هل تقصد المجاز بالمعنى اللغوى ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم
هل تقصد المجاز بالمعنى اللغوى ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم
بل بالمعنى الاصطلاحى .
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
القران كعمل ادبى يحتوى على الاشكال البلاغية مثل المجاز
مثله كالاعمال الادبية المعاصرة له مثل الشعر العربى
أكمل الإجابة لو تكرمت .
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
ماهى التكملة التى تطلبها ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ
عن ضابط التاويل
هو كاى عمل ادبى كما ذكرت سابقا
وما هو ضابط التأويل فى أى عمل أدبى ؟
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
عزيزى
هل انا فى اختبار بلاغة ؟
ما الذى ترمى اليه؟
ليس بالضبط بل مجرد سؤال فيه شق بلاغى .عزيزى
هل انا فى اختبار بلاغة ؟
ما أرمى إليه أوضحته لك من قبل فلا تتهرب .ما الذى ترمى اليه؟
إذن أمامك عدة خيارات :
طلب تغيير السؤال
الاستعانة بصديق
الجدل والمراء والمزايدة للتغطية على العجز وقلة العلم والجهل بما كفرت به .
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
فى الحقيقة ان هذا لن يكون حواراالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم
لقد كنت تتسائل فى موضوعك الاساسى عن معرفة الملحد للاسلام وتقول بان الالحاد مرجعة الى الجهل بالاسلام
وقلت لك اننى كنت مسلما واننى اعرف جيدا ما هو الاسلام
ثم سالت عن كتاب محدد نتناقش فيه
فاخترت انا القران
فلنتناقش فى القران
واذا اردت النقاش حول كتاب فانت تناقش افكاره
فلنتناقش فى الافكار الوارده فى القران
وبالمثل مثلا اذا اردت النقاش حول الشيوعية مثلا فانا ساناقشك فى الافكار الشيوعية ولن اختبرك فى البيان الشيوعى مثلا او كتاب راس المال
يا عزيزى كل ما هنالك أنك لم تفهم السؤال ، السؤال فى صميم فهم القرآن ولو كانت لك معرفة بالقرآن وعلومه لفهمت ما الذى أقصده بضابط التأويل وإشكالية التأويل فى النص القرآنى فى ضوء القضايا الاعتقادية فالموضوع يا عزيزى من الموضوعات الشائكة ولو كانت لك صلة بالقرآن والعلوم الإسلامية لما كانت تلك الإجابة الهزيلة .
أنت تزعم أنك ملحد عن علم وفهم ولست ملحدا عاطفيا وقد وضعت لك سؤالا يتناسب مع تلك الدعوى وكان يكفى مجرد الإشارة أو حتى الإحالة لبعض المراجع لتثبت دعواك بأنك مطلع على القرآن ودارس له وملم به .
على كل حال يمكن أن أغير لك السؤال :
اذكر لى من القرآن الكريم مثالا واحدا على برهان الدلالة ومثالا واحدا على برهان العلة .
التعديل الأخير تم 02-26-2006 الساعة 06:30 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
ابو مريم
انا لايهمنى تلك الاشياء بصراحة
لانها من نسق علوم بلاغية لاتهمنى
ما يهمنى ويهم اى انسان هو الافكار الموجودة فى الكتاب ذاتها فلا تدخلنا فى تهويمات وحلزونات واسالة والغاز
ألغاز وعلوم بلاغية ؟!!
لا طبعا السؤال لا صلة له بالبلاغة لا من قريب ولا من بعيد وإنما يعتمد على فهمك للنص القرآنى وقد لاحظت أنك تتكلم عن الجدل وعن هيجل والديالكتيك فظننت أنك تفهم معنى العلة والدلالة لكن ولا يهمك .
إيه يعنى سؤالين طاروا على العموم لا زالت هناك فرصة :
سأسألك يا عزيزى عن مقاصد السور ما رأيك ؟
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
اسمع
ما رايك ان تجيب انت عن السؤالين السابقين؟
اسمع ما رأيك أن تعترف بجهلك بالإسلام وأجيبك على السؤالين ؟
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
جاوب اولا ولنتناقش لاحقا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks