بارك الله بكم أيضا تألمتُ لهذه القصة، فقد كانت سليلة أمراء، وأخوها كان أمير الموصل، وقد ذكر الزركلي في موسوعته أنها أُخذت أسيرة إلى عضد الدولة حينما تمكن ابن المفرج أمير طيئ من تعقبهما وقتل أخيها وسباها وأهداها إليه فاحتجزها ونكل بها ثم رماها في النهر . وهذا يتوافق مع ما جاء في الروضة الفيحاء.
Bookmarks