الزميل المحترم تاخنين وما يضيرك إذا "غششتنا" الدنيا كلها؟ أليس الحق معك؟ فما الذي تخشاه ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Takhinen
إعرض بضاعتك وسنفندها ان شاء الله بأية شروط تلزمنا بها.
هنا في المنتدى.
وانت البطل ...
الزميل المحترم تاخنين وما يضيرك إذا "غششتنا" الدنيا كلها؟ أليس الحق معك؟ فما الذي تخشاه ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Takhinen
إعرض بضاعتك وسنفندها ان شاء الله بأية شروط تلزمنا بها.
هنا في المنتدى.
وانت البطل ...
{وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}
أهلا بالقدس...
يأبى الله إلا أن يفضح هؤلاء في لحن القول وزلات اللسان.
هذا مفهوم الحوار عند القوم.
هذا رابط لمعرفة ما خفي من كلام العرب
يمكن كتابة الكلمه وستجد معناها في عدة قواميس
لمن لا يعلم
http://qamoos.sakhr.com/idrisidic_1.asp?Sub=%c8%d8%e1
انت انا و انا انت ولولا ال (انا) ما كنت انت...........
السيد تخنين يريد أن يداري على خيبته التي بلغت الأفاق، وكما يقول المثل "أراد أن يطببها عماها". ويبدو أنه مثأثر بأفلام الذين يرمون قفازاتهم طلبًا للنِزال عندما تتعرض كرامتهم للإهانة.
عمومًا أيٍ كان الأمر فكلمته هذه تحتاح للتحليل. ففيها إعتراف وكأن لسان حاله يقول - أنه لقى ما لقى؛ فقط لوجود التغشيش!. يعني إعتراضه ليس على حجج محاوريه، ولكن لأنهم لا يحفظون دروسهم صم.
حسنًا نسلم لك بهذه يا تخنين تنازلاً - نحن لا نحفظ صم، ولا ننسخ مقالا من منتدى آخر ونضعه كرد على موضوع لا علاقة له به كما فعلت أنت!.
ولكن ما هو المهم حقًا للحجة – "من قال" أو "ما قيل"؟
لا شك -على الأقل بين العقلاء- أن الأجابة هي "ما قيل" وليس "من قال". فهل وجدنا السيد تخنين يعترض على ما قيل بحجة إعتراض واحدة!؟.
للإجابة على هذا السؤال الرجاء الرجوع إلى ذلك الموضوع، وسيكون من السهل التأكد أن السيد تخنين كان يبث دون توقف وبدون علاقة بما يُقال (ولا حتى له علاقة بالموضوع أصلاً). لدرجة أنه ذكرني بمذياع جدي - رحمه الله - عندما كان ينساه مفتوحًا (مع بعض الفروق لصالح المذياع طبعًا).
عذر السيد تخنين هو حتى لا يتم التغشيش! وهو عذر - كما يُقال - أقبح من الذنب.
لو أن الموضوع كان يخص إلقاء شهادات في المحكمة، وهذا الإجراء هو تحوطًا من الإتفاق المسبق للأطراف حول الإعترفات لقلنا؛ إقتراح ذكي!. ربما السيد تخنين لازال مثأثرًا بالقصص البوليسية والتحقيقات المفاجئة وتختخ ولوزة والشاويش فرقع.
ولكن ما علاقة هذا بذاك في موضوع يخص الحجج والحجج المضادة! وهذه لا تعتمد على الأشخاص ولا على كبسات "الشاويش فرقع"؟
وعلينا بالمقابل ملاحظة كيف أنه يتعامل مع الأمر بشكل شخصي، وهذه هي طبيعة الملحد النرجسية الذي لا ينتصر للحق، ولكن لنفسه إلى حد العند والمكابرة.
وكما يُقال - إذا عُرف السبب بطل العجب.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks