بارك الله في أوقاتكم جميعاً....وبعد:

قال من أوتي الحكمة: (أن توقد شمعة...خير من أن تلعن الظلام)

من هذا المنطلق...أريد ممن يجد عنده حماسةً وشيئاً يسيراً من الوقت أن يوقد شمعةً مباركة سيُكتب أثرها بإذن الله إلى يوم الدين...

أريد أن يتقدّم اثنان كحد أقصى....ممن يريد أن يكون له حسن أثرٍ وعمل صالح يتوسّل به إلى الله تعالى...دون الحاجة إلى علمٍ شرعي أو قدرة على المناظرة أو براعة في عالم الحاسوب أو غير ذلك:

المدة المتوقعة لإنجاز العمل: عشر ساعات عمل موزّعة خلال شهر أو اثنين...بمعنى أنها ليست متواصلة....

أنا لن أكلّف نفسي بذكر تفاصيل العمل إلا للرجل الشهم الذي سيرفع يده (وأريده من غير المحاورين) ويقول أنا لها...ويراسلني على الخاص...فأذكر له التفاصيل


فمن يقول: أنا لها؟؟؟