الغريب فيم قاله صاحب الموضوع هو "الابداع" في ايجاد نظريات تفسر هذا الوجود و الأغرب هو تصديق الأخ لمثل هذا الكلام المضحك.
الغريب فيم قاله صاحب الموضوع هو "الابداع" في ايجاد نظريات تفسر هذا الوجود و الأغرب هو تصديق الأخ لمثل هذا الكلام المضحك.
لا تجادل الأحمق فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما
انظر هذه الحلقة من برنامج دالعوضي (الدقيقة 29.50)
http://www.youtube.com/watch?v=8qr1X...e_gdata_player
سَهَري لتنقيحِ العلومِ ألذُّ لي - من وَصلِ غانيةٍ و طيبِ عنـاقِ
وصريرُ أقلامي على صفحاتها - أحلـى من الـدَّوكاءِ للعشاقِ
وألـذ من نَقـرِ الفتاة لدُفها نقري - لأُلقي الرمـل عن أوراقي
وتمايلي طربـا لحل عَـويصة - في الدرس أشهى من مُدامة ساقي
يا من يحـاول بالأمـاني رتبتـي - كـم بين مستفلٍ وآخـرَ راقي
أبيت سهران الدجى و تبيتـه - نومـا و تبغي بـعد ذاك لحاقي
المشكلة هي أنهم صنفوا العقل و الذات كطاقة ... (أي أن الطاقة هي الشيء الوحيد الحقيقي بالنسبة إليهم)...وهم نسوا أنهم إكتشفوا و درسوا الطاقة عبر ملاحظة مختلف الظواهر الطبيعية و الكونية بل واخترعوا أجهزة لدراستها... و السؤال هو: إذا كان الكون و الطبيعة و حتى الأجهزة المتطورة التي يدرسون بها الطاقة وهم!!!! فكيف يجزمون بحقيقة الطاقة و حقيقة الإلكترون و حقيقة عقولهم التي توصلوا بها إلى هذه الحقائق!!!؟؟؟؟؟؟ تناقض في تناقض
يبدو لي أنك على عقيدة هارون يحيى في تلك المسألة، فكلامك هذا ناقض لأصل التوحيد وحقيقته وحدة الوجود كما في قولك: (الله هو الوحيد الحقيقي الموجود)، والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله! فعندما يقال إن الله هو الموجود الحقيقي الوحيد لأن الكون كله ليس إلا كيانا روحيا والروح من الله، فأي شيء يكون هذا إلا وحدة الوجود التي أجمع المسلمون على كفر القائل به؟ يا زميل لا يعنيني أن تسمي العالم الخارجي من حولك مادة أو واقع أو هيولي أو عفريت أزرق، المهم أننا معاشر المسلمين نعتقد أن العالم شيء حقيقي موجود، منفصل عن ذات الله تعالى، مخلوق من مخلوقاته، وكذلك الروح التي هي من الله مخلوق من مخلوقاته، نفخها في بني آدم نفخ تشريف وتكريم لا لأنها "جزء" منه أو امتداد لذاته! ونؤمن بأننا نرى ذلك العالم ونشهده بالحس والمشاهدة لأنه موجود في الخارج وجودا حقيقيا لا وهميا داخل أذهاننا، وأما ذات الله تعالى فوجودها منفصل عن ذلك العالم، خارج عليه، مستوٍ فوقه، سبحانه وتعالى، وأما الروح فكيان لطيف لا تدركه حواسنا، من مخلوقات الله الحالة في الأحياء من هذا العالم.
فكلامك هذا في الحقيقة مشحون بالمغالطات، ولعل هذا نذير حتى يحذر إخواننا أشد الحذر من كتب هارون يحيى، وقد نبهت على هذا الأمر من قبل في هذا المنتدى في موضوع كان عنوانه "هارون يحيى" ولعلي أنشط لإخراج الرابط حتى يرجع إليه من أراد، والله الهادي.
تقول:
وهذا خلط جلي وتسويغ بارد لعقيدة وحدة الوجود! الشيء إن كان موجودا بالحق، فإما أن يكون داخلا في إدراكنا وإما ألا يكون كذلك، أما أن يكون معنى وجوده وكيفيته وحقيقته = أنه متحقق "عن طريق إدراكه بالروح"، بما يوحي بأنه لا وجود له إلا في إدراكنا، فهذا نقض لمعنى الوجود الحقيقي، ودعوى باطلة لا يدل عليها العقل ولا النقل ولا الحس ولا العلم التجريبي ولا شيء البتة!! ويشهد لبطلانها قولك إن الروح هي الوجود الحقيقي الوحيد! فهل الروح هي العالم الخارجي من حولك أم تلك التي تدركه بها في نفسك، أم كلاهما معا فيدرك بعضها بعضا، أم أنها وهم لا حقيقة له في الخارج أم ماذا؟؟ اختر ما شئت من ألوان الخرافة والدجل!موجودة بالحق ولكن كيف؟ عن طريق ادراكها بالروح
بل والله هذا القول في مصلحة المخرفة وعباد القبور والوثنيين من الهندوس والبوذيين وأضرابهم، وليس من مصلحة المؤمنين في قليل أو كثير! مصلحة المؤمنين بالغيب إنما تكون في الحق الجلي الذي توافرت له - بحمد الله - من الأدلة والبراهين العقلية ما يقيمه حق القيام! أما أن يقال للملحد إن الكرسي الذي تجلس عليه وهم في عقلك، كما أن الجنة والنار والصراط أوهام في عقولنا، لأن هذه كلها أرواح في أرواح، فهذا ضلال وخطل لا أدري من أين أبدأ في بيان فساده! أنا عندما أناقش ملحدا ماديا فلن أتطرق إلى نفي حقيقة المادة حتى أقنعه بأنها مسبوقة بعلة أولى وسبب أول فيما وراءها بضرورة العقل، وسيكفيني أن أقيم البرهان على أن العقل لا ينفي وجود الروح ووجود تلك الأشياء الغيبية التي جاء بها الخبر في نصوص الوحي (كالجن والملائكة والجنة والنار والصراط .. الخ) على صورتين من صور الوجود الحقيقي: وجود حالّ بيننا في هذا العالم الذي نشهده ولكنه من طبيعة أخرى لا نراها وإن كانت تجري منا مجرى الدم في العروق، ووجود خارج على هذه السماء الدنيا فلا نشهده لخروجه عن مدى إدراكنا البعيد! أما أن يكون جوابنا أن الطاولة هذه وهم لا وجود له بذاته، والمدركات كلها وهم في وهم وأرواح في أرواح، فهذا عبث تضحك منه الثكالى!ساعطيك مثال على ان هذا القول هو فى مصلحة المؤمنين بالغيب .. تخيل انك تناقش ملحد مادى يقول بازلية المادة وانها موجودة بذاتها ولا تفنى ولا تستحدث من العدم وووووو.... لو قلت لهدا الملحد انه يوجد جنى فوق الطاوله هده .. سيضحك عليك كالعادة ويستهزىء بك ويقول لك لا يوجد شيىء مثل الجن والطاولة محسوسة وموجودة وكلا ما خلا المادة (الطاولة) باطل ووهم واساطير الاولين وخرافات ونكتة وكلام لا يقبل به سوى العقول الصغيرة .. لكن.. اذا قلنا ان الطاولة هى وهم ولا وجود لها بذاتها اذا الحقيقة هى عالم ارواح وليس ماديات .. ارواح يعنى كائنات غير مرئية يعنى ملائكة يعنى جن يعنى الصراط يعنى يوم القيامة يعنى الجنة والنار يعنى كل شىء وارد ومعقول وممكن تخيله
"أرواح يعني كائنات غير مرئية يعني ملائكة يعني جن يعني الصراط يعني يوم القيامة يعني .... " ما هذا الهراء؟؟
من أمهات كتب عقيدة السلف رحمهم الله تعالى.
كتاب "السنة" للإمام أحمد بن حنبل رحمه الله (توفي سنة 241 هـ)
كتاب "السنة" للإمام أبي بكر الخلال رحمه الله (توفي سنة 311 هـ).
كتاب "شرح السنة" للإمام أبي محمد البَربَهاري رحمه الله (توفي سنة 329 هـ)
كتاب "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة" للإمام أبي القاسم اللالكائي رحمه الله (توفي سنة 418 هـ)
كتاب "عقيدة السلف أصحاب الحديث" للإمام أبي عثمان الصابوني رحمه الله (توفي سنة 449 هـ)
----------
أبو الفداء ابن مسعود
نعم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بشكل عام ( باستثناء التجارب العلمية الكلاسيكية )
مشكلتنا نحن نؤمن بالعلم الكلاسيكي فقط لكونه مفهوم ,, لان العقل و حواسنا الخمس تستوعبه
وقد تظهر افتراضات ايجابية او صحيحة ,, لانها ثبتت صحتها عبر التجارب
على سبيل المثال
تنبأ انشتين بالتواء الزمكان
وتنبؤاتها ظهرت صحيحة بعد الاكتشاف
وتنبأ مندليف بعناصر لم تكن موجودة في الجدول الدوري
وبالفعل ظهر ذلك العنصر الموجود بعد ذلك
وهذ الافتراضات ظهرت صحيحة وفي الواقع ,, بعد ما ثبتت بالتجارب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لكن ايضا العقل يستطيع ان يتعمق ابعد من ذلك بكثير في اطار الكلاسيكي ,, ومن خلال هذا المنطق يفترض العقل او الانسان اشياء قد يكون لها وجود او لا او حتى خيالية
وبالتالي يعمم على انها حقيقة
او يعمم على انها وهم
ويثبت ذلك من خلال افتراضاته التي استوعبها ومن ثم يقنع الاخرين
اذن ننخدع وراء هذا الافتراض الذي يوهمنا بانه واقع
لماذا نؤمن بهذا الافتراض ؟
لاننا استوعبناه
واين يقع مصدر هذا الافتراض ؟
عند خيال الانسان ( الكلاسيكي )
التعديل الأخير تم 02-02-2012 الساعة 09:05 AM
جزاك الله خيرا ًعنا أستاذنا أبي الفداء على التوضيح الطيب ..
وليعلم الأخ محمد أحمد السلامي أنه على خطر عظيم في العقيدة للأسف ..
ولو أنه قرأ في مختلف صور ومداخل عقيدتي وحدة الوجود والحلول والاتحاد :
لعرف كيف يبدأ هذا الضلال العقدي للأسف عند أهله .. ولاسيما :
مع حسن نية بعضهم للدفاع عن الدين أو إعطاء تفسيرات أفضل لما التبس
على بعض الناس فهمه !!!..
وهذا ما فعله هارون يحيى للأسف الشديد : ولاسيما وهو أحد تلامذة المدرسة
النورسية الصوفية في تركيا .. وهم ممَن يرفعون آراء الصوفي الضال ابن عربي
إلى منزلة ٍينفر منها كل ذي فطرة ودين وعقل سليمين !!!..
وأبسط رد عليها اتهامهم بأنهم ينفون ما أثبته الله صريحا ًفي قرآنه ومن كلامه عن :
الخلق !!!!..
خلق الإنسان ! وتسوية بنانه ! والمن عليه بالسمع ! والبصر ! واختلاف ألوان
بشرته ! واختلاف ألسنة ولغات البشر ! وخلق النباتات والأشجار والزيتون
والتين والنخل والشمس والقمر ..... إلخ إلخ إلخ
مما يرتبط وجوده ارتباطا ً(( ماديا ً)) بالإنسان وانتفاع هذا الأخير به إلخ إلخ إلخ
ولذلك ...
وتكفيرا ًعن خطأي الشخصي في الدلالة على كتب هارون يحيى مع عدم التنبه
والتنبيه على خطر هذه الفكرة التي تبناها في بعض المواضع من كتبه وأحد أفلامه
الوثائقية :
فسوف أقوم بتخصيص مشاركة كاملة بإذن الله تعالى للرد عليه فيها وعلى
الفكرة بأكملها .. والله المستعان ..
وأما الرابط الذي أراد أستاذنا الفاضل أبو الفداء الإشارة إليه وتذكره : فها هو :
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=20959
ويُرجى القراءة فيه من المشاركة الثالثة لمَن يريد ..
والله الهادي ..
ياجماعة الخير جل الموضوع كان على (قول) او ( طرح) حتى انى استخدمت هده الكلمات فى اول رد لى على الموضوع .. ثانيا انا من اول مرة سمعت فيها عن وحدة الوجود رفضت هدا المفهوم تماما وعقلى لم يقبل به اطلاقا اضافة لانه يخالف مايقول به دينى واجماع علماء السنة.. ثالثا .. واكررها انا لم انكر وجود الخلق او وجود المادة ولكن نفيت وجود المادة بالصورة التى تنطبق عليها قوانين الملحدين ( القوانين التى يتبنونها اقصد) مثل المادة لاتفنى ولا تستحدث من العدم فنحن نؤمن ان المادة مخلوقة وسوف تنتهى اى الكون له نهاية .. رابعا.. انا بالفعل قرأت كتب لهارون يحى ومناقشتى لموضوع الاخ هانى كان من الاساس من اجل تاكيد قول الله تعالى ( وما اوتيتم من العلم الا قليلا) فمن حين لاخر يكتشف الانسان انه يعرف القليل وانا مهما تخيل انه وصل لمفاتيح التملك كما يظن يكتشف لاحقا ان علمه قاصر وانه عبد لعليم خبير يعطيه من علمه كيفما يشاء .. انا لا اؤمن بوحدة الوجود .. انا لم اقل ان طرح الاخ هانى حقيقة .. انا لم اقل ان الخلق وهم بل موجود ولكن وجود غير الدى يتوهمه الملحدون الماديون .. والحمد لله رب العالمين.
" وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ "
في الحقيقة يعني السؤال نفسه في تناقض يبعث على الاستغراب.
كيف يعني "هل الحقيقة وهم؟" ؟
هل من المنطق أن آتي فأسألك "هل النور ظلام؟" ؟
أم "هل الماء نار؟" ؟؟
يقول الملحد الضال المضل من أصل يهودي الهالك كارل ساجان أنه "من الأفضل تقبل الكون على حقيقته بدل الإيمان بالخرافات والخيالات."
والحقيقة أنه لا توجد في الكون خرافة أكبر وأعظم إضحاكا وسخفا من التصديق بإمكانية ظهور مثقال حبة خردل فما فوقها أو تحتها صدفة من غير شيء!
فسبحان ربِّك رب العزة عما يصفون, وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا)
(فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ )
(إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ )
(وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ. وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ. وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ. وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ. فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ)
(وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاء وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِينَ. لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ )
ألآيآت كثيرة وبعد كل هذه ألآيآت هل من صِفات الله اللّهو والخِداع وإذا كان كل ما نراه وهماً فهل سيُجازينا ربُّنا على افعال وهميّة ؟ إنّ هذا لشيء عُجاب !!!!
طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه الف دليل الجاهل يتعلّم وصاحب الهوى ليس لدينا عليه سبيل
نور القلوب وطِب القلوب مُحَمَّد
( اللهم متعنا بحبك ومتعنا بذكرك ومتعنا بعبادتك ومتعنا بطاعتك ومتعنا بالتذلل لك )
معضلة داروين (لغز الأحافير الكامبرية) نظرية داروين بين العلم والخيال :
https://www.youtube.com/watch?v=bD8rNGvxS-Q
السؤال المقبول: هل علومنا ومعارفنا وهم؟
قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !
سبحان الله
تأملت الموضوع وفكرت في كتابة عبارة فوجدت اخي الكريم عبد الله الشهري سبقني اليها
يمكن أن يكون الوهم حقيقة ولكن لا يمكن أن تكون الحقيقة وهماً.
" أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
أخي لو تأملت في مجرد سؤالك لوجدت أنه ينقض ضمنا هذه السفسطة دون الحاجة الى ان يجيبك احد ، فلو لم يكن مفطور في نفسك ان هناك حقائق لما سألت عن حقيقة هذا القول .. فتأمل !
" أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks