هنا التعليقات لمنع التشتيت .
هنا التعليقات لمنع التشتيت .
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
جزاك الله خيراً أخى ، فأنت تقوم بمهمة الاشراف (:
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
كالعادة هناك الاشكال التقليدي مع المخالفين وهو :
عدم تحديد العقيدة
فالزميل مرة قال انه قريب للربوبية ثم قال ان لاأدري بالمقام الأول !
ثم بدأ يفرض فروضا عن تعدد الاله , كل هذا من التشغيب واللعب !
اولا لابد من اليقين بأن لهذا الكون خالق -بغض النظر عن تعددهم- ثم الكلام في عددهم ثم الكلام في جواز الارسال ثم... وهكذا
لكن بهذه الطريقة سيكون هناك خلل كبير جدا في آلية الحوار .
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
الزميل ربوبي طبعًا، و اظن تصنيفه نفسه باللاادري من باب عدم الاطلاع على التصنيفات اكثر منه بسبب اللعب و التشغيب و قد لسمت فيه جدية اتمنى ان تصل به لما يريد، فقط اتمنى عليه ان يلتزم بآلية محدده في الحوار كي يغطي كل شيء.
قوله:
= هناك اله واحدبمعنى لو كان هناك آلهة فمسألة اختلافهم فى رأىى غير منطقية . لأن علمهم بكل شىء يجعل للحق وجها واحد.
لو تساووا بالرغبه و الارادة و الراي و ما اختلفوا قط، فهم اله واحد لا الهة متعدده.
التعديل الأخير تم 04-09-2012 الساعة 02:49 AM
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
هذه ايضًا:
قياس الاولى وحده، هو من يقاس به الخالق و مخلوقه.فقياس البشر بالاله هو أمر غير منطقى
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
مش شرط ... فالنصارى يعتقدون أيضا بثلاثة أوجه للاله لا يختلفون فى اراداتهم و ترمونهم بالشركلو تساووا بالرغبه و الارادة و الراي و ما اختلفوا قط، فهم اله واحد لا اله متعدده.
ثم كلامه عن تطابق الارادة
هذا من المضحكات , واستطيع ان اضرب له مثالا طريفا :
سمعت تلاوة للقرآن بصوت رائع مميز , فسأل سائل من القارئ صاحب الصوت العذب
فرد عليه احد الجلوس بكل بجاحة : لبس قارءاً بل قرّاء , فالاثنان لهما نقص الصوت تماما ويتكلمون في نفس الوقت تماما وبنفس المقطع تماما وفي نفس المكان تماما بحيث لا تفرّق
لا تعليق !!
ثم قوله بأن ليس من المنطق قياس الخالق بالبشر , فنقول نعم ولكن :
ان هذا التطابق التام بينهما مما يناقض المنطق الخاص بالاله اصلا :
فالتطابق التام بينهما يناقض كون كل منهما قادراً مريداً , فلا يستطيع احدها ان يفعل فعلا حتى يريده الآخر وهذا قمة العجز والقصور ... بشكل ابسط
الاول لا يقدر حتى يريد الأخر والآخر لا يقدر حتى يريد الأول , فاذن القدرة المطلقة ليس مستقلة في ايٍّ منهما بل كل منهما يكمل الآخر ويسانده .
التعديل الأخير تم 04-09-2012 الساعة 02:59 AM
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
بغض النظر عن المثال و لكن صدقنى هذا الأسلوب فى الحوار ليس محمودا و خصوصا لانسان قد يكون ملتمسا فعلا للحق.ثم كلامه عن تطابق الارادة
هذا من المضحكات , واستطيع ان اضرب له مثالا طريفا :
هل قلت لك: ان ايمان النصراني صحيح، كي تلزمني به؟مش شرط ... فالنصارى يعتقدون أيضا بثلاثة أوجه للاله لا يختلفون فى اراداتهم و ترمونهم بالشرك
ثم ان: النصارى يؤمنون بامر هو من محالات العقل, فالنصراني يقول لك, الثلاثة واحد و الواحد ثلاثة، اي ان الاب و الابن و الروح القدس هما شخص واحد و ثلاث شخوص بالوقت نفسه. و لو تابعت النصراني، فعيسى عندهم مات و عاد باليوم الثالث، و عيسى احد الارباب الثلاثة و الثلاثة واحد، فاذًا ماتت الالهة و عادت بعد 3 ايام! و من هنا قال احدهم مات الاله.
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
لا بأس , كنت اتكلم بعوفية عن الشبهة بشكل عام فهي تتكرر كثيرا ليس غيربغض النظر عن المثال و لكن صدقنى هذا الأسلوب فى الحوار ليس محمودا و خصوصا لانسان قد يكون ملتمسا فعلا للحق.
واجو ان تغض الطرف عنها وتفتح الطرف في الحجة !
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
اخونا لا يقصد سوءًا يا زميل، و انا التمس فيك حقًا صدق الطلب و قد ذكرت هذا سابقًا, هداك اللهبغض النظر عن المثال و لكن صدقنى هذا الأسلوب فى الحوار ليس محمودا و خصوصا لانسان قد يكون ملتمسا فعلا للحق.
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
طيب .. كلام رائع لنتجاوز هذه النقطة اذافالتطابق التما بينهما يناقض كون كل منهما قادراً مريداً , فلا يستطيع احدها ان يفعل فعلا حتى يريده الآخر وهذا قمة العجز والقصور ... بشكل ابسط
الاول لا يقدر حتى يريد الأخر والآخر لا يقدر حتى يريد الأول , فاذن القدرة المطلقة ليس مستقلة في ايٍّ منهما بل كل منهما يكمل الآخر ويسانده .
اذًا للآن، نحن متفقون ان الكون له خالق واحد, تمام؟كلام رائع لنتجاوز هذه النقطة اذا
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
لا يا زميل الاخ لايقصد شيئاً هو فقط يتكلم عن الشبهه فلاتكن حساساً لهذه الدرجه (:... عندما تنتهى من مناقشة الاخوه إن شاء الله ، فأنا انتظرك لتجيب اسألتى ....وفقك الله لاتباع الحق ...اللهم آمين
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks