سبحان الله ...
إنا على يقين دائما ان النقاش في وجود الله نتيجته واضحة و واحدة و لا توجد ادنى فرصة لنجاح قول آخر
و ابارك للاخ الدكتور نقد خطوته هذه رغم ان مناظرة الملحد العليم يكفي فيها حضور الطرفين لتنعقد البيعة
انه لا شيء اظهر من وجود الله
سبحان الله ...
إنا على يقين دائما ان النقاش في وجود الله نتيجته واضحة و واحدة و لا توجد ادنى فرصة لنجاح قول آخر
و ابارك للاخ الدكتور نقد خطوته هذه رغم ان مناظرة الملحد العليم يكفي فيها حضور الطرفين لتنعقد البيعة
انه لا شيء اظهر من وجود الله
سبحان الله
لماذا يفترض علماء النموذج المعيارى مجال هيغز ؟؟
لأنه لا يمكن أن يكون لكل نوع من الأجسام الذرية كتلة محددة لا يتجاوزها ولا ينقص عنها أثناء التكون
فلا بد أن يكون لهذا سبب ولا يمكن أن يكون هذا الحدث بغير سبب
ولكن مجال هيغز نفسه لو وجد فما سببه ؟
الانفجار العظيم
والانفجار الذى أوجد هذه المجالات ما سببه ؟
الرغوة الكمية
والرغوة الكمية ما سببها ؟
بدون سبب ولا اشكال
أرجو ان كان ما قلته خطأ فليصحح لى الاخوة أو الزملاء
اذا كانت الاسباب تنهار داخل هذا العالم الكمى
فكيف وجدت القوانين التى تصفه ولا يخرج عنها هذا العالم الكمى ؟؟؟
وكيف وجدت تلك الحدود الوصفية لكل جسيم ذرى وان كانت غريبة بالنسبة لنا لكنها حدود صارمة لا يستطيع الجسيم تغيرها والخروج عنها فما هى السببية الا تلك الحدود والقوانين التى تحكم هذا العالم ؟؟؟؟؟
السيد نور الدين الدمشقي
في الحقيقة أنا أنكر صنع فروض غير متحقق منها بالتجربة، ولا يمكن نفيها بالتجربة تسمي بمقدمات.. هذا ليس شيئ علمي، ربما فلسفي، ولكن أنا غير مهيئ للنقاش فية، أنا مجالي علمي (أعلم بأن الدكتوراة تسمي فلسفة العلوم) ولكن أنا أجد بأن تلك المناقشات غير مجدية، فالنتجة دائما مرتبطة بصحة الفروض...
والفروض يجب ان تكون ممكن نفيها، اما مقدمات الفكر العقلي هذا لا يعتبر علم، ...
هو صالح فقط في الرياضيات، والنتيجة في الرياضيات مرتبطة بالفروض...
تحياتي...
السيد أحمد الجاعوص
طبقا لتفسير كوبنهاجن للكم، ما نشاهدة هو عبارة عن المتوسط الحسابي لمتغير عشوائي والدالة الموجية هي مجرد دالة التوزيع...
بمعني الألكترون مكانة وسرعة اللحظية هي غير محددة تماما، عشوائية..
لكن عندما نقيس مكانة، نحن نقيس المتوسط الحسابي لتلك الحركة العشوائية...
هذا المتوسط الحسابي يتبع قوانين نيوتن، لذلك نحن نلاحظ قوانين نيوتن في مستوي قياسنا:Ehrenfest theorem
لذلك في مستوي قياسنا، الكون يبدو سببي، ويتبع القوانين لكن علي المستوي الذري، الموضوع يختلف....
تحياتي..
عذراً من الإخوة جميعاً
ليبقَ الشريط بعيداً عن الشخصنة وفّق الله سعيكم
اذا كان الاصل هو العدم ...لايمكن أن يظهر أو يحدث شيء ...لامخلوق ولاحجر ولاشجر ولااي شيء
اذا الاصل هو موجود غير مسبوق بالعدم (موجود لابدايه له ).....هذا الاستنتاج يكفي لاثبات وجود خالق غير مسبوق بالعدم
كيف ستثبت تجريبيا وجود خالق ...اذا كانت حواسك غير قادره على رؤيته ..رؤية الله مستحيله عقلا في الدنيا ..لان حواسنا لاتقدر على رؤيته ...اذا كانت حواسنا غير قادره على ادراك بعض المخلوقات فمن باب اولى ان لاتدرك ولاتحيط بالخالق
هذا يذكرني بقول فرعون ( وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب ( 36 ) أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد عن السبيل وما كيد فرعون إلا في تباب ( 37 ) )
هذا هو بيت القصيد يا دكتور ابراهيم
كيف تهدم ميكانيكا الكم السببية ؟؟
هل لأن الالكترون له صفات الموجة والجسم فى نفس الوقت تنهدم السببية ؟؟
تفسير كوبن هاجن يؤكد أننا لا نعلم حقيقة هذه الجسيمات الدون ذرية اطلاقا وليس لها مثيل فى الأشياء المشاهدة فى عالمنا فما العجب أن تكون صفاتها غريبة بالنسبة لنا ؟؟
السببية تنهدم لو كنا نعلم حقيقة هذه الجسيمات ونعلم أنها لا تملك أسباب فعل معين ثم نجدها تفعله بدون امتاك اسبابه هنا تنهدم السببية وهذا لم يحدث أما الصفات الغريبة فقد أخبرنا الله أن الروح أثناء النوم تكون فوق السموت وهى متصلة بجسد الانسان فى نفس الوقت ولم تنهدم السببية بذلك لأننا لا نعلم حقيقة الروح قال تعالى
( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى)
فقبل أن ندعى أن ميكانيكا الكم أسقطت السببية يجب أن نعرف السببية هذه التى سقطت
وأيضا هل التشابك الكمى والتوازن بين الطاقة السالبة والموجبة يسمى عدم لا يصح أن نسأل عن سبب وجوده ونقول من الذى خلقه ونفترض أنه أزلى بدون أن نعرف معنى الأزلية
والشيء الأزلى هو القائم بنفسه الذى ليس له بداية أى أنه لم يسبق وجوده شيء أى أنه ليس مكون من شيئين أو أكثر اجتمعا فكوناه أى أنه لا يمكن ان يتأثر بشيء من خارجه فيتغير حاله لأن حاله التى هو عليها ليست متوقفة على أسباب سبقت تلك الحال وبزوال تلك الأسباب بالمؤثر الخارجى يزول هذا الحال
فهل هذا ينطبق على الطاقة السالبة والموجبة المحكومان بما يسمى بالمتباينات الكمية ويتغيران حسب تلك القوانين ؟؟
الاخ احمد بارك الله فيك ...اثناء النوم لايتم انفصال كامل للروح ..بل الانفصال الكامل يكون عند الوفاه ...بل الانفصال عند النوم يكون وفاة جزئيه وليست وفاة تامه ...هذا والله اعلمأثناء النوم تكون فوق السموت وهى متصلة بجسد الانسان فى نفس الوقت
التعديل الأخير تم 01-19-2012 الساعة 10:34 PM
السيد أحمد الجاعوص
العلم لا يبحث عن الأسباب ولكن الكيفية والأحداث التي أدت لحدوث شيئ معين...
الألكترون غير محدد، بمعني مكانة وسرعة أو حتي طاقتة اللحظية غير محددة، لا يمكن قياسها، لأنها ممكن أن تأخذ أية قيمة، ولكن هناك دالة أحتمال لأخذا قيمة عن أخري... ولذلك يعبر عنة بدالة موجية...
أما الروح فهذا شيئ غير معروف، وهو فرض لا اساس علمي أو تجريبي له، فالحياة كما أعلم من متخصصي الأحياء عبارة عن خلايا، تلك الخلايا عبارة عن معمل كمياء...
لي زميل في العمل حدث له منذ فترة أزمة قلبية وتم نقلة لمستشفي وتم عمل Heart bypass surgery لأنقاذ حياتة، وعندما عاد للعمل تحدثنا معأ، وقال لو حدثت لة تلك الحادثة منذ 20 عام لمات، ولكن تطور العلم أنقذ حياتة.....
الكم يوضح لنا أن العدم يتكون فيه اشياء من لاشيئ، فلو نظرنا للفراغ أو العدم في زمن قياسي صغير ومكاني صغير، سوف نشاهد تكون جسيمات من العدم، وانحلالها، وهذا شيئ أساسي، في الفيزياء، حتي علم اشباة الموصلات يعتمد علي ذلك تماما في ما يسمي Holes ولذلك الجهاز الذي أمامك يعتمد علي تلك الجسيمات الأفتراضيه، وهو دليل تجريبي علي وجودها....
والكون طبقا لأحدث الأبحاث العلمية عبارة عن ذبذبة كمية ربما تحدث بأستمرار، هناك أحتمال بأن عند تكون كوننا، كان هناك أكوان مجاورة له، يوجد دليل علي ذلك، ولكن سوف يقام بعمل بحث عن الاشعاع الخلفي بدقة أكثر مما حدث في عام 2000 في تجربة بومرانج للتحقق من ذلك، وهذا معناة ان كوننا ليس شئ فريد...
أما ما تقولة عن قوانين، المادة كما ذكرت حركتها عشوائية ممكن ان تأخذ أية قيمة... فقط هناك أحتمال أخذ قيمة عن أخري، مانشاهدة في مستوي قياسنا هو نتيجة لأننا نقيس المتوسط الحسابي... ليس هناك قوانين تتبعها المادة مثل قوانين المرور، ولكن المادة والفراغ لها خصائص، وتفاعلها مع بعضها، يؤدي الي ما نشاهدة من نظام، وهو يسمي Second Order effect، بمعني تفاعل المادة مع بعضها، يؤدي الي ظواهر منظمة...مثلا المادة تحتوي علي شحنة، وكتلة وغيرة... عندما تتفاعل مع أخري، نجد تكون ذرة، ومجرات، وغيرة...
تحياتي....
الدكتور ابراهيم
بالنسبة لشكل الكون
هل يكمننا الجزم بان الكون مسطح تماما
ام فقط يمكننا ان نقول بانه مسطح محليا
حتى إذا جاءوا قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما أم ماذا كنتم تعملون
http://hamzatzortzis.blogspot.com/
ليس اقبح من اعتلاء صهوة العلم قسراً للغدوِ الى هدف ايدولوجي !
او كما قال عالم الكيمياء الحيوية الامريكي ما في معناه " لماذا تكمّم هذه الحقائق العلمية بقفازات فكرية ؟!" صدق والله .
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
يبدو أن هناك سوء تفاهم فى الأمر
فأنا لا أسأل لماذا هذا العالم الكمى بهذه الصورة بل أسأل عن هذه الكيفية والأحداث التى أدت لحدوث شيء معين
فأنا أسأل عن هذه القوانين التى تحكم ميكانيكا الكم وأعلم أنها ليست كقوانين العالم الكلاسيكى ولا يضرنى هذا فى شيء بل أريد منك قبل أن تعتبر هذا الاختلاف نقض للسببية أن تعرف لنا هذه السببية التى اعتقدت انتقادها
فان كانت هى التعامل مع الأشياء حسب خصائصها ويضهر هذا فى النهاية على شكل قوانين هذا العالم
فوجود خصائص أو قوانين( بصرف النظر عن كيفية هذه الخصائص والقوانين )يثبت قيام السببية فى هذا العالم مثل قيامها فى عالمنا الكلاسيكى ولا يضر السببية شيء اختلاف القوانين والخصائص ولذلك ضربت لك مثل الروح فى القرآن التى تكون فى جسم الانسان وفى نفس الوقت فى أعلى السموات ولم يعتبر من يؤمن بالقرآن هذا الخبر نقض للسببية لأنهم لا يعلمون حقيقة وخصائص الروح
لا اشكال فى كل هذا لأننا لا نعلم ما هو الالكترون فلا يمكن وصفة كموجة ولا كجسم قبل أو بعد لحظة القياس
ولذلك لجأنا لوصفه بالدالة الاحتمالية لكى نتعامل معه والسؤال أليست الدالة محدودة ويمكن أن نقول هذا المكان الفلانى خارج الاحتمالات أى أن احتمال تواجد الاكترون فيه يساوى صفر
اذا هناك حدود وخصائص لا يتخطاها الاكترون الذى لا نعرف ما هو اذا السببية قائمة عليه مثلما تقوم على كل شيء فى عالمنا له حدود لا يتجاوزها وخصائص ملازمة له
الآن نعود الى التعريفات
فما هو اللآشيء الذى يتكون فيه الأشياء؟
الاجابة هو التذبذب الكمى الذى يكون فى حالة استقراره المعتاد فى مستوى معين من الطاقة يطلق عليه طاقة النقطة صفر
فهل هذا هو العدم الذى لو خرج منه شيء فعلا لانهدمت السببية ؟؟
بالتأكيد لا
وتكون الجسيمات من هذه الطاقة لا يهدم السببية ولا يقال عنه أنها تكونت من العدم
بل وهذا التكون والانحلال محكوم بالسببية وله خصائص ثابتة لا يمكن تجاوزها (المتباينات الكمية )
بفرض أن كوننا تذبذب كمى والذى سبب تمدده هو قانون الثقالة بفعل الطاقة السالبة وعند حساب الطاقة الموجبة نجدهما متساويتين وأن الزمن توقف عند جدار بلانك فلن نسأل ماذا كان قبل ذلك (وان كنت لا أوافق على هذا )
هل هذا يجيب على ما سبب وجود هذا التذبذب الكمى ؟؟
من خلق هذا التذبذب الكمى ؟؟
يمكن رفض هذا السؤال بقول أن التذبذب الكمى أزلى
ولكن هنا نسأل ما معنى أزلى ؟؟
وهنا أعيد عليك ما قلته فى المشاركة قبل السابقة
والشيء الأزلى هو القائم بنفسه الذى ليس له بداية أى أنه لم يسبق وجوده شيء أى أنه ليس مكون من شيئين أو أكثر اجتمعا فكوناه أى أنه لا يمكن ان يتأثر بشيء من خارجه فيتغير حاله لأن حاله التى هو عليها ليست متوقفة على أسباب سبقت تلك الحال وبزوال تلك الأسباب بالمؤثر الخارجى يزول هذا الحال
فهل هذا ينطبق على الطاقة السالبة والموجبة المحكومان بما يسمى بالمتباينات الكمية ويتغيران حسب تلك القوانين ؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks