هل يجب ان نقرأ مليون تأويل للقرآن ونناقش مليون حزب اسلامي من اجل ان نصل الي الإسلام الصحيح !!
اتفقوا فيما بينكم ثم التفتوا للملحدين .
نعيب زماننا والعيب فينا ...............
موضوع منقول
متابعة إشرافية
مراقب 1
هل يجب ان نقرأ مليون تأويل للقرآن ونناقش مليون حزب اسلامي من اجل ان نصل الي الإسلام الصحيح !!
اتفقوا فيما بينكم ثم التفتوا للملحدين .
نعيب زماننا والعيب فينا ...............
موضوع منقول
متابعة إشرافية
مراقب 1
الشبح
إلى الطاعنين فى الإسلام بدعوى تفرق أبنائه
أقول لهم :
أنا أفخر بتفرق الفرق فى الإسلام
أنا أفخر بعدم اتحاد كلمة المسلمين
أنا أفخر بتصارع الفرق الإسلامية بعضها مع البعض
[line]
ولماذا لا نكون جهابذة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
وهل هذا الدين بالدين الهين.
أليست دراسته وعلمه أهم وأفضل من دراسة الطب والهندسة والمحاماة والحاسب الآلى.
كم تدرسون فى الطب حتى يتخرج أحدهم يمسك بكماشة ويخلع أسنان الناس!؟
كم تدرسون فى الهندسة حتى يتخرج بقال برتبة صيدلى!؟
عذراً أنا لا أتهكم على هذه المهن العظيمة ،
ولكن إذا ما قيست بعلوم الشريعة فهى لن تزيد فى أى حال من الأحوال عن وصفى السابق.
إن هذا الدين عـــــــلم.
ولا عـــزاء للجهـــــلاء
لا ليس شرط يكفينا منك أن تكونى على أصل الإسلام ولن نهتم كثيراً أن تكونى ضمن أى فرقة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
المهم هو أن تنجى بنفسك من النار.
أتحـــــداكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
أن يحدث اتفاق بين الفرق الإسلامية وبعضها البعض.
فلو اتفقت كلمتهم جميعاً فأين ستذهب هذه الآية : (وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ
(118) إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ ) [هود]
وأين سيذهب حديث الفرق : (...... وستفترق أمتى على ثلاث وسبعين فرقة)؟
هذا من الإعجاز الغيبى الذى جاءنا فى القرآن والسنة.
ونتحدى به كل أحد.
ثم هناك منحة عظيمة من الله على أمة الإسلام وحكمة أخرى غيرها تتأتى من وراء هذا الاختلاف ومن وراء هذا التفرق فى الإسلام ....................
هل تريدين معرفة ما هى المنحة ؟ وما هى الحكمة؟
قريبــــــاً
على هذا الرابط .......
غداً إن شاء.
أرجو أن تحلمى أحلاماً سعيدة وتتخيلى كيف تكون كل أمور الاختلاف والتفرق فى الإسلام مفخرة لكل مسلم يعلم دينه.
نعم نعم ..... العيب فيكِ.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
الزميل ابوجهاد ...
انا لا اسخر من فرقتكم "بضم الفاء" ولا شماتة ولكن يا صديقي ليست كل الفرق والجماعات ناجية من النار سوي وآحدة وهذا مقصدي في حديثي عن الإسلام الصحيح بين الكم الكبير من فرق الإسلام الحديثة والقديمة ولا اعتقد انك تجهل حال تلك الفرق من بدع وبلاوي زرقاء لا اعلم من اين جاءوا بها حتي ان بعض الفرق الشيعية حرفت القرآن نفسه !!
يحرفون الإسلام وتقول لي سينجون من النار ؟؟؟؟
لماذا جاء محمد برسالة الإسلام ؟؟
لان الديانات السابقة قد حرفت وملأتها البدع والأساطير , إذن ما بالك لو حرف الإسلام ,اعتقد اننا سنحتاج الي نبي جديد برسالة جديدة ( أو) ليبقي الإسلام وآحد وليس مليون .
هل ما سينجيني من النار هو قول "لا اله الا الله" اذا سأقولها مليون مرة ورغم انني غير موقن بها الا انني لن اخسر شئ ان قلتها ...
هل انتهت مشكلتي ؟؟؟
وشكرآ.
الشبح
حتى ولو سخرت فإن سخريتك لن تتعدى نفسك.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
فأنا أخبرتك أن هذه الفرقة من مفاخر الإسلام.
لا كلها ناجية طالما أنها من فرق الأمة ، ولن يخلد فى النار إلا من هم خارج الأمة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
يعنى الكفر الكامل الصريح.
أما أهل البدع والفرق فلن يخلدوا فى النار فهم تحت مشيئة الرحمن إن شاء عفا عنهم ابتداءً وإن شاء عذبهم على قدر ذنوبهم ثم يدخلهم النار برحمته.
ولن يخلد فى النار إلا الكافر أو من كان على بدعة مكفرة وهو يعلم.
وكلامك يدل على عدم علم بالإسلام الصحيح كما تقولين.
ولا كم كبير ولا حاجة كل الحكاية أنهم 73 فرقة فقـــــطالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
والنبى صلى الله عليه وسلم أخبر بأنهم ثلاثة وسبعين.
ولن يزيدوا واحدة ، ولن يقلوا واحدة.
لا والله كثيراً ما تكون بلاوى سوداء قاحلة ولكنهم أيضاً مسلمون ولن يخلدوا فى النار وكثير منهم معذورون بجهلهم.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
أنت قلت : بدع . خلاص عرفنا من أين جاءوا بها : (بــــدع). الحمد لله أنك شهدت علىهذا بنفسك (بــــدع).المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
أشكرك ولك هذه :
كذبت فى هذا الادعاء والله ، هم لم يحرفوا القرآن ، ولكن بعض طوائفهم - وليسوا كلها - قالوا أن هناك قرآن مكمل لهذا ، ولم يقولوا أبداً بتحريف القرآن الذى بين أيدينا ، وعلى كل حال الله يعلم من قال كل قول فى الإسلام وسيحاسبه عليه. فما المشكلة إذن.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
على فكرة هناك موقع شيعى رائـــــع للقرآن الكريم ، صراحة كنت مذهول جداً وأنا أتصفحه حاجة إيه رائــــعة.
القراءات السبعة والعشرة والأربع عشر ، وعلوم القرآن وأصوات مشاهير القراء فى العالم الإسلامى منهم الشيخ المنشاوى والشيخ الحصرى والشيخ البنا وأسماؤهم هناك بارزة جـــــداً.
حقيقى حقيقى ، جزاهم الله خير.
وعلى كل حال أذكرك بحديث النبى :salla2: المتفق عليه فى الصحيحين : (إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر).
1- لن ينجو من النار من يحرف الإسلام.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
2- لن يخلد مسلم فى النار.
3- الله يحفظ دينه.
جاء محمد :salla2: برسالة الإسلام حتى ينقذك من النار ويدخلك الجنة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
ويحررك من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد.
صح كلامك صحيح 100% أحييك على هذاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
ولك منى هذه :
وهذه أيضاً :
وهذه :
هو أنا هشترى حاجة.
(لــــو) طائرة فى الجــــو.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
على فكرة زمان كتبت بحثاً نفيساً عن الإعجاز التشريعى فى الإسلام ، وذكرت أنه من علامات ودلائل هذا الإعجاز وما يميزه عن أى دين آخر ، بل وما يميزه عن أى تشريع بشرى أنه يحتوى على عناصر بقائه وخلوده ، وثباته ، والحفاظ عليه دون أى خلل أو لبس.
هل تحبى أن أعطيك مزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع.
ليس الآن ولنتركها لساحات المناظرات الجادة والساخنة.
المهم لا تخافى على الإسلام يا عزيزتى
ولكن فقط خافى على نفسك أنــــــــــــــــــت.
بصراحة والله أنا أتمنى أن أراك فى الجنة.
وهل تنوين أن تقومى أنت بهذا الدور وتأتى بهذه الرسالة ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
فكرى فى هذا الموضوع هل هى فكرة تروق لك؟
ولم لا ألا تريدين أن يكون لك أتباع كثيرين يذكرونك عبر السنين والقرون.
ألا تغارى من حبنا لرسول الله صــلى الله عليـــه وسلــم؟
مليارات البشر يحبونه ويقدمونه على آبائهم وأمهاتهم وأولادهم بل وعلى أنفسهم أيضاً.
فكرى لعلك تريدين أن تكونى نبية هذا الزمان.
على فكرة لو فكرت جيداً فى هذا الأمر حتماً حتماً حتماً ..... ستدخلين فى الإسلام
لا تتعجبى ............... والله صحيح .
إذا أردت أن تعرفى كيف أن هذا التفكير سيقودك إلى الإسلام الصحيح.
فاسألينى فسوف أدلك بالتفصيل على كل شئ خطوة بخطوة.
أنا تحت أمر أمرك.
تبدأين بادعاء النبوة ثم تختمينها بالإسلام الصحيـــح.
وبعيد يا ست الكل عن أى فرقة ضالــــة.
ما رأيك؟
فكرة جديدة؟
أشيك من الإلحاد واللادينية.
طيب جربى لعل وعسى.
أنت فى جميع الأحوال لومت على ما أنت عليه ستدخلين النار خالدة فيها لا محالة .
يعنى أمام خيارين :
لإما النار .................. لإما النار.
أما بالفكرة الجديدة أمام أيضاً خيارين :
لإما النار ................... لإما الجنة.
ما رأيك.
نعيد من الأول ولا ماذا ياجماعة الخير 107المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
ولن تستفيد شيئاً أيضاً ولو قلتها مليون أس مليون مرة ، ليس المهم قول السان إنما المهم هو قول القلب.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
يعنى : الإخـــــلاص.
على فكرة : بمناسبة الإخلاص.
أنا أثبت أن الإخلاص دليل من أدلة وجود الله سبحانه وتعالى.
ما رأيك؟ (واضح أنه لك عندى مفاجآت كثيرة اليوم).
لا والله لم تنته بعد ، بل ستبدأ ، بمجرد خروج روحك من جسدك ستعرفين معنى المشكلة الحقيقية.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
أنا نصحتك وأنت حرة يا بنت الناس.
العفـــــــوالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixdefense
أى خدمة.
تعالى كل يــــوم :
الأخ أبو جهاد، لم أرى في حياتي من يفتخر بفرقة الناس واختلافهم وتكفيرهم وقتلهم لبعضهم البعض وما نراه من إزهاق أرواح وإراقة دماء وإجرام بالأبرياء لكي يثبت في النهايه وجود اعجاز في القرآن !!!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري
هل تشعر بهذا الفخر وأنت ترى ما يحدث اليوم من هذه الجرائم؟ هل هذا هو البنيان المرصوص؟
نقطه أخرى أرجو أن تشرحها... لماذا يأمر الله بالتعاون والوحده والاعتصام؟ مادام سيبقى الناس مختلفين وهو-أي الله- يعرف أنهم لن يجتمعوا؟؟؟
أخي الحبيب هادي وفقك اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي
الأخ أبو جهاد لم يقصد هذا المعنى الذي فهمتَه أنت، وإنما قصد الافتراق بين السنة وغيرها من الفرق المنتسبة للإسلام وهي في الحقيقة خارجة عنه أو تكيد له كالباطنية والإسماعيلية ونحوها من الفرق المخالفة في أصول الدين نفسه.
ولكن أخي الحبيب ما تفضلت به صحيح في أنه لابد من أن نكون جميعًا كمسلمين كالبنيان المرصوص.. يشد بعضه بعضا.
أما الخلاف أخي الحبيب فإن الله عز وجل قد ذكر وقوعه (ولا يزالون مختلفين) لكنه استثنى أخي فقال: (إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم) فمن رحم الله عز وجل هم الذين نجوا من الاختلاف، ولذا ورد الحث على الوحدة والوئام بين المسلمين كما ورد الذم للاختلاف كما تعلم.
وأرجو مراسلتي على الخاص أخي الحبيب.
الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!
ايها الزملاء المختلفونالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي
اعتقد ان التدقيق البسيط في الكتاب يبين الثنائيه التي حاولت الاحاطه بالوحدانيه , لكن دون طائل
فيمكنك دائما ان تجد شيء وضده اذا رغبت
وهذا ما اشرت اليه في مقال سابق عن التوحد الذي ينشطر في دوكليات (دون الكليات) اقل تجريدا تتناقض فيما بينها , فيما يخص مفهوم الذات الالهيه او افعالها او ما يمكن ان يحتسب بانه اقوالها
وهذا المدخل الفهمي للكتاب والسنه هو المولد المستمر للتفسيرات المختلفه التي تؤدي الى الثنائيه وتفرعاتها المضاعفه , بحيث يصبح هناك فرق وتفتتات الفرق وهكذا
الدين في فهمه الانساني , يشبه الشجره التى نمت وتفرعت اغصانها , اذ لا يمكن الثبات مع الصيروره , لان التغير كفيل باحداث فعله . وكل من يفكر بالرجوع الى البذره من اجل التوحد يكون واهما شاطح في الخيال
لكن الاهم في الامر ليس التمسك بمقولة هذا المفتي او ذاك بل تحليل واقعنا المتردي وايجاد الفاسم المشترك للجميع في الامساك بطوق النجاه من الانهيار
هذا الطوق يتحدد في التجديد المعرفي والتصنيع المادي وارساء الحريه الفكريه والاجتماعيه للافراد والمؤسسات وايجاد نوع من الكفاله الاجتماعيه لمن يمكن ان يقع في المكروه الاقتصادي او التعليمي
لذلك استغرب كثيرا ان ينحصر تفكير الكثير من الزملاء في تحريم النوم على البطن او الظهر , في اكرام اللحى واهانة الشوارب او في دخول الحمام باي قدم ! ناهيك عن الدعوة للتمسك بعادات القرون الغابره للمجتمعات الرعويه في اللباس او الهندام او الطعام
الدين يسر وليس عسر
فاذا حافظ المؤمن على الاساسيات فلا ضير من الاختلاف في الفرعيات , ام يرى البعض بان نصبح كلنا كما كان يلبس اهل الصين - ملابس زرقاء موحدة نتيجة لسياسة النظام الشمولي
لقد انهارت الافكار الشموليه واخلت مكانها للتنوع ضمن الوحده وليس للتماثل ضمن الفرقه
لكن المشكله الكبرى هي ليست في التنوع بقدر ماهي تعطيل العقل عن شغله في التفكير المنفتح
كما ان الاولويه الحياتيه يجب ان لا تكون للروحانيات التي لا تسمن ولا تغني من جوع , وانما للكد والكفاح والعمل الدؤوب من اجل النهضه بالرجل والمراه على حد سواء
ولكن المراه في مجتمعاتنا لها خصوصيه في الاقصاء
لذلك يجب على كل متنور ديني او علماني ان يساهم في هذا الامر
وتحياتي لكم
انت انا و انا انت ولولا ال (انا) ما كنت انت...........
مداخلة الأخ أحمد إدريس الطعان
الافتخار هو بالمساحة الواسعة للحرية وللخلاف في الرأي التي أتاحها الإسلام لأتباعه وليس بالقتل والتكفير وسفك الدماء فهذا ليس من الإسلام فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم المنافقين ومع ذلك عاملهم كمسلمين ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي
فالاختلاف في الأمة هو مظهر من مظاهر الرحمة واليسر ولله الحمد ...
أما لماذا أمر الله عز وجل بالتعاون والوحدة والاعتصام ؟ لأن الاعتصام حول حبل الله عز وجل أي دين الله أي العقائد الأساسية فيه وما هو معلوم من الدين بالضرورة .... وهذا لا يتناقض مع الاختلاف في فروع الدين وتفصيلاته
فالاعتصام حول الأصول الكبرى والاختلاف في التفاصيل والجزئيات وهذا هو الأصل ولا عبرة بالفرق المتفلتة من الإسلام أو التي أظهرته لتكيد له ...
والسلام
قال تخنين
جيد الى هنا اعتقد انك على وشك التركيز , هات للجميع هنا وامام الجميع مايثبت مايلي من كلامك :لكن المشكله الكبرى هي ليست في التنوع بقدر ماهي تعطيل العقل عن شغله في التفكير المنفتح
كما ان الاولويه الحياتيه يجب ان لا تكون للروحانيات التي لا تسمن ولا تغني من جوع , وانما للكد والكفاح والعمل الدؤوب من اجل النهضه بالرجل والمراه على حد سواء
ولكن المراه في مجتمعاتنا لها خصوصيه في الاقصاء
لذلك يجب على كل متنور ديني او علماني ان يساهم في هذا الامر
1) ان الدين الاسلامي يعطل العقل ويشغله عن التفكير المنتفتح ( وهو مايخدم الامة ويدفعها للتطور طبعا وليس الانحلال )
2)هات منه ايضا وبادلة مايثبت انه يمنع او يعطل او يدعو لعدم الكد والكفاح والعمل من اجل نهضة الرجل والمراة والمجتمع باسره
3)هات مايثبت كذلك اقصاء المراة عن المجتمع كما ذكرت واي نوع من الاقصاء عنيت
ننتظر اثباتاتك وادلتك حتى نقتنع بآرائك الفذة
التعديل الأخير تم 12-07-2005 الساعة 07:38 PM
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجاء من أخوانى الانتباه إلى أن عنوان الرابط هو : (الافتراق)
فبرجاء من جميع الأطراف الالتزام بهذا العنوان ،
ونقل الحوارات الخارجة عنه إلى روابط أخرى حتى لا يتشتت الحوار ويضيع.
الرجاء من إدارة المنتدى الموقرة تغيير اسم هذا الرابط إلى هذا العنوان :
تفرق المسلمين بين الإرادة الشرعية والإرداة الكونية ..... ( حـِكم ومنح)برجاء توفير كل السبل لإعطاء هذا الموضوع حقه من الحوار لأنه مثار طعن من قِبل غير المسلمين وبعض المسلمين أيضاً.
وسيكون هناك إفادات كثيرة جداً أثناء المناقشات بإذن الله.
كما أود التنبيه إلى أن كل كلمة شاركت بها سابقها كنت أقصدها وأعنيها حق العناية.
وسوف أقوم بالتوضيح فى المشاركة القادمة إن شاء الله.
فألتمس منكم إمهالى الوقت الكافى حتى أبين ما قصدت.
جزاكم الله خير.
وجزى الله خيراً الأخين الفرصة الأخيرة وأحمد إدريس الطعان على ما قدماه.
وأعاننا على إظهار الحق.
التعديل الأخير تم 12-07-2005 الساعة 08:46 PM
ما مشكلة الملاحدة مع الفرق الإسلامية ؟
الافتراق سمة إنسانية وإلا كان هناك اشخاصا متطابقة تماما كزجاجات الكوكاكولا فليست مسألة الافتراق خاصة لا بالإسلام ولا بالقضايا الإسلامية فحتى الملاحدة طرف الحوار الآخر لا تجد بين اثنين منهم تطابقا بل ولا تجد لدى أحدهم أى نوع من أنواع اليقين بعقيدته يعنى غير متطابق حتى مع نفسه ولا يقر بما لديها من اعتقاد .
لكن ما جعل للافتراق فى الإسلام قيمة إضافيه هو أنه الدين الحق والخلاف حوله ليس كالخلاف حول أى قضية أخرى فهل هذا هو ما دفع الملاحدة للخوض فى تلك القضية ؟
الجواب ربما ، ولكن الأقرب أن ما دفعهم لذلك هو المنهج السوفسطائى الإمعى المتطرف الذى يتبعه الملحد فهو على الرغم من اتباعه لمبدأ نفى الحقائق وقوله بالحقيقة النسبية فيما يتعلق باعتقاده -فهو يتطلب من الآخرين ليس فقط إثبات الحقيقة بل وأيضا ألا يكون خلاف حولها من أى طرف من ألطراف وأن يقر بها الجميع ليس باطنا فحسب بل وظاهرا أيضا وهذا قمة التعنت والإمعية فالإمعى يعتقد أن ما عليه جمهور الناس هو الحق بينما يعتقد الملحد أن ما ليس عليه الناس جميعا فهو مخالف للحقيقة .
السبب الآخر من وجهة نظرى المشاغبة والمهاترة بدوافع الحقد والعجز الناشئ عن الجهل وليس أدل على ذلك من أن هذا الموضوع كان قبل فصله من قبل الإدارة قد حشره الملاحدة فى موضوع آخر عن ثقافة الملحد الإسلامية ومصادره التى استقى منها موقفه من الإسلام .
أعتقد أن مسأله الفرق الإسلامية ليست من موضوعت الحوار الإسلامى مع الآخر الحوار ينبغى أن يدور حول الإسلام والإسلام يعنى الكتاب والسنة وما تفعرع عنهما بمفهومنا نحن المتحاورين إذ لا يضر الحقيقة من قرريب او من بعيد الخلاف حولها .
التعديل الأخير تم 12-07-2005 الساعة 09:00 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
(1)تفرق المسلمين بين الإرادة الشرعية والإرادة الكونية (حِكم ومنح)
بسم الله الرحمن الرحيم
أخوانى الكرام
السادة غير المسلمين
السلام على من اتبع الهدى ورحمة الله وبركاته.
الأخ الكريم / هــــادى
لقد قلتَ :
فأرى أخى الفاضل أن كلامك هذا يدل أشد الدلالة على حبك الشديد للإسلام وغيرتك عليه ورغبتك أن يتحد صفوف أبنائه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي
وربما أنه قد أثارك ما كتبته أنا سابقاً وهو :
وهنا أمور يجب أن توضح. .............. [يتبع]المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري
(2)أولاً : أن الله سبحانه وتعالى قد أمر جميع الناس بكل ما ينفعهم فى دينهم ودنياهم وآخرتهم. ولكن هناك من يمتثل وهناك من يحيد.
وبشر من امتثل لشرعه الكريم بسعادة الدارين :
قال تعالى : (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123)) [طه]
كما أنذر كل ما يعرض عن شرعه بأن له معيشة ضنكاً.
قال تعالى : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124)) [طه]
ومن الأمور التى أمرنا بها الله سبحانه وتعالى أن يتحد أهل الحق ويكونوا صفاً واحداً كالبنيان المرصوص.
قال تعالى : (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ (4)) [الصف]
وفى الحديث الشريف المتفق عليه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (وكونوا عباد الله إخوانا).
وعن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من خرج من الطاعة وفارق الجماعة ثم مات مات ميتة جاهلية ومن قتل تحت راية عمية يغضب للعصبة ويقاتل للعصبة فليس من أمتي ومن خرج من أمتي على أمتي يضرب برها وفاجرها لا يتحاش من مؤمنها ولا يفي بذي عهدها فليس مني ) [رواه مسلم]
وعن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات فميتة جاهلية) [رواه مسلم]
كما أنه سبحانه قد نهانا عن الفرقة والاختلاف
قال تعالى : (وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105)) [آل عمران]
وقال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ (159)) [الأنعام]
وقال تعالى : (شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) [الشورى]
وذم التحزب :
قال تعالى : (وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (53) فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ (54)) [المؤمنون]
فهذا هو شرع الله ، وهذا هو أمره ، وهذا ما يريده لنا سبحانه وتعالى :
قال تعالى : (يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) [البقرة : 185]
وهذا ما يسميه أهل العقيدة الصحيحة بـ : (الإرادة الشرعية).
ويقصدون بها الأمور التى يحبها الله ويرضاها وأمر باتباعها ، ونهى عن مخالفتها.
ولكن لو أن الله سبحانه وتعالى أنفذ مشيئته الشرعية ، لانتفت الحكمة من خلق الدنيا ، وانتفى تخيير الإنسان بين الإيمان والكفر ، وانتفى تخييره بين الطاعة والمعصية.
لهذا فإن الله سبحانه وتعالى قد أذن أن يحدث – فى كونه- بعض الأمور التى لم يأمر بها شرعاً مثال ذلك كفر الكافر ، وعصيان العاصى ، فلا يمكن تصور أن أحداً – أياً ما كان – يمكن أن يفعل شيئاً فى كون الله ، مخالفاً فيه إرادته سبحانه ، بل إن كل ما يحدث فى كون الله قد أذن الله بحدوثه قدراً ، وهذا هو ما يسميه أهل العقيدة الصحيحة (الإرادة الكونية القدرية) ، وفى هذا يقول ربنا جل وعلا :
(وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (30) ) [الإنسان]
ويقول : (وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (29)) [التكوير]
وبهذا يتسق مفهومنا عن إرادة الله وعن ما يحدث فى كونه.
فما يحدث فى كون الله لا يخرج عن شيئين :
الأول : شئ يحبه الله ويرضاه فهذا قد أمر الله به وقد حدث فعلاً فى كونه مثل إيمان المؤمن وطاعة الطائع ، وفى هذه الحالة تلتقى الإرادتان الشرعية مع الكونية القدرية).
الثانى : شئ لا يحبه الله ولا يرضاه ونهى عنه وقد حدث فعلاً فى كونه مثل كفر الكافر وعصيان العاصى ، وفى هذه الحالة تفترق الإرادتان الشرعية مع الكونية القدرية.
........... [يتبع]
التعديل الأخير تم 12-08-2005 الساعة 12:49 AM
(3)وإذا ما طبقنا هذا على تفرق المسلمين :
1- نقول أن وحدة الصف أمر شرعى يتفق مع الإرادة الشرعية ، وهو منصوص عليه فى القرآن والسنة ، فمن فعله فقد وافق شرع الله وقدره ويرجى له الثواب ، ومن خالفه وشق الصف فقد وافق قدر الله ، وخالف شرعه، ويخشى عليه عذاب الله.
2- ولكن الله سبحانه وتعالى أخبرنا أنه سيكون هناك أناس سوف يجنحون إلى الاختلاف والفرقة بكامل إرادتهم ومشيئتهم حيث قال تعالى :
(وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118)) [هود]
فنسب التفرق إليهم هم أنفسهم. وإن كان غير مرغوب من الله.
وفى صحيح البخارى عن حذيفة بن اليمان قال : (كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر قال نعم قلت وهل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت فهل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة إلى أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت يا رسول الله صفهم لنا فقال هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك).
وفى مسند الإمام أحمد وأبى داود الترمذى وابن ماجة بإسناد صحيح :عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (افترقت اليهود على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة وتفرقت النصارى على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة).
وهذا الإخبار من النبى صلى الله عليه وسلم يعد إخباراً بغيب وهذا من أعلام نبوته ودلائل صدق رسالته ، وأنه لا ينطق عن الهوى .
ولكن ليس معنى هذا الإخبار أن الله سبحانه قد أراد هذا الافتراق شرعاً ، ولكنه أذن به قدراً ، لسابق علمه سبحانه وتعالى باختيار بعض عباده للفرقة والاختلاف (ولا يزالون مختلفين).
ولهذا نستطيع أن نلخص الأمر فيما يلى :
1- الله سبحانه أمر جميع المؤمنين بالوحدة والرباط الواحد والاتفاق ونبذ الاختلاف وعدم الخروج على الجماعة وطاعة أولى الأمر وعدم الخروج عليهم.
2- الله سبحانه أخبرنا ونبينا صلى الله عليه وسلم فصل ما أخبرنا به الله من أمر الاختلاف أن الأمة سوف تفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة.
3- نفاذ مشيئة الله فى كونه وحدوث الفرقة بين الأمة.
........ [يتبع]
(4)والمتأمل لكل هذه الأمور يجد حكماً عظيمة ومنحاً كبيراً اختص بها الله سبحانه وتعالى أمة الإسلام نذكر منها :
أولاً : أن فى أمر الله لنا بالاتحاد وعدم التفرق علامة على حبه سبحانه وتعالى لعباده المؤمنين حيث يرشدهم إلى ما فيه سعادة دنياهم وآخرتهم.
ثانياً : أن فى إخبار النبى صلى الله عليه وسلم بهذا الاختلاف وذاك التفرق هو علم من أعلام نبوته صلى الله عليه وسلم ، ودليل على صدق رسالته.
ثالثاً : فيه دليل كبير على صحة وصواب ما نقل عن نبينا صلى الله عليه وسلم من أحاديث ، وفى هذا رد على منكرى السنة ، وعلى الملاحدة الذين يدّعون أن هذه الأحاديث قد وضعها علماء المسلمين بعد وفاته صلى الله عليه وسلم.
ونحن نقول لهم : من ذا الذى يستطيع أن يخبر بهذه الأمور الغيبية إلا نبى مرسل من عند الله العلى القدير.
ونضيف إلى ما سبق قول نبينا صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ولكن في التحريش بينهم). [رواه مسلم]
وأيضاً قوله صلى الله عليه وسلم: (سألت ربي ثلاثا فأعطاني ثنتين ومنعني واحدة سألت ربي أن لا يهلك أمتي بالسنة - "أى كما أهلك الأمم الماضية" - فأعطانيها وسألته أن لا يهلك أمتي بالغرق فأعطانيها وسألته أن لا يجعل بأسهم بينهم فمنعنيها) [رواه مسلم]
قال النووى فى شرح هذا الحديث : "هذا أيضاً من المعجزات الظاهرة؟".
وما رواه أبو داود والدارمى من حديث العرباض بن سارية رضى الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا)
.............. [يتبع]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks