إنّ أصغر سور القرآن " الكوثر " و أكبرها " البقرة "
    -------------
    معنى السورة في (كلام العرب) الإبانة لها من سورة أخرى وانفصالها عنها وسميت بذلك لأنه يرتفع فيها من منزلة إلى منزلة قال النابغة :
    ألم تر أن الله أعطاك سورة ... ترى كل ملك دونها يتذبذب

    أي منزلة شرف ارتفعت إليها عن منزل الملوك.
    وقيل : سميت بذلك لشرفها وارتفاعها كما يقال لما ارتفع من الأرض سور. وقيل : سميت بذلك لأن قارئها يشرف على ما لم يكن عنده كسور البناء ؛ كله بغير همز وقيل : سميت بذلك لأنها قطعت من القرآن على حدة من قول السرب للبقية سؤر وجاء في أسآر الناس أي بقاياهم فعلى هذا يكون الأصل سؤرة بالهمزة ثم خففت فأبدلت واوا لانضمام ما قبلها. وقيل : سميت بذلك لتمامها وكمالها من قول العرب للناقة التامة سورة وجمع سورة سور بفتح الواو وقال الشاعر : سود المحاجر لا يقرأن بالسور
    ويجوز أن يجمع على سورات وسورات.
    السورة مصطلح قرآني استخدم في القرآن الكريم للتعبير عن الوحدة التي تضمُّ عدداً من الآيات الكريمة ، و قد تكرر ذكر السورة في القرآن الكريم في عدة مواضع ، منها قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ
    __________
    نعم يازميل قام بجمعه بشر ولكنهم من أفاضل البشرية هم من زكاهم رب العالمين وقال عنهم
    كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
    قاموا بجمعه من رقائق الجلود والعظام والمحفوظ فى الصدور الى صحف فى عهد أبا بكر رضى الله عنه ثم فى كتب ونسخت منه نسخ وزعت الى الأمصار متحرين فى الجمع الأول ماعلموه من النبى الأمى من حيث ترتيب سوره فجمع ورتب
    كما اراده الله
    وكما علمهم رسول الله
    مبتدأ بسورة الفاتحة ومختتما بسورة الناس بطريق تخالف ترتيب نزولة ومغازى ذلك كثيرة لايمكن لبشر ان يحيط بها
    وبما اننى باحث فى مايسمى الإعجاز العددى
    أقول مجتهدا مضيفا ان السورة
    سميت بالسورة فى إشارة للحماية من الإختراق فلا يمكن أن يزاد فيها أو ينقص منها بحساب كامل شامل معجز
    يجعلك أيها الزميل تسال نفسك هل كان محمدا عليه الصلاة والسلام يعرف المتوسطات الحسابية !!
    لذلك كان التحدى بسورة او بعشر سور او بمثله من سوره ال 114 ((( هنا لفتة حسابية مذهلة )))
    التعديل الأخير تم 01-19-2012 الساعة 12:18 PM

  13. #28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة memainzin مشاهدة المشاركة

    نعم يازميل قام بجمعه بشر ولكنهم من أفاضل البشرية هم من زكاهم رب العالمين وقال عنهم
    كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
    قاموا بجمعه من رقائق الجلود والعظام والمحفوظ فى الصدور الى صحف فى عهد أبا بكر رضى الله عنه ثم فى كتب ونسخت منه نسخ و,زعت الى الأمصار متحرين فى الجمع الأول ماعلموه من النبى الأمى من حيث ترتيب سوره فجمع ورتب
    كما اراده الله
    وكما علمهم رسول الله
    مبتدأ بسورة الفاتحة ومختتما بسورة الناس بطريق تخالف ترتيب نزوله ومغازى ذلك كثيرة لايمكن لبشر ان يحيط بها
    وبما اننى باحث فى مايسمى الإعجاز العددى
    أقول مجتهدا مضيفا ان السورة
    سميت بالسورة فى إشارة للحماية من الإختراق فلا يمكن أن يزاد فيها أو ينقص منها بحساب كامل شامل معجز
    يجعلك أيها الزميل تسال نفسك هل كان محمدا عليه الصلاة والسلام يعرف المتوسطات الحسابية !!
    لذلك كان التحدى بسورة او بعشر سور او بمثله من سوره ال 114 ((( هنا لفتة حسابية مذهلة )))
    تكرر
    التعديل الأخير تم 01-20-2012 الساعة 10:35 AM

  14. #29

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة memainzin مشاهدة المشاركة
    أقول مجتهدا مضيفا ان السورة
    سميت بالسورة فى إشارة للحماية من الإختراق فلا يمكن أن يزاد فيها أو ينقص منها بحساب كامل شامل معجز
    يجعلك أيها الزميل تسال نفسك هل كان محمدا عليه الصلاة والسلام يعرف القوانين الحسابية !!
    لذلك كان التحدى بسورة او بعشر سور او بمثله من سوره ال 114 ((( هنا لفتة حسابية مذهلة )))
    لا ادرى لماذ تم حذف المداخلتين السابقتين
    وسأفتح موضوعا مستقلا بشيء جديد

    أقول لأهل العلم ماذا انتم فاعلون أمام هذه الحقائق
    لابد ان هناك من يتربص بكم
    وسيعترف بالإعجاز العددى قبلكم
    علما أن الإعجاز العددى لايكون إلا فى رواية واحدة فقط هى رواية حفص عن عاصم
    ولا دخل له بالقراآت السبع (( مالك وملك ))
    فيما يخص عدد آيات القرآن الكريم
    وقريبا فيما يخص عدد كلماته
    أنا على يقين مما اقول ولدى الف دليل حسابى واضح لاتكلف ولا إختراع
    بل هو موجود يكتشف
    أقول يكتشف
    التعديل الأخير تم 01-22-2012 الساعة 10:36 AM

  15. #30
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    281
    المذهب أو العقيدة
    لادينى

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف 5 مشاهدة المشاركة

    نعم التِكرار في القُرآن , شُبهة المستشرقين وأذنابِهم دوماً , وإن اتخذنا لهؤلاء العذر كونهم لايعرفون من اللغة العربية وتراكيبها وبلاغتها إلاّ القُشور فمال أهل العربيّة لايعرِفون لُغتهُم التي شرُفت بِالقُرآن كلام الله عزّ وجل ؟ لاعُذر لكم يا أصحاب الإسفنجة !
    فلنُحرّك العُقول ونقرعها بأسئلة قد تفتح مدارِك النظر عندك يازميل وعند من ينتهجون نهجك في نقلِ كل بائِد لايُنبئ إلاّ عن صائِغٍ جهول لما ينقُل
    هل يُوجد في القرآن الكريم قصة واحدة ذكرت فى موضعين أو أكثر بطريقة واحدة بجزئياتها وأحداثها ؟
    هل تخدم في كل موضِع تكررت فيه ذات الغاية وتعالج نفس الموضوع ؟
    ماعلاقتها بالسياق في كل مرة تُذكر القصّة , هل تستطيع الربط ؟
    هل التِكرار من الأساليب العربيّة ؟ وهل سمعتَ القول العربي ( الكلام حينما يكرر , فإنه فى النفوس يقرر ) ؟ هل تعلم فائِدة ذلك ؟
    هل تعلم بأنّ من خصائص البلاغة إبراز المعنى الواحد فى صور مختلفة ؟
    وبعدَ أن تعرِف أو لاتعرِف الإجابة عمّا فات فلتعلَم يازميل أنّ إعجاز القرآن الكريم يكمن فى أشياء كثيرة ، ومنها أسلوبه بما فيه من بلاغة وفصاحة وتكرار ، وهذه المحاسن التى يفخر بها القرآن على غيره ويتحدى بها أصبَحت عند من لايعرِف ويجهَل عيباً وقدحاً ظناً من عند أنفسِهم وجهلاً يفضَح رغبة محضة في نفوسِهم لاهدف منها إلاّ الشُبهات حتّى وان نضحَت جهلاً , فماتعيبونه من أساليب البلاغة التي لاتُضاهى ولن تُضاهى في كلامِ ربّ العزّة والجَلالة هوَ ماقالَ عندَ سماعِه أحدُ أئِمة الكُفر الفُصحاء والذين اشتهروا بين قومهم ومن حولهم بالبلاغة وحُسن الخطابة والبيان حينَ سمِع القُرآن "وماذا أقول؟ فوالله ما فيكم رجل أعلم بالشعر مني ولا برجزه ولا بقصيده مني ولا بشاعر الجن، والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا، ووالله إن لقوله الذي يقول لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمر أعلاه، مغدق أسفله، وإنه ليعلو وما يعلى وإنه ليحطم ما تحته." , وهذه الشهادة من بليغٍ من أقحاح العرب , فلم يرى ما رأيتموه وهو من وأنتم من في اللغة!
    بالنسبة للتكرار أعرف جيدا مغزاه وكيفية توظيفه في اللغة العربية ولو أنها ليست لغتي
    قرأت لفطاحل الشعر الجاهلي ولم أجد مثلا أمية ابن أبي الصلت يكرر قصة صالح والناقة في كل قصيدة
    وإنما تكلم عنها في جزء من إحدى القصائد وبشكل مفصل وانتهى ولم يعد لها مرة اخرى
    لكن في نفس القصيدة تجده يوظف أسلوب التكرار في عبارات معينة وقاعدة تكرار الكلمات والعبارات ليست موضوعنا الآن لكنك تخلط الأشياء وفوق ذلك تتهمني بالجهل

    تقول :

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف 5 مشاهدة المشاركة

    ( الكلام حينما يكرر , فإنه فى النفوس يقرر )
    ####################################
    التعديل الأخير تم 01-23-2012 الساعة 03:31 PM

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. إعلان: مقتطفات قرآنية ..
    بواسطة أبو حب الله في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-04-2011, 12:04 AM
  2. الإعجاز البلاغي في سورة "الكافرون" وبيان معنى التكرار فيها ..
    بواسطة مالك مناع في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-22-2010, 11:21 PM
  3. تساؤلات قرآنية
    بواسطة وليد في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 02-11-2005, 07:20 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء